تداولت وسائل التواصل الإجتماعي فيديو لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام ” داعش ” يقوم أحدهم فيه بخنق سيدة حتى موتها.
وقد استنكر عدد من مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي العمل الإجرامي التي تقوم به جماعة داعش في استباحة الدماء وقتل الأنفس وإزهاق الأرواح.
أنا ما فتحت الفيديو ..بس للواقع ما عدت صدقت كتير فيديوهات واخبار عن داعش وحاستها مبالغ فيها مو لأنه داعش ملاك وما بيرتكبوا جرايم بالعكس هنن مجرمين ومعرف إجرامهم لكن فيه أفعال ما بتتصدق عنهم لأنه مختلفة عن نهجهم وطريقتهم …
وأنا مثلك يا نور .. ليس دفاعاً ولكن من الواضح أن التركيز الكثيف على داعش من ورائه غرض ما .. وفي الاعلام كل شيء ممكن .. فبامكاني أنا مثلاً أن أطيل لحيتي وألبس مثلهم وأجلب شخصين أو ثلاثة معي وندعي اننا من داعش ونصور مقطعاً ما وننشره في عالم النت لتتلاقفه وسائل الاعلام مباشرة ..
من هي داعش ؟ !!
فضحت احداث الانبار وانتفاضة اهلها ،اللعبة القذرة التي تلعبها ادارة اوباما في العراق وسوريا ولبنان وغيرها ،حيث ثبتت الوقائع ان ما يسمى (داعش) هو اكذوبة امريكية –ايرانية شاركت بها حكومات العراق وسوريا ،وعندما يصرح وزير الخارجية الامريكية جون كيري بأنه يدعم حكومة المالكي في محاربة داعش في الانبار ،ويزودها بالصواريخ والطائرات لقتل اهل الانبار بحجة داعش ،في حين كشفت المعارك ان داعش ما هي الا صناعة امريكية –ايرانية –سورية ،كيف،ساخبركم الان ،قبل ثلاثة اشهر اخبرني صديق في المعارضة السورية ان داعش ما هي الا مخابرات بشار الاسد اخترقت الفصائل المسلحة وتعمل تحت يافطة الجهاد الاسلامي ،فقلت له ولماذالاتعلنون هذا للاعلام والراي العام ،فقال ان الجيش الحر والفصائل الاسلامية من الجبهةالاسلامية وجبهة النصرة وغيرهم متداخلون معهم على الساتر ،وفي المعارك ويخافون من افشاء اسرارهم وبطشهم ،واليوم تؤكد الحقائق ان من فجر الضاحية البيروتية وقتل النائب اللبناني هي داعش المخابرات السورية (حسب تصريحات المعارضة السورية واللبنانية )لاحداث حرب طائفية بين الطوائف اللبنانية والسورية، وللقول بان تنظيمات داعش تشكل خطرا على المنطقة ويجب محاربتها وهكذا اقنعت امريكا وايران وسورية العالم بان داعش هي الخطر على العالم وليس نظام بشار الاسد ،لذلك انحسر دعم امريكا للمعارضة السورية والجيش الحر ،واوقفت الضربة العسكرية لنظام بشار الاسد في اللحظات الاخيرة ،وايرانيا فان قضية ماجد الماجد السعودي زعيم منظمة عبد الله عزام قد فضحت حكام طهران واحتضانهم للمنظمات الارهابية التي تخدم الاجندة الامريكية والايرانية في المنطقة ،وشيطنة المنظمات والجبهات الاسلامية المعتدلة وتشويهها ،وجعل الحرب باسم الارهاب الاسلامي المتطرف تحت يافطة (داعش) ،وهذا ما يحصل الان في سوريا تحديدا والانبار ،ففي سوريا الان فضح الجيش الحر والجبهة الاسلامية والمعارضة اهداف وخلفية داعش وهي تهزمها الان في سوريا ،وافردتها ونبذتها بعد ان اعاقت اسقاط نظام الاسد لاكثر من عامين ،واليوم تكشفت فضيحة امريكا وايران وحكومة المالكي، باكذوبة محاربة داعش في الانبار ،فاهل الانباريقاتلون داعش والقاعدة منذ الاحتلال الامريكي ،فكيف هم الان من يأوي داعش ويحتضنهم ويسمح لهم الصعود على منصة ساحات الاعتصام ،ويقودون المظاهرات والاعتصامات في الانبار ،هل هذا الكلام يستقيم مع تصرفات حكومة المالكي بضرب المدنيين بالطائرات والمدفعية الثقيلة والصواريخ ،بحجة وجود داعش في المدينة ،في حين تعرض قنواتها السيطرة والهدوء يعم الانبار ومدنها ،ثم اكدت سيارات داعش الحديثة المزودة بالاسلحة الحديثة ،هي نفسها التي تستخدمها الصحوات وعصائب الحق وعناصر البطاط وعناصر بدر المنطلقة من قاعدة الحبانية لمهاجمة ثوار الانبار المنتشرين حول المدينة لمقاتلة داعش والصحوات والميليشيات وقوات المالكي المهاجمة لهم بحجة الحرب على داعش ، نقول ،ان خلط الاوراق بهذا الشكل من قبل ادارة اوباما وحكام طهران التي تقاتل قوات الحرس الثوريمناشدات اهلنا وعشائر الجنوب بضرورة اعادة ابانائهم ورفضهم مقاتلة اشقائهم في الانبار وغيرها ،
كيفك أخي مأمون …صح صيامك …وهي هيه الفكرة ..بيصوروا فيديوهات لناس ما حدا بيعرفها وبيقولك داعش …طيب المشاهد كيف بده يتأكد ولا لأنها جماعات متطرفة لازم نصدق كل خبر عنها !
http://www.youtube.com/watch?v=DLVqFLFayQU&feature=player_detailpage
تحليلات كثيرة قد تفسر الفيديو :
إما أن يكونون فعلاً من داعش ويقتلون بإجرام وبدون سبب
أو يكونون كذلك ولكنهم ينفذون حد شرعي يستوجب القتل
أو تكون جماعات تدعي أنها من داعش وتمارس القتل والتصوير لأغراض مجهولة .
كل شخص سيختار التفسير الذي يرضي توجهاته الفكرية والسياسية .
أهلا اختي نور .. تقبل الله صيامك .. حالياً الجو مناسب أنو ننسب كل الجرائم لجسم داعش اللبيّس .. لدرجة أنو الناس نست المتسبب الأساسي بوجود داعش وغيرها ..ونست جرائم الأنظمة الفظيعه واللي هي أفظع من جرائم داعش بكثير .. والتركيز كلو على داعش ..
هل كان احد يمنع الشعوب العربية من اداء طقوسها الدينية؟لماذا تحولت الشعارات الى دينية؟لايمكن لثورة قائمة على اساس ديني ان تنجح,لان هذا يعني اقصاء الاديان والمذاهب الاخرى.القيم ليست حكرا على دين معين.القيم موجودة منذ ان وجد الانسان على سطح الارض.
لماذا لم تنشري تعليقي يا نورت
داعش كلها عرب لاتفهم سوى لغة القتل والسلب والنهب كحال غيرهم
الأعدام خنقا ليس في قاموس الأسلاميين هو من اختصاص البعثيين الكفرة
مالكم كيف تحكمون
الان داعش طلعت برائة من هذة الافعال
داعش ينصبون الاعمدة في الشواع ويعلقون الناس عليها لعدة ايام لتاكلهم الطيور ويفطسو من الشمس ويموتو وهم معلقين داعش قطعو الرؤؤس ولعبو بها كرة قدم واليوتوبات موجودة
داعش جهضو الحوامل بالركل وتعذيبهن وقتلهن داعش قلعو عيون الشباب وقصو ماخلق اخالله للرجال داعش قيدو الرجال وسحلوهم بالسيارات داعش حفرو حفر كبيرة بالشفلات ودفنو الناس
من ضمنهم نساء واطفال وهم احياء وكل ما يخطر ببال الانسان من اجرااااااام داعش عملتة بالعراقيين والسوريين — والان طلعت داعش بريئة يا الاهي
لماذا لم يشنقوها ؟
الجواب لان الشنق يحتاج لحبل والحبل مذكر
فخنقوها بالسلسلة وهي مؤنث
فالطماطة الموءنث لايجب ان تجتمع مع الخيار وهو مذكر
والكيمياء حرام رجس من عمل الشيطان كما كان يقول شيخ الأقزام ابن تيمية
والرياضيات تفسد الأخلاق في فقهم لان فيها مصطلحات من قبيل منحني وقاءم ومتساوي الساقين ….
لن يعود للاسلام بريقه مادام هذا الفقه السخيف الأعرج الأعور ينسب لدين الله متى ما اندثر هو ومن يمثله من الوهابية والسلفية الحشوية ستكون الأمور بخير .