نجح إعلانٌ على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” أن يجمع بين المواطن اليمني بيومي مراد -أحد سكان مدينة كريتر- وابنه الأكبر ياسين، الذي لم يلتقه منذ أربعين عاما.
ففي مساء 22 مايو الماضي حمل هاتف بيومي مراد خبرًا سارًا له ولأفراد أسرته، لأن مهاتِفَه كان ابنه ياسين الذي لم يره طوال حياته.
وبدأت القصة عندما قرر الابن ياسين وضع إعلانٍ عبر “فيس بوك” للبحث عن والده، كان نصه: “أنا ياسين بيومي مراد، 40 عامًا، من أصل عربي يمني، وولدت في ألمانيا، ومن أم ألمانية، ولديَّ بنت عمرها 18 عامًا، ولا أعرف أبي ولا هو يعرفني، فمن يعرف عنوانه أو تليفونه أرجو أن يساعدني لأحتضن أبي وناس بلدي”.
وبتقدير الله شاهد أخوه غير الشقيق الإعلانَ، فأخبر والده الذي بدوره اتصل به ليتأكد بعد ذلك من أنه ابنه الذي لم يعلم عنه شيئًا منذ نحو 4 عقود.
من الفراق إلى اللقاء
أما قصة فراق بيومي لابنه فتعود إلى ألمانيا عندما أنهى الأب دراسته الجامعية، وتزوج بفتاة ألمانية، ثم عاد بعدها إلى اليمن، وكانت زوجته الألمانية آنذاك حاملاً، لكنه لم يتمكن بعدها من العودة إليها، فتزوج بيمنية ورُزق منها بابن أيضًا.
وقال بيومي: “عندما عدت إلى اليمن كنت على اتصالٍ بزوجتي، وطلبت منها أن تسمي الابن ياسين بيومي، وبعد خمس سنوات انقطع اتصالي فجأة، وكنت في حيرةٍ من أمري. ولم أتمكن من السفر إلى ألمانيا للبحث عن ولدي؛ فقد حالت الظروف دون البحث عنه، لكن لم أفقد الأمل، وهو أيضا لم يفقد الأمل كما قال لي”.
وذكر أنه كان طوال 35 عامًا مرشدًا سياحيًا ومرافقًا أمنيًا للسياح، حتى وجد ابنه الآخر “عواد” الإعلانَ في 22 مايو “الذكرى العشرين للوحدة” اليمنية، وفي الساعة التاسعة مساء يرنّ الهاتف، ويقول لي: “أنا ابنك ياسين الذي افتقدتك 40 عامًا”.
وعلق بيومي على هذا الاتصال قائلاً: “فور سماعي لفظ اسم (أنا ياسين) أوشك جسدي أن يرتطم بالأرض من شدة الفرح.. فقد حمل لي اتصاله مشاعر لم أشعر بها طوال حياتي”، معربًا عن أمله في أن تتاح له فرصة اللقاء بابنه في دبي ليشهر ابنه إسلامه، ويجتمع بعائلته وإخوته.
ما احلى تلك المشاعر ، ربنا يهنيهم بهذا التلاقي ، ومن المؤكد ان هناك من سيساعده على تحقيق امنيته بلقاء ولده اما بالسفر له او بزيارة ابنه له في اليمن ،،، سبحان الله ….
How did he leave for 40 years without looking 4 his son hw coul he sleep at night and now he is gonna meet his son trying to convert him to Islam what a rubish father If he cared that much about his son what did he leave him for 40 years carelless cruel father
بس هذا اللي في بالك ، التحول الى الاسلام؟؟؟؟!!!! الخبر لم يأتي باي شيء عن التحول ولم يأتي حتى بانه غير مسلم او مسلم … هذه قصة رجل فقد ابنه لظروف قاهرة بعد عودته لبلده ، وبقي على اتصال مع زوجته الالمانية لمدة خمس سنوات، حتى انها سمته كما طلب منها زوجها . الى أن انقطع اتصالها به ربما لانها تزوجت آخر ،،، نحن هنا يهمنا الناحية الانسانية بالموضوع ، وليس التحول للاسلام او المسيحية حتى تفتحوها حربا دينية في كل خبر … كما اننا لسنا قضاة حتى نحاكمه على ما فعل لنفسه ( وليس بنا ) … عالم فاضية …
ana kman 3aeza aktb a3lan 3lshan 3ame w msh 3arfa a3mlo azae lo 7d momken esa3dne lo sm7tom
حلو ولله كتيييييييييييييير
الله لا يفرق اهل عن ولادهن
انا مضيع بنت الجيران سافرت لهولندا الي بيعرف عنا شي يخبرني
المواصفات شعر منكوش
تكره الحمام
والا ريحة كريهة
الله واكبر لاشي اكبر من قدرة الله رداد يوسف على يعقوب هنيا لهم اللقاء بعد طول الفراق وهنيا للابن نعمة الاسلام والله الموفق
اظنك ياميدو دخول الابن للاسلام ضيع عليك الشعور الجميل بهذه القصه الجميله والغريبه لم التعصب \
ظ
mni7 toli3 fy 2jabyet lal fb….wnshlla kil8a2b byrja3 l2ahlo
طب إفتكر كويس يا عم بيومى ،، لتكون سايب أبناء تانيين هنا أو هناك بأى بلد ،، فانت إكتشفت إبنك عواد بعد 35 سنة ، وحاليا ياسين بعد 40 سنة بحسب الخبر ،، فالمفروض تشوف لك شوية جات من الموجود باليمن ، وبعد ماتسلطن الطاسة والجمجمة ، إفتكر ، يمكن يكون لك أبناء آخرين ببلدان ثانية ، لأن واضح ماعندكشى وقت ، تتزوج وتخلع ، بدون وجع دماغ . ههههههههههههههههههههههههه
يحرق حريشكم دمعة عيوني
يلعن ابو الغربة
على ابو الفيس بوك
بالرغم من مساوئ الفيس بوك إلا أننا نسمع كل يوم عن أشياء حلوة
يا ابن العرب ،،، شو يعني انت بس اللي ابن العرب ؟؟!!! احنا يعني ابناء عجم … ثم ما دخل الدين في القصة ومن اين اتيت اني متعصب ، تعلموا ان تقرأوا في البداية وتفهموا ما تقرأون ثم تكلموا،،، ارجع الى تعليقي وافهمه ، كما اني لا احب ان تلفظ اسمي ،، عندك تعليق على الفكرة قوله ، غير هيك حل عني ..
شو حكايتو هالزلمة مضيع كم ابن يمكن ناسيلك ابناء تانيين
شو بدك تصير مشهور بهالطريقة عن جد غريب هالزلمة بلكي القات لعب بمخيخك مشان هيك مابينعرف يمكن ناسي شي تاني
ونصيحة لأبنك الالماني يبقى في بلد إمو وبجنسية إمو الالمانية هيك بيعيش عيشة محترمة
زلمة عجيب
لا حول الله .
قصه مؤثره بس إللى يبكى ومحتاج كلينكس حاضرين نوزع مجانا !
وإللى دموعه بحجم إكس لارج حاضرين عندنا فوط ( محارم ) تمتص الدموع بسرعه فائقه !
كافى دعاية للفيس بوك ( نظام إستخبارات أمريكى ) جمع فلان وعلان ناس ضايعه يجمعها الفيس بوك !
والاخوه اليمنيين ماشاءالله حالتهم 100% الكهرباء متوفره والانترنت سريع سرعة البرق ؟
هههههه ممكن فوطه بليــز
بلـدوز الله يحفظك مو تنــى من الضحك. وما تخاف اسنانى مو مسوسه اصلا ما عندى اسنـان.
وإنتى بس تضحكين
الله يخليج بس لا تنسين حلقج مفتوح !
تضحكين وما عندج أسنان وتبين فوطه ؟
شتسوين فيها تمسحين دموعج ولا تعضينها حتى تقطعين لسانج إلا بلا أسنان ؟
حريم الموقع عينى بارده عليهم كلهم صغار !
من عمر الديناصور فما فوق ؟ حيل صغار ؟
اخ بلدوزر انت كويتي مواليد مصر عتيقة
على فكرة هناك فتيات صغار ظهروا بغيابك
بس كمان Arij لسه بتبدل الاسنان اللبنية
الله يخليكم ويخلى البنات النونو إللى فى الموقع !
أصغر بنت عمرها 4000 سنه من العصر الطباشيرى !
تتكلم معاك وتكح بودره ؟
والله شفت بنات بس مثل بنات هذا الموقع الله يستر تشوفها مثل الحمل الوديع وفجأه تنقلب عليك ديناصور !
الله يكفينا شركم ؟
الحمدالله لقي ابنه
احب اتعرف علي بنوتة من اورباء
Hello, my name is Silke, Aida Kasper, formerly Silke, Aida Ostwald. Have the history of Bayumi Yassin and read and really surprised me that he does not say a word about me, because I am also the daughter of Murad Bayumi Hasson and he left my mother in 1968/69 during her pregnancy. Bayumi has never looked for me, although he could easily find me. And he had it exists today the address. So I would love to find my half brother Yassien, because he obviously shares the same fate with me. I live in Berlin and hope for a contact. Yassin you can find me on Facebook, my name is Aida Kasper there.
Thanks and greetings to my “father” Bayumi
مرحبا، اسمي سيلك، عايدة كاسبر سابقا سيلك، عايدة اوستوالد. لديهم تاريخ بيومي ياسين وقراءة وفوجئت حقا لي انه لا يقول كلمة واحدة عن لي، لأنني أيضا ابنة مراد بيومي حسون وغادر أمي في 1968-1969 أثناء حملها. وقد بدا بيومي أبدا بالنسبة لي، على الرغم من أنه يمكن أن تجد لي بسهولة. وقال انه كان موجودا اليوم العنوان. لذلك أنا أحب أن تجد بلدي النصف ياسين شقيق، لأنه من الواضح أن يسير على نفس مصير معي. أنا أعيش في برلين، ونأمل لجهة اتصال. ياسين يمكنك أن تجد لي في الفيسبوك، اسمي عايدة كاسبر هناك.
شكر وتحية لبلدي “والد” بيومي
عايدة