قال المرصد العراقي لحقوق الإنسان إن تنظيم #داعش زاد من عمليات الإعدام التي يُنفذها بحق المدنيين خلال الأيام العشرة الأخيرة، بعدما ضيقت القوات الأمنية العراقية الخناق عليه في معركة تحرير المدينة القديمة في الساحل الأيمن من الموصل.
وبحسب تقرير أعده المرصد، فإن التنظيم حول عين كبريت (عين مائية درجة حرارتها مرتفعة وتُستخدم للعلاج من بعض الأمراض) في المدينة القديمة بالموصل والمطلة على نهر دجلة إلى منصة لإعدام المدنيين.
أحد المدنيين الهاربين في السابع والعشرين من أيار/مايو الحالي من منطقة #الزنجيلي قال إن “آخر اتصال أجراه مع أقاربه في #الموصل القديمة كان يوم 23 من الشهر الجاري، وتحدثوا له عن قيام تنظيم داعش بعمليات إعدام كبيرة للعوائل التي يشك بتعاونها مع القوات الأمنية أو محاولتها الهرب من مناطق سيطرته”، وفق المرصد.
وأضاف أن داعش يستخدم الأسلحة الكاتمة في عمليات #الإعدام، رغم أنها أمام أعين الناس وفي أماكن عامة، وأن “هذه العمليات تُنفذ أثناء صلاة العشاء”.
وتختلف ذرائع تنفيذ الإعدام، حيث يتهم التنظيم المدنيين بالتعاون مع #القوات_العراقية، أو عدم انصياعهم لأوامره، أو في بعض الأحيان لعدم تقديم المساعدة له، بالإضافة إلى محاولات الهرب من مناطق سيطرته. وحسب المرصد، أكد “نازح (عراقي) من مدينة الموصل القديمة أثناء وصوله للقوات الأمنية العراقية في حي الثورة يوم الثامن والعشرين من الشهر الجاري إن “عين الكبريت تحولت إلى عين كبريت ودم، فأعداد القتلى فيها بلغت نحو 258 مدنياً”.
ونقل المرصد عن مصادر إغاثية بمدينة الموصل أن “التنظيم يعدم يومياً 9 عوائل تقريباً، ويترك الأطفال من دون ذويهم، فالأمهات تُعدم أمام أطفالهن وترمى جثثهن في عين الكبريت”، وأن أغلب عوائل المعدومين ربما لن يستطيعوا الحصول على جثث ذويهم، فبعض الجثث بدأت بالتفسخ بسبب حرارة المياه وتعرضها لأشعة الشمس، وبعض المواد الحربية التي رُميت فيها من قبل عناصر داعش.
لعنة الله عليكم مجرمين كلاااب
يا الله رحمتك .،.استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
وبعدين مع هذه الفئة الضالة.
الله يلعنهم دنيا و اخرة ،، بسبب تشرد وقتل عشرات آلاف من الابرياء
يالله العراق شو شاف الضيم والقهر نسائها اطفالها شيوخها ورجالها الله يكون بعون العراق وسوريا
يخربيتكم ما كنتوا تعرفوا تخلصوا شو تفقيس مكانات 🙂
الله يلعنكم انتوا وكل مين دعمكم وبظل الخوف من الإرهاب كل بلد الها حق تسن القانون اللي بدها ياه حتى لو بدوا ينظلم ناس ودائماً في مظلومين فدا الامن الامان اولاً وآخيراً
بس السؤال ليش فقط بهالبلدين او اكتر معقلهم ونشاتهم الحمدالله الله نجا لبنان منهم