مثل كثير من النساء الإيزديات، نسيمة (45 عاماً) اختطفت من قبل تنظيم داعش الإرهابي لعدة أشهر، وهي تعيش الآن قرب دهوك، بعد إطلاق سراحها، لكن معاناتها لم تنته.
ابنتها الكبرى قد باعها تنظيم “داعش” لرجل في سوريا، وزوجها مفقود مع ابنتها التي تبلغ من العمر تسعة أعوام.
لم يبق لنسيمة سوى طفليها الصغيرين، وهي تتمنى أن يلتم شمل عائلتها من جديد.
هذهِ المرأه لو ترشح نفسها لرئاسة اكبر دوله اسلاميه لانتخبتها فوراً وبدون تردد
بالتوفيق يا بنت جولي
الله ينتقم منكم اشد انتقام يادواعش
قصص أقرب من الخيال، أقدار صعبة يا الله … بس أحلى الأقدار هو قدر أنجلنا ….