أطلق رجل النار على زوجته، مما أدى إلى وفاتها فورا بمنزلهما قرب نيودلهي في الهند، بعد شجار بين الاثنين بسبب تأخر الزوجة في تقديم وجبة العشاء.
ووفقا لصحيفة “تايمز أوف إنديا”، فأن أشوك كومار، وصل إلى منزله ثملا، مساء السبت، وطلب وجبة العشاء من زوجته سونينا، التي رفضت تحضير الوجبة فورا، مما تسبب بشجار بين الاثنين انتهى بمقتل الزوجة.
وتم نقل سونينا إلى المستشفى بعدما أطلق كومار النار عليها، لكنها توفيت قبل الوصول.
وقال الابن الأكبر ، أن والده وصل المنزل ثملا، وهدد والدته بمسدس إن لم تصنع له العشاء فورا، قبل أن يطلق النار عليها ويصيبها في الرأس.
بتستاهل لانها لم تثقف نفسها زواجيا
قبل ان تتزوج ولم تفهم ان تاخير الطغعام مغضبة وخاصة لمن عقولهم في بطونهم
وهذا درس لكل النمرودات من الزوجات 🙂
……….
وهذه وصية أم لابنتها في ليلة الزفاف
اقدمها لمن اتمنى ان لاتلقى مصير التي اعدمها زوجها لكسلها او نمردتها
واتمنى ان لاتقراها التافهات ممن لا يقران المواضيع الطويلة لعل وعسى ان تلقى مصير المذكورة:)
……………….
قالت أم لابنتها ليلة زفافها وهي تودعها .. أي بنيّــة .. إنك قد فارقت بيتك .. الذي منه خرجت .. ووكرك الذي فيه نشأت .. إلى وكر لم تألفيه .. وقرين لم تعرفيه .. فكوني له أمة .. يكن لك عبدا .. واحفظي له عشر خصال .. يكن لك ذخرا .. أما الأولى والثانية .. فالصحبة بالقناعة والمعاشرة بحسن السمع والطاعة .. أما الثالثة والرابعة .. فالتعهد لموقع عينيه .. والتفقد لموضع أنفه .. فلا تقع عيناه منك على قبيح ولا يشمن منك إلا أطيب ريح والكحل أحسن الحسن الموصوف والماء والصابون أطيب الطيب المعروف وأما الخامسة والسادسة .. فالتفقد لوقت طعامه .. والهدوء عند منامه .. فإن حرارة الجوع ملهبة .. وتنغيص النوم مكربة .. وأما السابعة والثامنة .. فالعناية ببيته وماله .. والرعاية لنفسه وعياله .. أما التاسعة والعاشرة .. فلا تعصين له أمرا ولا تفشين له سرا .. فإنك أن عصيت أمره أوغرت صدره وإن أفشيت سره لم تأمني غدره .. ثم بعد ذلك .. إياك والفرح حين اكتئابه والاكتئاب حين فرحه .. فإن الأولى من التقصير والثانية من التكدير .. وأشد ما تكونين له إعظاما .. أشد ما يكون لك إكراما .. ولن تصلي إلى ذلك حتى تؤثري رضاه على رضاكي .. وهواه على هواكي .. فيما أحببت أو كرهت .. والله يصنع لك الخير واستودعتك الله
بكل الاحوال الرجل غلطان لكن الله يسامحها كان لازم تعرف انه ثمل
ظلمت نفسها وظلمت اولادها معاها ،، خسروا الاب والام بيوم واحد