لا تستهينوا بالأمر، فقد أصبح حقيقة قانونية، بعد أن صادقت لجنة التشريع والعدل في المغرب على مشروع قانون يحارب العنف ضد النساء، زادت ضمن تفاصيله العنف الذي يمارس بين الإخوة.
لم يعد الأمر يقتصر فقط على العنف بين الأزواج أو ضد الأصول، وإنما أيضا العنف ضد الإخوة، حيث سيعاقب كل من تبث في حقه ممارسة العنف ضد أخيه أو أخته أو العكس، بالسجن بين ثلاثة أشهر إلى سنتين نافذا.
وتقدمت بهذه التعديلات عدد من الفرق البرلمانية إلى مشروع محاربة العنف ضد النساء الذي تقدمت به بسيمة الحقاوي وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية.
في المغرب قانون جديد… السجن لكلّ من يضرب أخته!
ماذا تقول أنت؟
المجتمعات الذكورية التي عادة تكون متعودة منذ القديم على تفضيل الذكر على الأنثى و تكون هناك محسوبية و سياسة تمييزية و تفضيلية بين الولد و البنت هي التي عادة يعتدي فيها الذكر على الأنثى سواء كانت أخته أو زوجته أو خطيبته أو حبيبته أو حتى زميلته في قاعة الدرس و أعتقد كل العرب هكذا، لا يحققون رجولتهم إلا في الاعتداء الجسدي أو اللفظي أو النفسي ضد المرأة..
أما الوزيرة المدعوة بسيمة الحقاوي فهذه الأيام تتلقى سيلا من اللعنات من عند الشعب المغربي خاصة الطبقات المتوسطة و الفقيرة..لانها صرحت تحت قبة البررلمان أن من يكسب 20 درهما في اليوم ليس فقيرا !!!!!!!!!!!!!!!!!! الوزيرة تمتلك فيلا فاخرة في أحد أرقى أحياء الرباط و جاية تبيع للطبقات الكادحة ”الكرموص الهندي الحامض” ههههههههه 20 درهم إيلا ضربناها في شهر كتخرج 600 درهم هادي كتخسرها المدام الوزيرة غير في les glaces في أوليفيري خخخخخ الله يسمخها و يحمضها…قال عدالة و تنمية قال…أسوأ مرحلة في التاريخ الحديث هي فترة حكم العدالة و التنمية الاسلامي.. متاجرين بالدين!
اليوم سمعت ان هناك سجن في المغرب وهو السجن الوحيد في العالم تلذي من دون باب والسجناء فيه لايخرجون منه ابدا لانه متاهه لاتنتهي .
هذاك ماشي اسمو سجن بل معتقل يسمى تزمامارت كان في عهد الحسن الثاني، يودع فيه معارضيه من العساكر الذي حاولوا الانقلاب عليه فقام بتصفيتهم واحدا واحدا في ذلك المعتقل تحت وطأة التعذيب النفسي.. ابنه محمد 6 قام بإغلاقه مباشرة بعد وفاة أبيه و تسلمه الحكم و جعلوا منها اليوم متحفا.و ما أكثر تزماماراتات في عالمكم العربي يا عربان. في كل قطر عربي هناك تزمامارت.
هذا سجن يقال انه بحجم مدينه وهو قديم جدا جدا واخر من ضاع فيه ولم يخرج فريق فرنسي في التسعينات عمل تقرير عنه. وما رجع وما اكثر بكش بعض وليس مل بعض الامازيغ ????
أنا قلت لك هذا معتقل مش سجن يودع فيه الحسن الثاني المعارضين السياسيين اسمه تزمامارت.. و قد تم إقفاله بعد موته. أعتقد أن الفكرة قد وصلت و شرحتها بمافيه الكفاية إلا إذا كان غرضك تلوك في الموضوع مثل العلكة ..فهذا أمر آخر..و بصراحة مانيش فاضية لك.. سلاماااااااااااااات..
عذا سجن
والعلكة هديه لك
اذا ماتعرفين تاريخك عذا ليس ذنبي
هذا