أصدرت المحكمة الابتدائية بولاية سيدي بوزيد حكما بالسجن بحق شخص قام بالاعتداء جنسياً على طفل، بمدرسة قرآنية بمدينة الرقاب. ونقلت وكالة الأنباء التونسية خبرا عن الناطق باسم المحكمة الذي قال إن المعتدي من حفظة القرآن في المدرسة وقد قام بالاعتداء على طفل من مواليد عام 2003، وذلك بعد التأكد من تعرض طفلين للاغتصاب من أصل 5 أجريت لهم فحوص في هذا الصدد.
وأكد الناطف باسم المحكمة أن الفاعل اعترف بارتكابه الجريمة، وأشار إلى أنه يدرس بالمدرسة وأنه خريج تعليم عال. هزت هذه القضية الرأي العام التونسي، وطالبت رئيسة الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، روضة العبيدي، الحكومة التونسية بالتصدي للمدرسة القرآنية التي وصفتها بـ”غير القانونية”.
ما في دين حق ولا إنسانية يقبل بذلك ..
نسمع عن هذه الجرايم في الغرف الخلفية للمساجد وفِي الأديرة وفِي المدارس وووو(وكله حوادث فردية …)
التصدي لا يكون للمدرسة القرانية يا حضرة الناطقة(بغض النظر ان كانت مرخصة او لا)…
التصدي يكون للمجرمين النفسين والمغتصبين الذين يلبسون ثوب التقوى (ان كانوا رحال او مدرسين دين)..
او يتكلمون عن الأخلاق والمساواة والإنسانية ان كانوا مشاهير او مثقفين …
صباح الخير محايدة مغتربة
كلامك صحيح لكن المشكلة تكمن في معرفة هؤلاء الذين يرتدون ثياب التقوى قبل أن يكشفوا عن وجوههم الحقيقية.
كيف سنعرفهم والكل يحاضر بالفضيلة؟ الوقت وحده يكشف معادن الناس لكن للأسف بعد فوات الآوان في معظم الحالات
يا اهلين …حمدلله نحن اوكي
اي اكيد الوقت او شي خطأ يقع به المجرم او المعتدي هو الذي يكشفه…
ولكن لا يجب اتهام او محاربة مؤسسة او حتى عائلة او عشيرة او مجموعة (اذا كان احد أفرادها او بعضهم مخطئين )..نراهم يتكلمون بطريقة توحي بان هذه المدارس او الجمعيات ووو هي من تنتج هكذا أشخاص وليس (المجمتع و مشاكله او العائلة المباشرة للشخص هي من تتسبب بهكذا جرائم…هيدول الناس بروحوا للدين حتى يطهروا وساختهم او يخفوها ولكن (شيطانهم اكبر من ارادتهم وتقواهم لذلك نرى هكذا افعال في هكذا أماكن)..
بدهم يانا نوصل لوقت نقول ما بدنا الدين وقواعده…بس حمدلله ثابتين
m3kon 7aq
kl ensan ymathl nafsou wlais lldin 3laqa wana msi7ie w fi rhban w cardinalie mhl mafi shioukh w kl hada may3tyna el7aq na3t eldin belrzala bal w7ata kl eladyan tmna3 zalk w hwa mn akhtar eljra2em b7aq elatfal
السلام عليكم ورحمة الله جميعا
بالنسبة للموضوع، يقال انّ صاحب المدرسة كان يعيش في جنوب افريقيا وعند عودته للبلاد أراد ان يفتح مدرسة قرآنية في بلده الامّ تونس،وقيل كذلك انّ هذه المدرسة بشهادة بعض الاولياء هناك انّها من أحسن المدارس لتعليم وحفظ القرآن بغضّ النظر عن بعض التجاوزات الأخرى كالنظافة وتوفير الحماية للاطفال و توفير الاكل الصحّي وغيره… لكن وبما انّ السلطات التونسية “وك لاب ها ” البوليسية لا يعجبها نشأة جيل جديد متّقي صالح حافظ لكتاب الله أصدرت تعليمات بغلق هذه المدرسة (وهذا طبعا ليس بجديد عن هذه ال كلا ب البوليسية) وادّعت انّ صاحبها ارهابيّا له لحية يرتدي ملابس دخيلة وهي عبارة عن “عباءة أفغانية ” وادّعت كذلك ان هذه المدرسة ثكنة تجنيد للجهاد ، ثم اقالت والي ومعتمد تلك المنطقة كلّ هذا التأويل والادّعاءات الباطلة فقط من اجل إغلاق مدرسة تعليم القرآن لاغير ،لست هنا أدافع عن صاحب المدرسة لانّ هناك في المقابل تجاوزات وخروقات خاصة يُقال انّه يعيش وافراد اسرته في رفاهية تامّة نعيم وأطفال تلك المدرسة يعيشون اوضاعا مزرية وسوء تغذية وانتشار القمل بجانب متاعب نفسية حادة جراء التعب والاستغلال .لكن كان حريا بمؤسسة تتخذ من القرآن اسما لها أن تنشر الأخلاق الحميدة والسّلوك الحسن وليس العكس
حسبنا الله ونعم الوكيل
نحنُ بزمن الشيخ يغـتصب وينافق ويُحلل للحاكم ويُحرم على المظلوم ويقلب الحق باطل والباطل حق , نحنُ بزمن الام تقتُل اطفالها نحنُ بزمن الاب يغـتصب بناته نحنُ بزمن الحاكم يقتُل شعبه والعرب يطلبون بل يرجون رضى اسرائيل
ما اتوقع يوجد شيء يفاجئنا بعد كُل هذا