فيصل القاسم لرغدة: عندما تحاضر العاهرة بالشرف

akhhhh
ent ebn 3ahira 3n jad
7qir
khayn
msl7ji
munafq
daiuuss
asln qatar bld khaun w 3mil lisrailv w da3sh
lesh qatar ma t7rb israil
lesh da3sh yqt3 elrqab
lesh ma da3sh isis tqt3 r2ous elshina w isrra2il
abrb3mil
ya wskh.7shra

الله يزيح بشار وانصاره

ولك لو انك رجل بتهاجم الى خلع ابوه دمرتونا سنه شيعه يلعن ابوكو اكلاب سنه او شيعه

قد أراني الله رءيا قبل بضع ايام وهي كالآتي :
رأيت في منامي وكأني قاءد احدى الالوية التي تقاتل بشار الأسد وجنوده ، واكرمني الله ومن معي من الجنود بمحاصرة بشار وبعضا من مواليه حصارا شديدا لا منفذ لهم منه، وهم مختبءوون بأحد الأزقة في احدى المدن السورية ولعلها دمشق. وبعد وقت من حصارهم تقدمت انا نحوهم وناديت بشار ومن معه بان يسلموا أنفسهم ولهم الأمان ووعدت بشار بانه سيلقى محاكمة عادلة. وماهي الا لحضات حتى خرج الي واراد التفاوض معي، وبينما كنت انا اعرض عليه ان يستسلم هو ومن معه بلا شروط مقابل تأمينه على نفسه ومن معه ، فإذا به يغدر بي ويوقعني أرضا واذا بي اعضه من ساقه ، فانغرست أسناني في جسمه ، ثم قلت في نفسي مستحيل ان يكون هذا جسم رجل فقد كان جسمه ألطف وأنعم من جسم امرأة . وحدث بعد ذلك هرج ومرج ثم تحكمت انا وأصحابي في الوضع ، ثم انتبهنا الى ان بشار وهو هارب الى مواليه في مخبأهم قد فقد سرواله وكان يرتدي شورت يصله الى ركبتيه (ملابس داخلية) وتكشفت لنا سيقانه وقد كانت رفيعة جدا وملساء لا شعر فيها كسيقان البنات تماما وقد شدني الانتباه لرقة ونحافة سيقانه وكررت في نفسي ، يستحيل ان يكون هذا رجل. واذا ببشار يدخل الى احد البيوت في الزقاق. وبعدها بلحضات انتبهت الى جنودي فوجدتهم يحاولون ان يدوسوا على طفل يبلغ من العمر ٣ او ٤ سنوات وهم يرددون هذا ابن بشار الكلب ، فنهرتهم عن ذلك وحملت الطفل بين ذراعي وتوجهت الى المكان الذى به بشار ومن معه فناديت عليه ( ياسيد بشار، يا سيد بشار) فإذا بالباب يفتح ويطل عليا هو وزوجته واتباعه وقد كانوا في ذعر شديد ما رأيت احدا قط من قبل في حالتهم من الذعر وشدني مرة اخرى منضر سيقانه الرفيعة وقد كان لا يزال يرتدي ملابسه الداخلية. فتقدمت منهم وأعطيتهم الولد. وكررت عليه ان يسلم نفسه ووعدته بمحاكمة عادلة. فخرجوا جميعهم من ذلك البيت وامرتهم بان يتراصوا امام الحائط ، ففعل بشار الا زوجته وبعض من قادته أرادوا التنصل منه فامرتهم ان يصطفوا مع بشار بجانب الحائط . ففعلوا ، ثم قلت لزوجته بوضوح(قد كنتي معه في ما مضى وستكونين معه في ما هو ات). ثم استفقت من نومي. اخوان أفتوني في روءياي هذه ان كُنتُم للروءيا تعبرون.

علّق الإعلامي البارز بقناة الجزيرة القطرية، فيصل القاسم، على حديث الفنانة “رغدة” عنه، بالقول:” عندما تحاضر العاهرة بالشرف”.
—————————
نرى مثلها في الفن وهنا في هاتي الجريدة المحترمة !

وغده انسانه كريهه وعندها كم هائل من الحقد و مليئه بالتناقضات ولسانها طويل و بدت عليها علامات الخرف بعد ما تقدمت في السن

إلى الأخ الفاضل الكريم الأمير سراج وهاج: يا أهلا وسهلا فيك يا أخي الفاضل وأنا من أشد المتحمسين لكتاباتك فأسأل الله تعالى أن يسدد خطاك ويوفقك الله تعالى لكل ما يحبه سبحانه ويرضى .