أعاد الصحفي البارز في قناة الجزيرة الدكتور فيصل القاسم نشر مقطع فيديو، أظهر الرئيس العراقي السابق صدام حسين، يكشف المخططات الإيرانية في المنطقة قبل حوالي ربع قرن.
وأظهر المقطع الأرشيفي الذي نشره القاسم، لحظة اتهام صدام حسين للنظام الإيراني بدعم الجواسيس والخونة، وأشار إلى أن الإيرانيين لديهم أطماع توسعية ضد العراق والدول العربية جميعها، من خلال محاولة اجتياز الحدود الدولية للعراق، وتصريحاتهم المتكررة.
وأضاف الرئيس العراقي آنذاك، أن تصريحات خامنئي كانت تهدد العاصمة العراقية، حيث قال أكثر من مرة أنه يسعى لإسقاط نظام صدام حسين.
وتؤكد الأحداث اليوم أهمية وصحة ما دعا إليه صدام حسين، خاصة بعد أن سارت إيران على طريق البرنامج النووي، الذي بات يخيف دولاً عظمى، فيما أكد مسؤولون بصريح العبارة، على لسان كبار قادة النظام الإيراني، أن إيران تسيطر على عواصم عربية، وعلى الشرق الأوسط الذي زعم أحد رؤوس النظام أن عاصمته بغداد.
وإيران التي رأى صدام حسين أنه لا يرد خطرها إلا تقسيمها، تعمل اليوم على تقسيم المنطقة العربية، من خلال أذرعها في الدول التي احتلتها: بغداد، دمشق، صنعاء.
فيصل القاسم يعيد نشر فيديو لصدام حسين يحذر من أطماع إيران التوسعية في الدول العربية
ماذا تقول أنت؟
اللهم ارحم الشهيد البطل صدام واجعل مثواه الجنة
DI3ANK ENTAHET BELSHANQ 3LA YAD AMRICA ELSAFLE
AYAMK KANT KHER WSLAM W MN SAQTT BAGHDAD WQ3 ELWATN EL3ARY KLLU
و لكن العرب الذين حذرهم من خطر ايران هم أول من باعه لايران و أمريكا ! و قدموه على طبق من ذهب إليهما..!!
فيصل القاسم و صدام حسين
https://www.youtube.com/watch?v=Dn_BSViFOHA
مع ما آل إليه حال العراق اليوم أعتقد أن حتى أعداء الرئيس صدام حسين عرفوا قيمته و أصبحوا يترحمون عليه !! هو أخطأ في إحتلال الكويت لأنه بذلك أعطى أعدائه حُجة للقضاء على جيش كان مفخرةً للعرب و مُخيفاً للأعادي …….
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
في عهده كان العراق موحدا قويا
هذا الرجُل اخطأ واصاب الله يرحمه ويرحم ايامه .
رحم الله صدام فقد مات على شهادة أن لا إله إلا الله
ويكفي العاقل أن يرى ما آل إليه حال العراق من بعده والدرك الأسفل الذي أوصل العراق إليه جهابذة الفساد وأساتذة الخيانة وأساطين الجهل وخفافيش الظلمات ليعلم صدق المثل الشعبي ،،مابتعرف خيرو لتجرب غيرو،،. صدام له ماله وعليه ما عليه، ولكن يبدو أن ماله عند الله أكثر مما عليه ولذلك مد بعمره على ذلك النحو الذي نعلم ليكفر عنه ماعليه وليكون آخر ما قاله لا إله إلا الله وليلقى ربه موحدا لذاته سبحانه الله ربنا وتعالى العزيز الذي لا يذل أبدا، القوي الذي لا يغلبه ولا يهزمه أحد ، إن العزة لله جميعا، فلا تغرن أحدا قوته ولا عزته فالله هو المعز وهو المذل. لن تنفع إيران تحالفاتها مع روسيا ومع أمريكا فمن ابتغى العزة بغير الله ذل وهان ، ومن بغى فعليه بغيه ولسوف تدور دائرة السوء على الباغين طال الزمان أو قصرولن تحصد إيران من بغيها إلا الحسرة٠
الله يرحم صدام وايامه رغم كل شي