أظهر مقطع فيديو قصير التقطته كاميرات المراقبة بأحد الشوارع في مدينة برمنغهام البريطانية رجلاً يحمل امرأة شبه غائبة عن الوعي بين ذراعيه قبل أن يغتصبها بالقرب من أحد الملاهي الليلية في المدينة.
وذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن الضحية البالغة من العمر 25 عاماً كانت أكثرت من تناول الشراب، وخرجت برفقة رجل يعاني من التقزم يدعى كيفن، وذلك قبل وقت قصير من تعرضها للاغتصاب.
وأشارت التحقيقات إلى أن كيفن تحدث إلى رجل أسود البشرة، قبل أن يقوم الأخير بحمل الضحية بين ذراعيه ويمضي بها إلى مكان مجهول، وبعد وقت قصير عُثر عليها في مكان قريب وهي بحالة مزرية.
وسمحت الضحية للشرطة بنشر مقطع الفيديو للحادثة التي وقعت في 19 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، في محاولة للتعرف على الجاني، كما نشرت الشرطة صورة خلفية للمدعو كيفين التقطت داخل الملهى.
وقال المحقق دانيت كالفي من شرطة ويست ميدلاندز: “بالتأكيد سيكون هناك أشخاص سيحاولون استغلال هذه الصور للإساءة للضحية، لكن علينا أن نتذكر أن هذه المرأة تعرضت للاعتداء، وأظهرت شجاعة كبيرة بالسماح لنا بنشر الصور للتعرف على الجاني”.
وأضاف كالفي: “تأمل الضحية أن تساهم هذه الصور الجديدة في تعرف البعض على الجاني، بهدف إلقاء القبض عليه وإلا سبيقى طليقاً في الشوارع”.
https://www.youtube.com/watch?v=akbdys_3p3I
كانت أكثرت من تناول الشراب، وخرجت برفقة رجل يعاني من التقزم يدعى كيفن، وذلك قبل وقت قصير من تعرضها للاغتصاب.
——-copie
تستاهل الحمد لله على الاسلام
اين هم دعاة الحرية الذين يحاربون الإسلام من هذه الواقعة ؟؟؟؟؟ الحمد لله على معمة الإسلام وكفى
الإسلام خطى لنا قوانين وقواعد حافت علينا من الشرور في كل شيء سبحانه وتعالى خلقنا لنعبده ونسبح له ونعيش حياتنا في كنف الإسلام
الأسلام امرنا بالصلاة، بالصبر على القدر خيره وشره، بالصوم، بالحج، بالزواج، بالحجاب، بالعفة، بعدم شرب المسكرات جميعها الخمور والمخدرات، بعدم اكل الجيف والخنازير، منع عنا قذف المحصنات، اكل الربا، السرقة، النميمة وووووووووووووووو الخ
اللهم لك الحمد كما ينبغي لك واعوذ بك من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا اللهم احسن خاتمتنا واغفر لنا انت مولانا لا اله الا انت سبحانك
اللهم صل على محمد شفيعنا ونبيك وخاتم الرسل والانبياء بلغ الرسالة وادى الامانة صلى الله عليه وسلم
يعني فرضا
كيف رح نتعرف عليه وهو اسود وفي الليل ووجهو مو باين ومن قبل سنه
خليها تستاهل