كشف فيديو عن قيام طفل هندي، لا يزيد عمره على عام ونصف، باللعب على حافة نافذة في الطابق الثامن، لا يفصله عن السقوط المميت إلا عناية الله وسنتميترات قليلة.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، على مدى أكثر من ثلاث دقائق ظل الطفل يحبو ويمشي ويترنح بخطورة على حافة النافذة، وأحيانا كان يدخل عبر النافذة ثم يعود إلى الخارج، دون أن يظهر أي شخص يعتني به.
وفي إحدى اللحظات تدلت قدما الطفل من حافة النافذة، وبدا كأنه يوشك على السقوط، ولكن في النهاية امتدت يد والتقطته، أو أنقذته من السقوط القاتل.
والفيديو الذي تم بثه على موقع “لايف ليك” لم يكشف أين ومتى وقع الحادث.
يا ربي قلبي يا ناس وين امه
مونيا
حبيبتي كيفك يارب تكوني بخير
وحشتيني مووووت
الظاهر الأم كانت مشغوله بطبخة الكاري ..لكن اللي شد انتباهي الشخص اللي عم يصور يعني ناطر الى ان يوقع الطفل ثلاث دقائق وهو يصور ؟
ندوووش انا بخير و انت كيف الاحوال اي بلد تتواجدين فيها يا سندباد نورت اقصد اجمل سندبادة اما الهندية الله لا يوفقها اقسم بالله شفت الفيديو اصبت باغماء العمى بعيونها ناس انعدمت الرحمة بقلوبهم
OH MY GOD
يخرب بيت كده فين أمه أو أبوه ولا مو فاضيين غير للكاري!!!! واللي بيصور شو قاعد بيصور منتظره يقع!!
بصراحة بحس الهنود غباء في غباء الرجل الهندي لازمن يخون مراته والولية مالها في شئ غير الطبخ حتي الشاور ما بتاخده ولازم يكون كل جسمها شعر ما بعرف ليه!!
مونيا
ههههه عجبتني سندبادة نورت هذا لقب جديد من مونيا الحلوه
انا بألف خير ..وانا بين لندن وأميركا ..والآن في اميركا لان أخي انتقل مع عائلته من العراق وهو يتعالج لن عنده بعض الإصابات من الحرب ومشغوله كثير معاه وان شاء الله مسافره الشهر القادم ..العيد ورأس السنه كانوا حلوين معاه لان صارلي سنوات طويله مو شايفته .وانت إيش أخبارك ..ابعثيلي ايميل على أيميلي اللي تعرفي ..بوساتي للأطفال الحلوين وأمهم الجميلة .
نورت
الحادثة وقعت في الهند ..على إليو توب موجوده وذكر بانها في الهند
يا اهلا بالحبايب الف سلامة على اخوك انشالله ما يشوف شر بعثتلك الايميل من شي عشرة ايام شيك يور ايمل ذات وان اون aol و راح تلاقيه
مونيا
راج أشوف وأخبرك ..راح ابعث لك ايميل
تسلمين يا عمري وتلاقي الخير بطريقك يا غاليه
مجرد التفرج على الفيديو يجعلك تكاد تقفز من على الكرسي!
لا عذر للاقارب باهمال اطفالهم
الغبي الي يصور ليش ما راح على الشقه وخبر اهل الطفل يمكن تكون الام في المطبخ ناس ما عندهم رحمه