تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأب سوري يدعى عبد الله المحمد، في إحدى مناطق إدلب في شمال سورية، وهو يحاول طمأنة ابنته سلوى التي تبلغ 3 أعوام من القذائف والصواريخ، الأمر الذي جعلها تضحك عند سماع انفجارها.
شارك الخبر:
شارك برأيك
تعليق واحد
كُنتُ من هؤلاء اللذين آمنوا يوماً بالربيع العربي المُزيّف و رأيتُ فيه “اللا” الرافضة لخنوع الواقع المُعاش و التي طال إنتظارُها و عزّ قولها و لكن لا “اللا” قيلت و لا بقي أصحابُها و أصبح الشعور بالهزيمة أكبر و جرح المصاب أكبر و أكثر نزفاً و ألماً …… هل الخلل في الحدث أم في صانعيه ؟!
تحية لأخونا مأمون أعتقد أنه من نفس مدينة هذا الرجُل و نتمنى له و لعائلته و للجميع السلامة !
!!
كُنتُ من هؤلاء اللذين آمنوا يوماً بالربيع العربي المُزيّف و رأيتُ فيه “اللا” الرافضة لخنوع الواقع المُعاش و التي طال إنتظارُها و عزّ قولها و لكن لا “اللا” قيلت و لا بقي أصحابُها و أصبح الشعور بالهزيمة أكبر و جرح المصاب أكبر و أكثر نزفاً و ألماً …… هل الخلل في الحدث أم في صانعيه ؟!
تحية لأخونا مأمون أعتقد أنه من نفس مدينة هذا الرجُل و نتمنى له و لعائلته و للجميع السلامة !
!!