تداول مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر قيام بعض المواطنين بغسل أيديهم بمادة قيل إنها “عسل”، أثناء إحدى المناسبات.
وأظهر المقطع بعض أصحاب المناسبة وهم يسكبون العسل في أيدي ضيوفهم، مع ترديد بعضهم كلمة “يستاهل”.
وانتقد المغردون هذا التصرف، معتبرين ذلك من نوعاً من التبذير، وعدم شكر نعمة الله، ومطالبين بمحاسبة الفاعلين حتى يكونوا عبرة لغيرهم وفقا لموقع أخبار 24.
مو عسل هذا طيب يعني دهن عود غالي
البدوي مسح يديه وشاربة بالعسل لتكون حفلة للذباب وبعدها مسحه باليشماغ لتغذية القمل في راسه — اللزوجة تبقى عدة ساعات على اليدين وعلى الكرسي والدشداشة وعندما يسلمون على الاخرين سوف تلتصق ايديهم بلزوجة سكر العسل — جنون البعران
انه عطر. يا مجرمين عسل آيه ؟ ونحن نعمل نفس الشيء
ان الأعسم يلصق ؟ فكيف للإنسان ان يبقى بالعسل في يديه وهو يحتاج لتسوية عقاله ولباسه. الكذب خيبة يا عديمي الإيمان
لا هو عسل 100/100 وان كان عن تبذير بيكونو اخوان الشيا طين اما لو كان عن عدم ذكاء فالله يشفي في الحالتين مالت عليكم
هيدا طيب…
من كم شهر نزل صديق لأهلي من ابوظبي..واحضر لاخواني بعضاً منه كهدية.
لما دايماً نستخدم اُسلوب التحقير او إنزال قيمة الانسان (شعب بحاله)،هيدا مش حنكة إنما متل الحامل هالكلمة وماشي فيها..ونظن اننا متحضرين انسانياً والعكس بكون تماماً..
أعشق الدهن الأبيض الملكي و كل انواع الطيب و المسك
صحيح هو ترف لكن ان كان من حلالهم فما لأحد عندهم شيء!