أثناء وجود شون سبايسر السكرتير الصحفي لـ #البيت_الأبيض، السبت الماضي، في أحد متاجر آبل بـ #واشنطن لشراء أجهزة إلكترونية، حاصرته امرأة أميركية من أصل هندي من معارضي الرئيس دونالد #ترمب بأسئلة غاية في الجرأة، وبثت الفيديو بالكامل على الهواء مباشرة عبر تطبيق “بيرسكوب” للتواصل التابع لشركة #تويتر.
وفي #الفيديو الذي تقل مدته عن دقيقة، تنهال المرأة، شري شوهان، 33 عاماً، وهي معلمة سابقاً وتعمل حالياً في منظمة غير حكومية، بأسئلة محرجة للغاية على سبايسر، ومنها: “ماذا تشعر وأنت تعمل مع رئيس فاشي؟ هل شاركت في الاتصالات مع #روسيا؟ ماذا تشعر وأنت تكذب على #الشعب_الأميركي؟ هل أنت مجرم؟ هل أنت خائن مثل رئيسك؟”.
وفيما تواصل المرأة إعادة توجيه تلك الأسئلة مراراً، وتتحرك وراء #سبايسر بالكاميرا المفتوحة على الهواء، يبدو السكرتير الصحفي، وهو يرتدي سترة داكنة، رابط الجأش تماماً، ولم تفارقه الابتسامة، أو تبدو عليه علامات الغضب، وتابع شراء احتياجاته من المتجر، وسلم على العاملين والجمهور، ورد أكثر من مرة على المرأة باتزان: “هذه بلاد عظيمة.. سمحت لك بالتواجد هنا”.
وفي #تغريدة لاحقة، لم يشر ترمب صراحة إلى تلك الواقعة، ولكنه أشار إلى المضايقات التي يتعرض لها العاملون معه، مطالباً بالتعامل معهم بلطف.
أما المرأة الأميركية من أصول هندية فقالت إنها تعرضت لتحرشات على #الإنترنت تطالبها بالعودة إلى بلادها، وأكدت أنها ليست آسفة على الأسئلة التي وجهتها للسكرتير الصحفي.
هم نزل ويدبج على السطح
هنديه بامريكا تنتقد مسؤول امريكي !!
هذهِ الهنديه لو تخيلنا انها بدوله عربيه وانتقدت مسؤول بالحكومه لاصبحت نُكته على الفيس للسُخريه ولو كانت بدوله خليجيه , نقول لاهلها يرحم ما فقدتو .
والله امريكا حُريه .
والله اخي رستم كلامك مضبوط ففي شركتنا هنا في دبي في عندنا موظف محترم وماشاء الله شاطر جدا مهندس عراقي خريج من جامعة بغداد حسب الشهاده التي يحملها ومعه شهادات خبره من العراق وخادم العسكريه سنه ونصف قبل التعين واخوه شهيد في الحرب العراقيه الايرانيه ويتكلم عربي احسن مني ويقول ان صدام سفره مع عائلته الى الحدود الايرانيه لان عمه ينتمي لاحدى الأحزاب المعارضه لصدام في ذلك الوقت طبعا ويقول أيضا انهم منعوا العائله ان تأخذ معها أي فلوس او مقتنيات من غير ان يقترفوا أي ذنب وجردوهم من جميع المستمسكات وهذا المهندس كان محظوظ لانه كان يحتفظ بشهادته وخبأها في الجيب الداخلي للشاكيت فأبن البلد يعامل بهذا الأسلوب فوالله أمريكا واوربا قمة الديمقراطيه والعداله الاجتماعيه