وجه الاعلامي بقناة “الجزيرة” فيصل القاسم رسالة عبر صفحته الرسمية “فيسبوك” إلى الصحفي أحمد منصور الذي تم إيقافه بألمانيا لأسباب غير محددة ومعلومة بوضوح إلى حد الآن.
وقال له “أخي أحمد منصور: احمد ربك أنك متهم بالسرقة والاغتصاب والاختطاف فقط. أنا اتهمني الكر ابن الكر العميد وفيق الناصر رئيس المخابرات العسكرية في السويداء بتحويل بيتي إلى مركز لإيواء وتدريب الإرهابيين وتصنيع قنابل انشطارية وخنفشارية قرقوشية زنقوحية مشقوفية.لا تقلق وكمان وجدوا كميات رهيبة من الأسلحة الثقيلة وقطع تبديل طائرات في مزرعتي. كنت اقوم بتصنيعها عن بعد عبر الموبايل من الدوحة فتظهر في السويداء جاهزة للاستخدام. وكمان اتهموني بحفر نفق بطول عشرين كيلو متراً يمتد من ظهر الجبل إلى دارنا في قرية الثعلة للقيام بعمليات إرهابية. والحمد لله أن السلاح النووي الذي وجدوه بالحمام في بيتي كان من النوع النباتي. الله ستر. ابسط يا عم”.
وكتب القاسم بوست على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ايضا قصة حول التصرف الذي قامت به المانيا باعتقال منصور بشكل ساخر وقال “عندي ثقة عمياء بكل شيء ألماني. ومستعد شراء أي سلعة طالما أنها مصنوعة في ألمانيا. ربما تأثرت في صغري بموقف والدي من المصنوعات الألمانية، فعندما كان والدي يريد أن يتفاخر بأي سلعة جديدة اشتراها للبيت، كان يقول لنا: “إنها ألمانية”. وفي أحيان أخرى يقول: “انجليزية” أو “يابانية”. حتى أن والدي كان يصف أي شيء رائع بأنه “ألماني”. فلو سألته مثلاً إذا كان يستمتع بكأس الشاي الذي يشربه، فكان يقول: “ألماني”، أي أنه ممتع جداً.لكن جلَّ من لا يخطئ: فها هي ألمانيا لأول مرة تقدم لنا منتوجاً غير “ألماني”. اعتقال الزميل أحمد منصور بالنسبة لي هو أول صناعة مضروبة وغير “ألمانية”.
حكومة حقيرة , ايدهم بتحكهم بس يشوفو مواطن متعلم, شريف, ضدهم وله جماهرية. بيكونو مش قادرين يصدقو انه حر طليق ونفسهم يعذبوه او ينفوه!!
ولسه الشعب نصه بيصفق.
ما يحدث في مصر لا يعكس سوى اخلاقيات النسبة العظمى من المصريين تربية الغواني و بابا مبارك، كتب سجين تدمر ل١٥ عام الكاتب المسيحي مصطفى خليفة (القوقعة) التهمة اخوان، ان ما كان في سجن تدمر هو اكبر حشد جامعي لأطباء و مهندسين و حقوقيين و مثقفين، صفوة المجتمع السوري كانت هناك، و من ألقاهم في السجون و عذبهم و قتلهم هو جربوع طائفي جبان وليد خيم العرق و العربدة.
الجزيرة والحكومة الالمانية والاعلام المصري … صنعوا من المؤذن السابق احمد منصور نجما وبطلا قوميا
انتم الاثانان بطلان و اعلاميان احرار ، باقلامكم و احباركم بامكانكم ان تقضوا و تسحقوا و تدفنوا هؤلاء الاباش التتريين الحشا شين الملوثين من بيءتنا المحصنة الصافية….
دماءكم الخفيفة و السكرة و العسلية تكسروا اشواك ابو اثقل دماء في الكرة الارضية …
انتم الاثنين فيصل القاسم واحمد منصور اقذرررر من بعض