أقدمت فتاة مغربية مقيمة في جازان على خطوة لا يمكن وصفها سوى بـ”الانتحار”، بعدما قفزت من الطابق الثاني في شقتها السكنية، هرباً من زوجها السعودي، نتج عنها كسر في جميع فقرات عمودها الظهري، وفقاً للتقارير الطبية الأولية.
القصة بدأت بحسب ما ترويها مصادر لـ”العربية.نت” نقلاً عن الفتاة، بزواجها من السعودي المقيم في جازان منذ ثلاثة أعوام، إذ كان العام الأول طبيعي ولا يوجد به أية مشاكل بين الزوجين، لكن في العام الثاني وبالتحديد بعد إنجابها مولودا دخلت في نفق “التعنيف” معه، فور قدومه إليها بإبلاغها بدفن المولود من دون إشعارها أبداً أنه مات.
وتضيف المصادر “بعد ذلك بدأت سلسلة التعنيف غير المبرر، طبقاً للفتاة، إذ بدأ بضربها ضربا مبرحا، وحبسها داخل دورة المياه، والتعنيف اللفظي الجسدي والنفسي، بصورة تفوق طاقتها”.
وأوضحت “في صباح يوم الحادث، كانت تحضر ابنه من زوجته الأولى المتوفاة، للذهاب إلى المدرسة، لتتفاجأ بقدوم زوجها وضربها، وحبسها في “البلكونة” مع ترديد عبارة باللهجة العامية (انتظريني أوصل الولد للمدرسة، وأرجعلك عشان أذبحك)، علماً أنه هددها أكثر من مرة بالقتل وهو يحمل سكيناً، طبقاً لرواية الفتاة، ما جعلها تقفز من الطابق الثاني من أجل أن تنجو من تعنيفه بحسب ما أوضحته”.
بدوره أكد الرسمي لفرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أحمد البهكلي لـ”العربية.نت” أن الفتاة تعرضت لتعنيف من قبل زوجها، وأن الجمعية تتابع القضية مع الجهات الطبية والأمنية والعدلية لإعداد التقرير اللازم، وخصوصاً أنه ثبت لديهم تعرض الفتاة للتعنيف، مشيراً إلى أن الفتاة لم تتجاوز 20 عاماً، بينما الزوج في العقد الثالث من عمره.
ألوم أولاً و أخيراً أهل الفتاة التى لا تتعدى الـ 20 عام على هذه الصفقة و ليس الزواج !
لا اعرف صحتها
احد الذين اعرفهم متزوج مغربيه وامورهم ممتازه ومخلفين وعايشين كاي زوجين
وزميل اخر متزوج زوجنه الوحيده من المغرب وقضى اخر عيد بالمغرب ويلبس لبس مغربي
كلام اعلام
الله يستر ماهذا المستوى الهمجي والبربري لدى ال سعود انهم بالفعل وحوش يجب على السلطات المغربية ان تمنع كليا زواج المغربيات بال سعود
الزوجة في العشرينات و الزوج في الثلاتين البعض يلوم الزوجة لانها تزوجت بالعشرينات هههههههههههه لانها صغيرة ههههمع العلم ان بالمغرب و حتى الدول الأوربية 18 سنة ما تتحسبشي ماينر .
بس طبيعي بعض العرب تلاقيهم سنهم كبير وعقولهم صغيرة 🙂
عودة للموضوع الزوج كان عادي تغير بعد ولادة زوجته .. لازم يشوف دكتور نفساني و مش بعيدة يكون له يد او تسبب في قتل ابنه .
و مين إللى قالك يا ست الكُل إنى بلوم الزوجة ! بالعكس أنا قولت إنى بلوم الأهل و ليس الزوجة لأنها من وجهة نظرى صفقة و ليست زواج.
و إن كان فارق العُمر بين الزوجين محل إهتمام او مُلفت للنظر ما كانوا كتبوا هذا السطر فى الموضوع : مشيراً إلى أن الفتاة لم تتجاوز 20 عاماً، بينما الزوج في العقد الثالث من عمره.
و خُدى بالك فى العقد الثالث من عُمره يعنى من 30 سنة إلى 39 سنة و هى لم تتجاوز الـ 20 يعنى لو إفترضنا أنها 19 عام و الزوج 31 عام أصبح الفارق بين الزوجين 12 عام و هذا فرق كبير جداً من وجهة نظرى ! و عاوزك تراعى إنى إفترضت أقرب الأعمار يعنى الزوج مُمكن يكون أكثر من 31 عام مثلاً !
و هذا ما أشارت إليه و ليس ما فهمتيه انتى ! أنا لا اتترك للجواز فى سن الـ 18 عشر مثلاً !!!
و فى النهاية عاوزك تبقى فاهمة أن الموضوع هذا لا يُسئ للمغربيات بشئ ! ولا تعليقى يُسئ للمغربيات بشئ فبلاش تاخدى الأمور على أعصابك خصوصاً لما التعليق يبقى مكتوب من واحد، مالوش فى السكة دى !!!! لإنها مش بتاعتى، مين بقى إللى عقولهم صُغيرة ؟!
تحياتى،،،
و إن كان فارق العُمر بين الزوجين محل إهتمام !
أسف، أقصُد ليس محل إهتمام !
ألوم أولاً و أخيراً أهل الفتاة التى لا تتعدى الـ 20 عام على هذه الصفقة و ليس الزواج !
copy from vip.
ألوم أولاً و أخيراً أهل الفتاة التى لا تتعدى الـ 20 عام على هذه الصفقة و ليس الزواج !
copy from vip.
لطالما نبهت الجرائد و المجلات و الصحف و المواقع الإلكترونية المغربية إلى سلبيات الزواج من خليجي، عقليته و تكوينه و تنشئته مختلفة عما يوجد ببلدان أخرى غير خليجية، و الكثير من المشاكل نتجت عن هذا الزواج منها: الطلاق و إهمال الأطفال و أمهم إهمالا كليا، التعنيف، مشاكل عائلية بين الزوجة و أهل زوجها الرافضين لهذا الزواج من البداية، و كثيرات رجعن لبلادهن محملات بأطفال وورقة طلاق و مشاكل نفسية.. إلخ..
و لكن واقعيا، فهذه المآسي لا يؤدي إليها إلا شيء واحد لا ثاني له ألا و هو : الطمع و الطمع طاعون كما يقولون، لأن بعض الغافلات المغفلات الطماعات أول ما يسمعن سيرة” الزواج من خليجي” يخيل إليهن أنه ”بنك متحرك برجلين” و أن (((((المحظوظة)))) سوف تعيش عيشة “حريم السلطان”: قصور و فيلات و سيارة هامر و عطل في جبال سويسرا الساحرة،، و ما لا يعلمه أغلبهن أن ليس كل خليجي هو ”الوليد بن طلال”، فأغلب الشباب الخليجي –و على لسانهم- لا يملك إلا مرتب ووظيفة حكومية و مغلوب على أمره ! و أول ما تنتقل للعيش معه تبدأ حقائق كثيرة بالظهور !
“الطمع طاعون” .. و يقول مثل شعبي (( الطماع كيقضي عليه الكذاب)) .. ! يجب إعادة النظر في هذا الزواج من طرف حكومات المغرب و الخليج سواء، و أعتقد بان الحل الأمثل هو أن كل شخص يتزوج من ديرته و مجتمعه و بيئته، حتى يحصل التفاهم و الانسجام ! و كفى الله المسلمين شر القتال!
ألوم أولاً و أخيراً أهل الفتاة التى لا تتعدى الـ 20 عام على هذه الصفقة و ليس الزواج copy from vip.
مساء الخير على كل إللى هنا 🙂