السيسي يتجول بدراجة في شوارع مصر الجديدة

تذكرت ما كتبه محمد رفعت الدومي عن (ماو تسي تونج)
هلا لنتكلم منطق عسكري وأمني وحتى شخصي بعيداً عما كنّا مع هذا النظام العسكري او لا (فأهل مصر ادرى بها):
– جميل التحدي وان نقول لاعدائنا نحن في كل مكان في شوارعنا في اسواقنا في ساحاتنا العامة لا نهابكم ولكن
-أليس غباء امنياً لرئيس مواطنوه وجنوده في مغبة التفجيرات ان ينزل الشارع ولو لدقائق (فقط للتحدي الغير مطلوب حالياً،)
-او لطمأنة مؤيدوه من الشعب بان الأمور ستسير او انها بخير .
أمن الرئيس من أمن البلاد (هيدا استهتار بعقول الناس ).

أولى و أعلى أهداف الإرهاب هو تعطيل أنشطة الدولة، بمعنى :
الإرهاب لما بيضرب دولة بيكون من أهدافه إنه يعطل الإقتصاد و السياحة و الرياضة و التعليم و و و لأخره،، و أكتر حاجة شدت إنتباهى و عجبانى فى النظام الحالى فى مصر إنه ضارب الإرهاب على قفاه فى الحتة دى يعنى ماشى على خارطة طريق و رافض تعطيلها أو التخلى عن تطبيقها للنهاية!
يعنى يحصل حادثة إرهابية فى مصر و تانى يوم تلاقى مثلاً المسئولين يوقعوا عقود للطاقة ، تلاقى رئيس هيئة قناة السويس بيقولك الإفتتاح فى معادة المُحدد و هكذا من ذاك القبيل …
.
فنزول رئيس مصر بدراجة مُمكن يكون خطر زى ما قالت الأخت مُحايدة مُغتربة بس فى نفس الوقت مُمكن يكون سلاح معنوى بتستخدمه مصر ضد صانعى الإرهاب ! وأعتقد ده هو السبب !