تعرض شاب مصري يعاني من إعاقة ذهنية، لوصلة ضرب وتعذيب داخل محل حلاقة في قرية كفر إبراش، بمركز مشتول السوق في محافظة الشرقية، من جانب عدد من الأشخاص، بينهم صاحب المحل.
وأظهر فيديو تم تداوله على فيسبوك، واقعة الاعتداء على الشاب في جميع أنحاء جسده، فيما لم تشفع توسلاته للجناة بالتوقف عن ضرب
وتمكن فريق من رجال الأمن بمحافظة الشرقية من القبض على 6 ممن ظهروا في الفيديو أثناء الاعتداء على الشاب المعاق.
وتم إعداد محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لتولي التحقيقات.
يالله ليشششش؟ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله ينتقم منكم يا كـلاب يا حقراء والخنزير الي يصور ؟؟
شو صاير بالدنيا ؟ لا اخلاق ولا ضمير ولا شرف ؟؟
والمسكين من اصحاب الاحتياجات الخاصة !
اقسم بالله لو انا قاضية بمصر الا احكم عليهم يأخذوهم ميدان عام بمنطقتهم وكل أهالي المنطقة يضربوهم حتى يكسروهم حتى يتربوا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
هم في طريقهم للمحاكمة.. ولكن هل القانون ينصف هذا المعاق؟! وهل لا يتم التصالح تحت ضغط المال؟! لا أعلم هل هناك قانون خاص لحماية ذوي الإحتياجات الخاصة أم لا.. الأهم من هذا كله هو إنعدام الرحمة من القلوب.. وهذا الإستمتاع الغريب على تلك الوجوه الظالمة.. حسبي الله ونعم الوكيل
صورة الجناة بعض القبض عليهم..
وعليكم السلام ورحمة الله
.
أأأأ الآن …انتبهنا ..لهؤلاء المساكين
ولنفرض إن هذا المقطع لم ينشر ..هل كان أحد يشعر أو يحس بهم
.
الخلاصة ( إذا الإيمان ضاع فلا أمان …)
في مصر …بلد الأزهر … والتي تعيش تحت أحتلال العسكر ( مماليك العصر الجديد ..اسياد وعبييد )
.
نحن نضع رؤسنا في الرمل حتى لانرى ولانسمع مايحدث …فنعيش ونحن هانئين منعمين
ولو تعلموا الحقائق وما يحدث لهؤلاء الأبرياء …. لنكسن رؤسكم خجلاً من أنفسكم
.
في معظم دور الرعايا لهؤلاء المعاقين ذهنياً …. يتم معاملتهم كالحيوانات
تهدر كرامتهم …ويتم استغلالهم أبشع استغلال
بل في الملاجيء ودور رعايا الأيتام
.
ومنذ شهور نشر أحد الصحافيين تقرير عن ما يتم داخل مستشفى العباسيه ( الأمراض العقليه ) وكيف يتم الأعتداء جنسيا على الفتيات ..ولا أحد يشعر بهم
مع استخدام الضرب العنيف _ بحجة أن منهم من يمثل خطورة في تعامله ..فيتم أعطاء
لهم حقن مخدرة ( من أرخص الأنواع وتستخدم للحيوانات للسيطرة عليهم )
وطبعا هؤلاء ليس لهم أهل أو انهم هربوا أو تاهوا في الشوارع والمدن والمحافظات ولم يسأل عنهم أحد أو أن أهلهم تخلصوا منهم
والمشكلة ان الأعداد تقدر بالألف على مستوى مصر
وهذه الفئة قد حرموا من أبسط حقوقهم وهي المعاملة الكريمة والمتابعه والمراقبه من ولي الأمر أو الحاكم
ولكن وللاسف في دولة العسكر
فالحاكم واعوانه والأجهزة الرقابيه والمخابرات والأمن العام …. كل هؤلاء ليس لهم شاغل إلا مطاردة الشباب المسلم الملتحي والمنقبات
الدولة مش فاضية لهؤلاء المساكين اصحاب الأعاقات الذهنيه
الدولة تصرف الملايين ..من اجل محاربة الجماعات الأسلاميه أأقصد الأرهابيه كما يدعون
.
أصبحت البلطجية في أمان …والعاهرات والفاسدين والمخدارات ..كل هؤلاء في امان فهم لايمثلوا خطر على الحاكم واصحاب النفوذ
الخوف فقط من شباب الجماعات والعقول الحرة التي تبحث عن الحرية والكرامة والعدالة
ولاترضي بالظلم والطاغية والفاسدين
.
فهل ننتظر خير بعد ذلك
بالطبع لا
فلننتظر العقاب من الله
فأنتظروا المزيد من السقوط والانهيار والأمراض والأوبئه ….
.
و عليكم السلام و الرحمة
—
اولا اسمه من ذوي الاحتياجات الخاصة يا متعلمين يا بتوع المدارس و ليس معاق فالمعاق الحقيقي هو من اعتدى على هذا الانسان و المعاق الاكبر هو من يسمح لهؤلاء الساديين المتخلفين بالعيش وسط الناس البسيطة بدون ردع و لا عقاب .
—
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم