يعتبر سجن “هالدن” في النرويج، من أفخم السجون حول العالم، فقد أنشأته الحكومة النرويجية للمساجين، بشكل يؤمن لهم حياة الرفاهية والراحة.
فالسجين في “هالدن” ينام على سرير فخم، وكل سجين يشاهد القنوات الفضائية عبر شاشة تلفزيون خاصة به، ولدى كل واحد براد خاص.
وفي السجن مناظر طبيعية يستمتع بها السجين وايضا ومكتبة، بالإضافة إلى ملاعب كرة السلة والكرة الطائرة، وكذلك غرفة جلوس فخمة للعب الـ play station ، بالإضافة إلى مطبخ فخم حيث يعد المساجين طعامهم. ومن اللافت أنه لا يوجد قضبان على النوافذ.
ولا يقتصر الأمر على ذلك، بل ان كل سجين يحظى بمنزل صغير ليستضيف فيه عائلته.
وعلى الجدران في كل أرجاء السجن رسومات الغرافيتي، ولدى المساجين استديو للتسجيل الموسيقي.
ومن اللافت أن في سجن هالدن مستشفى تتضمن عيادات متخصصة، حيث أن في النرويج يعتبرون أن السجين يفقد حريته لكنه لا يفقد حقوقه الإنسانية بأن يحصل على الإهتمام الطبي.
ولا يخلو السجن هناك من الأطباء النفسيين المرافقين للمساجين.
اللهم أوعدنا 🙂
قريت الخبر ده من شهر ودلوءتي وصل عند نورت الزفت ? النرويج اقل بلد بالعالم بالإجرام
السجون بالدول المُتقدمه مُهيئه لأعادة تأهيل المُذنب وتحسين سلوكه ومُعالجة اخطائه , لكن ان ارادة مُعاقبته لا تسجنه بل تجعله يعمل لساعات مجانيه سواء بكنس الطثرق او تجميل الحدائق وكثير طرق
لكن عند الربع ممكن يدخل شخص للسجن بحادث سير الي هو قضاء وقدر يطلع من السجن مُجرم حشاش !!
الدول العربيه فورا تفكر بالعقاب ما تتعب نفسها وتشوف كيف وصل هذا البني ادم لهذا السلوك خاصتاً اطفال الاحداث المفروض اهتمام كبير لتغيير سلوكه ومُساعدته على السلوك الطبيعي مثل الاطفال الطبيعيين لانهُ طفل عجينه يمكن تشكيلها كما تُريد , لا ان تضعه بسجن به 100 طفل مُهيئين لان يصبحون مُجرمين وتقوم انت تهيء لهُم جميع السُبل