تعرّضت شابة للاغتصاب من قبل والدها الحقيقي بعدما التقت به للمرّة الأولى.
وفي تفاصيل القضية، عملت المرأة وهي من ميلبورن أستراليا جاهدة للقاء والدها الحقيقي بعد تمضية 20 عاماً بعيدة عنه.
وأشارت صحيفة “ميرور” البريطانيّة إلى أنّها وجدته في العام 2014 في مدينة كوينزلاند.
وأضافت: “رغم معرفتها بتاريخه الحافل بالعنف والإجرام إلاّ أنّها قرّرت دعوته إلى منزلها ليلتقي بها وبعائلتها”.
وحضر الوالد برفقة ابنه وزوجته لكنه اعتدى عليها حين أصبحا بمفردهما داخل المنزل.
وقالت المرأة إنّه طلب منها أن تُعانقه قبل أن يُقبّل عنقها لكنها ابعدته عنها وقالت له بغضب “إذا كنت تريد التصرّف بهذه الطريقة فمن الأفضل أن تأخذني إلى غرفة نومك!” حينها أجابها “أحبّك إلى الأبد” واغتصبها.
واعترفت المرأة في المحكمة أنّها لم تردعه بسبب خوفها من أن يضربها أو يقتلها.
لكن أقاويل والدها في التحقيق اختلفت إذ قال “لقد أجبرتني على ممارسة العلاقة العاطفية معها وحاولت منعها”. ووجدت المحكمة الوالد مذنباً وحكمت عليه بالسجن ثلاث سنوات.
شو هالأب الزبالة
شكل العيلة كلها زبالة
فعلا عيله زباله
يخرب بيته !! البنت المسكينه تبحث عنه بعد ان تخلى عنها 20 عام و يكون جزاءها منه الاجرام و الوحشيه !!! يستحق اعدام وليس 3 سنوات هذا خطر على العالم
والنعل والسبع تنعال من هالعيله