استنكر الاعلامي المصري عمرو أديب، زوج الإعلامية المصرية لميس الحديدي، التوحش الذي أصاب المصريين في السنوات الأخيرة، في تعليقه على الاعتداء على الإعلاميين خلال تغطيتهم لحادث تفجير الكنيسة البطرسية.
وقال عمرو أديب في برنامجه “كل يوم”: “عندما تحدث مصيبة في بلد الناس يقفون مع بعضهم البعض وليس ضد بعض، لا يوجد شخص من مصلحته ما حدث اليوم، ربما تقول لي يوجد تقصير” ، وفقاً لموقع الأنباء.
وقال عن الاعتداء على الإعلاميين: “شيء مؤلم جدا، لو عندك مشكلة مع شخص ما لا تضربه، لماذا في مصر الضرب هو طريقة التعبير، ترى أن هذا إعلامي كذا أو كذا، لا تشاهده، العلاقة بينك وبين الإعلام كلام، أنا مثلا لا أضربك، لا أشدك من الشاشة لتشاهدني، حضرتك لا تريد أن تشاهدني لا يوجد داعي”.
وتابع: “يوجد 20 برنامج حواري، لا يعجب أحدهم شاهد الآخر، لا يعجبك أي منهم شاهد فيلم أجنبي أو اقرأ كتاب، هل وصلنا في مصر عندما نعبر عن رأينا في أحد أن نضربه، هل هذه هي الجدعنة؟ هل هذه طريقة الحوار بين المصريين”.
ياليت لو اكملوا المعروف ومسحوا بك الارض ايها المطبل الفاشل المنافق