بدأت القصة في عام 1977م عندما هاجر (ايسي سجاوا) الياباني البالغ من العمر 28 عاماً الى فرنسا لمتابعة دراسته العليا في في جامعة سوربون في باريس.
كان ايسي يستدرج كل ليلة فتاة ليل الى شقته ويحاول اطلاق النار عليها من الخلف فيفشل في ذلك كل مرة مكرراً ذلك لمدة 4 سنوات، الى ان نجح في عام 1981م في قتل زميلته الهولندية بعد ان دعاها لتناول العشاء عنده في البيت، وبمجرد وصولها اطلق الرصاص عليها فماتت في الحال.
وبعد ان تأكد سجاوا من وفاتها اغميَّ عليه لمدة قصير، لكنه استفاق وكان كله رغبة بأكل الوركين والساقين بعد تقطيعهما!
وما ان انتهى من الجثة قرر القاء بقيتها في بحيرة نائية، ولسوء حظه شاهده أحد الأشخاص الذين ابلغوا السلطات الفرنسية عنه وتم القبض عليه مباشرة.
اعترف ايسي انه كان يكره شكله البشع ونحافته الشديدة، وظن انه اذا اكل شخص اجمل منه قد يساهم ذلك في امتصاصه للطاقة ويصبح قوي البنة والشخصية ويصبح شخصاً جذاباً و وسيماً.
وكان سجاوا قد حاول في صغره اكل لحم إمرأة في اليابان لكنها دافعت عن نفسها وابعدته واتهمته بمحاولة اغتصابها دون ان تعلم بنواياه الحقيقية، لكن سرعان ما تدخل والده المليونير واخرجه من الورطة مثل ما اخرجه في قضيته الثانية واثبتوا انه مختل عقلياً، وأعادوه لليابان لمستشفى مجانين، ولكن اثبت بأنه شخص طبيعي وبالغ عاقل، ولم يستطع احد معاقبته واطلاق حكم بحقه بعد جريمته النكراء، الى ان اصبح ايسي محبوباً في اليابان بعد التعاطف الكبير من الناس في بلده، وقولهم بأنه ضحية!
لا حول ولا قوة الا بالله
اكثر من القرد الله ما مسخ 😛 والمسكين عايش بسلام كان ساوت عملية تجميل يعني انت ابشع من حلوم وبطمة ؟! استغفر الله
اذا كان مريض حطوه في مصحة عقلية و اذا لاء كان لازم تسجنوه
و احنا اللي نازلين هجوم على العالم الثالث اتاري اليابان كمان تعمل بنظام الواسطات ?
قال شو اصبح محبوباً في اليابان ?