بعد نصبه، تحول تمثال لامرأة عارية يقع في شرق الجزائر إلى خبر هز الصحافة المحلية بعد ان اعترض المصلون بنقله إلى متحف خاصة ان هذا التمثال موجود أمام المسجد العتيق في منطقة سطيف، اما المشكلة فهي في شكل التمثال وهو مجسم لامرأة عارية تطفو على صخرة عالية، ويتدفق منه الماء.
وهو من أعمال النحات الفرنسي فرنسيس سان فيدال، والذي أنجزه في باريس سنة 1898، ثم نقل إلى سطيف في 1899، أي بعد 69 سنة من بدء احتلال فرنسا للجزائر. ويخبر البعض أن الفرنسيين وضعوا التمثال في هذا المكان لمضايقة المصلين المترددين على المسجد.
وفي أواخر عام 2017 تعرض التمثال لتخريب جزئي واوقفت الشرطة الفاعل على الفور. وبعد هذا الهجوم تعالت أصوات الناس الذين طالبوا بنقل التمثال إلى المتحف، لتفادي عمليات تخريب مماثلة، فضلًا عن كونه مخلًا بالحياء، ويتنافى مع تقاليد المجتمع.
انه مجرد تمثال وعل المصلي ان يغض بصره عنه والسلام
تمثال يحتقر المرأة ويصورها انها مصدر شهوة دون احترام علمها او اخلاقها او كيانها
والمسلمين يرفضون هذا الاحتقار
الا يستحقون الاعجاب بهذا التصرف الانساني ؟!!!
أحسنت، تعليق تناول المعنى العميق للحدث!
الإعتراض ليس لكون التمثال أمام المسجد أو خلفه ! الإعتراض يتكمن فى السماح لإنتشار مثل هذه الظواهر الغريبة على المجتمعات الإسلامية، و فى الحقيقة أستعجب من ردود أفعال بعض الأخوة المسيحيون اللذين يعتبرون مثل هذه الأشياء (التعرى) إبداع !!!
شكرا فيب
ديننا لايحتاج لاحد ليدافع عنه هو يدافع بنفسه عن نفسه لانه دين الحق
هذه هي الحقيقة الكبرى
المُشكلة ليست فى غض البصر! المُشكلة هى لماذا تم وضع هذا التمثال أمام المسجد تحديداً ؟! وما معنى وجوده فى بلد إسلامية تقريباً بنسبة 100% ؟! هذا هو ما آثار حفيظة المُصلّيين !
وبنفس المنطق، على الأجانب اللذين يستفزهم مشهد الحجاب أن يغضوا من أبصارهم بدلاً من أن يرهبوهم و يطلقوا حملات Punish Muslim !
بسيطة خالص !