اليوم، الأربعاء 11 فبراير، هو عيد ميلاد ولي عهد أبوظبي، الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، واليوم بالذات قام بزيارة رسمية إلى القاهرة.
في القاهرة علم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بالمناسبة التي أصبح معها عمر الشيخ محمد 55 سنة، فأعد له مفاجأة: قالب حلوى كبير، عليه صورته ومطعم بعلم الإمارات، ومن حوله على الطاولة رش ورق الورد، كما يبدو من الصورة التي تنشرها “العربية.نت” للرئيس وضيفه، وفيها يمسكان معا بسكين تشق الطريق إلى القالب، وكانت صورة عفوية انتهز مناسبتها المصور وخرج بلقطة نادرة.
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، هو ابن مؤسس الإمارات العربية المتحدة، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، أو “حكيم العرب” الذي غاب عن الدنيا في 2 نوفمبر 2004 تاركا وراءه دولة من الأرقى في الشرق الأوسط، وخلفه عليها ابنه الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيسا.
والمعروف عن الشيخ محمد كثيرٌ، منه أنه أب لأربعة أولاد وخمس بنات، وأتم سنواته الدراسية بين مدينتي العين وأبوظبي، حيث تدرج في المراحل الدراسية بمدارس الدولة وبريطانيا، ثم تخرج في 1979 من أكاديمية “ساندهيرست” العسكرية الملكية في المملكة المتحدة، حيث تلقى تدريبه هناك على سلاح المدرعات والطيران العامودي والطيران التكتيكي والقوات المظلية، ثم انضم إلى دورة الضباط التدريبية في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومن بعده شغل مناصب عدة في القوات المسلحة الإماراتية.
ترقى من ضابط في الحرس الأميري – قوات النخبة في دولة الإمارات العربية المتحدة – إلى طيار في القوات الجوية، ثم تدرج إلى مناصب عليا حتى وصل إلى منصبه الحالي نائباً للقائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، فساهم بتطويرها، من حيث التخطيط الاستراتيجي والتدريب والهيكل التنظيمي وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة، مستلهماً توجيهات والده الراحل.
أما زيارته الحالية إلى مصر، فهي لإبراز الدور الإماراتي الداعم لمصر، حيث استقبله الرئيس عبدالفتاح السيسي في مطار القاهرة، في إطار تعميق العلاقات بين البلدين، والتحضير للمؤتمر الاقتصادي الدولي لدعم مصر، وهي زيارة تأتي قبل يومين من انعقاد مؤتمر دعم الاقتصاد المصري وما بعده، حيث تعتمد القاهرة بشكل أساسي على السعودية والإمارات في إنجاح المؤتمر وتدفق الاستثمارات إليها.
ومن المتوقع أن تشارك كبرى الشركات الإماراتية في المؤتمر، ومنها مجموعة الفطيم، التي أعلنت أنها خصصت نحو 4.3 مليار جنيه في ميزانية هذا العام لتنفيذ مشروعات في مصر، إضافة إلى بنك الإمارات دبي الوطني.
يا دبلة الخطوبه عقبالنا كلنا
هو فين المعازيم
مفيش حد يزغرد
.
يمكن أم العريس مكنتش موافقه
وقالت ياواد دي طمعانه في فلوسك والرز اللي في محفظتك
.
ومحضرتش الحفله ,,, منعت الأهل كلهم
بس العريس مصمم
تعليقك هنا تعرف معناه
وهل هذا يرضي الله حتى لو كنت تكره السيسي
قال ينصح قال
شوف اخلاقك اول وانصح نفسك
فاقد الشي لايعطيه
و زى ما قلت قبل كدة .. ألأمارات هى البلد الوحيد فى العالم اللى بتحب مصر و أرضها و شعبها لله وفقط و بدون اى أغراض أو دوافع أو أهداف شخصية و مصالح خاصة .. ألأمارات ستظل جزء لا يتجزء من قلب مصر حتى و لو أصبح العالم واحة أمن و أمان و سلام برضوا هيفضلوا بيحبونا و بيخافوا على أرضنا و شعبنا و لو ضحوا بكل غالى و نفيس لحماية هذة ألأرض سيكون و بلا أى تردد .. أية السر متعرفش بس أكيد التربية القويمة بتفرق كتير قوى فى معادن الناس
منقووووووووووووووووووووووول
ياريت حد بربري يتنكر في اسم إماراتي ههههههههههههههههههه
أول ما أشوف اسم كده، هاشتم في البربر وبلدهم 🙂
ههههههه الرز الاماراتي