تسائل الإعلامي الدكتور فيصل القاسم في برنامجه “الاتجاه المعاكس” لماذا لا يوجد إيراني واحد في معتقل غوانتنامو رغم صراخم “الموت لأمريكا”..؟!
وقال القاسم ايران لم تضع فلسطين أبداً على طاولة مفاوضاتها النووية مع الغرب ولم تذكرها أبداً.. وباسم القدس إيران احتلت اربعة عواصم عربية..!
وأضاف : سمعنا الكثير عن صواريخ حيفا وما بعد حيفا ولكنا لم نراها تقصف حيفا بل تقصف السوريين في حلب وحمص ودرعا.. هذه هي ممانعتكم..؟!
مشكلتك يا قاسملو ( كما أناديك دائماً على مواقع التواصل الاجتماعي تصغيرا واستصغارا ) انك اهبل كبقية زعران االثورة البترودولارية …..
لا مجال للمقارنة بين روافضنا ( رفضة الباطل ) ومساطيل الوهابية ، فالروافض حضارين انسانين عدول حتى في عداوتهم مثلما هم رومانسين في حبهم ، فالعالم يعلم انهم عندما يهتفون الموت لأمريكا يقصدون سياستها العدوانية ، ويعبرون عن رأيهم بشكل حضاري ، ولا يخوضون حروب الا ضد جيش معتدي على جبهات القتال كشجعان يحررون أرضهم كما حصل في لبنان ، ولا يمكن ان تمتد يدهم لقتل أبرياء في طائرات وأسواق ومستشفيات ومراكز تجارية ، كما فعل مساطيل الوهابية احبابك عندما ارادوا محاربة امريكا قتلوا ثلاثة آلاف مدني بريء ثلثهم عرب ومسلمين !!!! وهكذا فعلوا عندما حرقوا سوريا وكانهم ينتقمون من اهلها وارضها وحضارتها !! فاكيد العالم يحتقرهم ويبني لهم ليس فقط معتقلات مثل كونتناموا بل زرائب حيوانات ……. فخسئت ان تقارنوا انفسكم بفرسان الروافض أسيادكم الذين من عدلهم احتار عدوهم فيهم مثلما هام محبيهم إعجابا بهم .
اللهم عليك بإيران وأعوانها فإنهم لايعجزونك,لانهم يسعون في الارض خرابا
اذا ذُكر لفظ الإسلام فإن ذلك يعني الإسلام السني الذي اخذ في الإزهار وانتشر في العالم طيلة العقود المنصرمه ..وهو ما جعل الغرب يخشون من هذا التمدد الإسلامي الذي يهدد ديانتهم ..
فحاكوا المؤامرات ضده لإلصاق تهمة الإرهاب به ..وكذلك قاموا بالتعامل مع ايران لخلق توازن بزعمهم فمعروف عن الشيعه انهم لا يهتمون بالجانب الدعوي وانهم احرص الناس على حياه .. فمامنهم خوف
واعطاء ايران الضوء الأخضر لإبادة المسلمين في كلٍ من العراق وسوريا واليمن وكل دوله بها عملاء تابعين لها .
كلام فيصل القاسمي صحيح فإيران لا يهمها إلا مصلحتها فقط ولقد عاثت في بلاد أهل السنة فسادا ودمارا فحسبنا الله في إيران وأعوانها ونعم الوكيل .
ياسلام عليك يادكتور فيصل قلت الحقيقه
معروف ان الروافض كانوا ولايزالون اداه بيد اليهود ولذلك قال عنهم ابن تيميه انهم حمير اليهود ففي حين كان اهل السنه يدافعون عن الاسلام كانت خناجرهم تتجه داخليا نحو المسلمين حتى ان الدولة العثمانيه استشعرت انها الحامي للسنه النبوية ضد الصفويين وما كانت تعير اهتماما كبير لسني او شيعي الا بعد ان رات الحقد الصفوي والمؤامره الصفويه وهذا ماادركه الغرب فتم زرع الخميني من قبل فرنسا في ايران وبدات حربهم القذره على المسلمين والتاريخ الحديث كما القديم يخبرنا ان المتعاون مع المستعمر هم من الراوفض لذلك ثبتت الناصره اسبوعين في وجه الزحف الامريكي وسقطت بغداد في يوم بسبب الخيانه الرافضيه
بقي ان نعرف ان الروافض يقومون بالتفجيرات لزرع الفتنه كما حصل في مراقدهم الشيعيه المقدسه ويظهرها الاعلام انها سنيه
وقد ادرك العالم ان ايران ام الشر ومرضعته وما اجرامهم في مكه عنا ببعيد .
فيصل القاسم من قناة الجزيره من قطر .