تداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يرصد موقفاً انسانياً مؤثراً داخل حفل زفاف، حيث قرّر العريس أن يحمل عروسه المقعدة من أجل رقصة العروسين.
وأراد عريس ألا يحرم عروسه من رقصتها الأولى في ليلة زفافها، وأراد التغلب على حاجاتها الخاصة، وحملها على ذراعيه ليرقص بها بطريقة رائعة.
وجاهد العريس ليحمل عروسه من فوق كرسيها المتحرك، ولم يكتفِ بذلك، ولكنه حرص على أداء مجموعة حركات راقصة معها، وسط تأثر وبكاء جميع الموجودين.
hada mar9asse la chi haraha bi lbousse
يقول عبد الوهاب في أحد أغانيه :
وعشق الروح مالوش اخر
لكن عشق الجسد فاني
التساؤل هُنَا هل الرجُل الشرقي مُستعد أن يتزوج بإمرأة مقعدة لأنه يُحّب روحها ؟؟
!!
?
في بلاد العرب عريس صفع العروس في ليلة الزفاف و في بلاد الغرب يحمل العريس العروس المقعدة لكي ترقص…هنا يتجلى الفرق. و بعد هذا يسألون الأخت فوزية (نورما) لماذا اختارت الزواج من أمريكي؟؟؟ الخبر أعلاه هو أكبر جواب.
أما عن سؤال سنفورة : لا يا أختي الشرقي لن يتزوج مقعدة.. بل يتخلى عن حبيبته أو خطيبته إن حدث لها حادث يحمل معه عاهة مستديمة. و هكذا يكون الحبيب أو الخطيب هو أول المغادرين حياتها إلى الأبد.
اللهم احفظ لنا صحتنا يا رب و لا تجعلنا في حاجة لأحد. آمين. الحمد لله على نعمة الصحة.
ههههه تصحيح يا اخت من صفع عروسه بداك الموضوع تركي وليس عربي … الأتراك الدين تصفينهم بالمثقفين والغير متخلفين مثل العرب ههههه … انا بحكم معاشرتي للعرب والاتراك والغربيين لا أرى فرق في معاملة الرجل للمرأة .الغربي لولا القانون لما احترم امرأته ولولا القانون لاشبعها ضرب في أول خصام بينهم…كل عرق فيه الجيد والسيء…حتى الغربيين فيهم مغتصبين ومنافقين و خاءنين لزوجاتهم ومن يقول العكس أكيد اكيييييد ليست له تجربة ومعلوماته تقتصر عن ما يراه في الاخبار والافلام فقط. لما لا يعيش كل شخص منا حياته كما يحلو له ولا دخل له في اختيار الناس ولادخل للناس في اختياره مادام لا يتعارض مع ديننا الحنيف؟ لما نفرض اراءنا على الناس ونريد هم أن يفكرون كما نفكر……لنسمو بتعليقاتنا وافكارنا ونكف عن هدا افضل من هدا وذاك افضل من هذا فمن الجهل فرض افكارنا واراءنا على الناس…… و من الجهل الحكم على العربي والغربي والكردي والامازيغي بما فيى عقولنا من أفكارالتي تبدو لنا صاءبة لكن للغير ليست صاءبة وتتعارض معافكارهم و ثقافتنهم وتجاربهم. من تريد الزواج بالغربي المسلم فلتتزوجه ولا تفرض رأيها على باقي النساء ومن تريد الكردي أو التركي أو غيره حتى اختيارها وليس اختيار جميع النساء ومن الحماقة أن نفرض افكارنا واختيارنا على جميع النساء.
حتى(هذا)