توالت الإدانات الدولية للحكم بالإعدام شنقا الذي أصدرته محكمة سودانية على امرأة بعد أن تركت الإسلام وتزوجت من رجل مسيحي.
ودعت الولايات المتحدة السودان إلى احترام الحرية الدينية التي يكفلها دستور البلاد.
وقالت منظمة العفو الدولية ان السودانية الحامل في شهرها الثامن مسجونة حاليا مع ابنها البالغ من العمر 20 شهرا، وطالبت بالإفراج عنها فورا.
وناشدت سفارات غربية وجماعات مدافعة عن حقوق الإنسان الحكومة السودانية بأن تحترم حق تلك المرأة في اختيار دينها.
وأصدرت سفارات الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وهولندا بيانا مشتركا أعربت فيه من ” قلقها الشديد” بسبب القضية وطالبت حكومة السودان باحترام حرية اعتناق الأديان، بحسب فرانس برس.
استئناف
من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية ابو بكر الصديق إن الحكم قد يستأنف في محكمة أعلى.
وأضاف المتحدث أن السودان ملتزم بجميع حقوق الإنسان وأن حرية المعتقد مكفولة في السودان بموجب الدستور والقانون. وقال ان وزارة الخارجية تثق في نزاهة واستقلال القضاء.
وكان القاضي قال للمرأة، وفقا لما نقلته وكالة فرانس برس “أعطيناك ثلاثة أيام حتى تتراجعي، لكنك صممتِ على عدم العودة إلى الإسلام، لذا أحكم عليكِ بالإعدام شنقا.”
كما أصدر القاضي حكما بجلد المرأة، البالغة من العمر 27 عاما، 100 جلدة بتهمة الزنا بعد اعتبار زواجها من رجل مسيحي غير صحيح وفق الشريعة الإسلامية.
وذكرت تقارير محلية إن الحكم لن ينفذ في الحال، وسيؤجل لعامين بعد أن تضع المرأة الحامل مولودها وتنتهي فترة رضاعته.
ويعيش في السودان أغلبية مسلمة وتطبق حكومتها الشريعة الإسلامية.
ما معنى حرية المعتقد مكفولة في السودان؟هل هناك نص قانوني يكفل حرية المعتقد؟واذا موجود نص قانوني بذلك كيف هذا القاضي تجرئ وحكم عليها بالاعدام؟هل هناك قرارمكتوب بحقها ام فقط شفهي؟اذا كان شفهي فمن الجائز ان يكون نوعا من التخويف,كي تعود للاسلام.
و انتوا مالكوا هيه حرة دعوا الخلق للخالق
ولماذا لم تتوالى الادانات على السعوديه العاقه التي تنازلت عن ابيها وتزوجت بالكندي ؟
تكشفت حقائق جديدة حول القضية التي تناولتها وسائل التواصل الاجتماعي تحت عنوان “مبتعثة تتزوج غير مسلم وتسجن والدها”، وأشارت المعلومات إلى أن المبتعثة السعودية البالغ عمرها أكثر من 30 عاماً ، تدرس في جامعة ميموريال وتزوجت من شاب كندي مسلم يعمل في مجال الدعوة وهو ماتوضحه صفحته الخاصة عبر موقع فيس بوك عكس ماتم تناقله عبر هاشتاق أطلق في تويتر كان بعنوان #مبتعثة_تتزوج_غيرمسلم_وتسجن_والدها، والذي تضمن مجموعة من المعلومات المغلوطة.
وتعود أحداث القصة بحسب ماجاء في صحيفة “لابرادوريان” الكندية إلى أن والد المبتعثة كان مع ابنته والشاب الكندي في محل لتناول الوجبات السريعة حيث طلبت من والدها إقرار فكرة الزواج، وهو الأمر الذي أغضب الأب ودفعه لمغادرة المكان دون أن يعلم بأن ابنته كانت قد تزوجت سرا من الشاب قبل أيام معدودة، وبعد عودة الطالبة إلى المنزل دار حديث بينها وبين والدها حيث توعدها بالقتل، الأمر الذي دفع الطالبة لإبلاغ زوجها الذي بدوره أبلغ الشرطة حيث تم إستجواب والد الطالبة أمام القاضي والذي ذكر بأن تصرف ابنته غير مقبول في بلاده وأكد أنه لم يقصد مطلقاً قتلها ولو كان يعلم أنها تزوجت أصلاً لما كانت ردة فعله بهذه الطريقة، وصدر أمر المحكمة الكندية بإرجاع والد الطالبة إلى السعودية وعدم الاتصال بابنته وزوجها بشكل مباشر أو غير مباشر.
===
كارثه اذا كان هذا تصرف داعيه !!!!!
علاقة الانسان بالله علاقة بين اثنين ولا يجوز لأي احد مهما كان ان يرسم طريق هذه العلاقة!! متى تتعلمون لا يجوز التدخل كيف تريدني ان اعبد الله!! دعوا الناس تمارس حياتها الدينية بحرية! هل هذا يعقل ان يدفع الانسان حياته ثمن عبادته او طريقة عبادته؟؟؟
فعلا هذا المجتمع الدولي والغربي من لف لفهم ينطبق عليه تماما قول الشاعر :
قتل امرئ واحد جريمة لا تغتفر … وقتل شعب آمن مسألة فيها نظر ..!!
ادانات أممية من أمريكا وأوروبا وغيرها لاجل قتل امرأة .. بينما ابادة المسلمين بشكل كامل في افريقيا الوسطى لأسباب طائفية على يد النصارى لا تستحق أي إدانه .. ثم ياتي أتباعهم ليسمعوك المواعظ .!!!!
طبعا القتل ليس مقبولا ولا أعذار للقاتل و تعاليم المسيح السامية تحث على حب الغير حتى الذين يعادون المسيحيين لانه المسيح قال احبوا أعداءكم وباركوا لاعنيكم وصلوا للذين اساءوا إليكم والذي لا يفعل هذا التعليم ليس مسيحيا بل مسيحيا اسميا فقط وكما نعلم فان المسيحي له قدوة يقتي بها وهو المسيح ونحن نعلم ان المسيح لم يغزوا ولم يطالب بقتل المرتد عن المسيحية ولم يغزوا ولم يكن له سبايا ولا ملكات اليمين!!
والقتل وقطع الرقاب والتهديد بالقتل كل من يترك دينه نراه عند المسلميين.
وهذه الافعال مدانة والمجتمع الدولي والأخلاق الانسانية ستقف بالمرصاد لهذا التعليم الشيطاني الرجعي!! دعوا الانسان يعيش بحرية بما يعتقد وبما يؤمن انتم في القرن الواحد والعشرين أنسوا الماضي وتقبلوا الاخر كما هو دعوه يبني مكان عبادته كما انتم تبدون مكان عبادتكم دعوه يبشر بدينه كما انتم تدعون لدينكم دعوه يصلي وبقيم شعائره الدينية كما انتم تفعلون في اي مكان!! كما تريدون ان تُعاملوا عاملوا التاس هذه هي العدالة وهذا هو شرع الله وفي النهاية الله الوحيد الديان وليس البشر.
يقول المسيح في العهد القديم – بزعمهم – :[ التثنية 13 (6-18)
6وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ 7مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ عَنْكَ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاهَا، 8فَلاَ تَسْتَجِبْ لَهُ وَلاَ تُصْغِ إِلَيْهِ، وَلاَ يُشْفِقْ قَلْبُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَتَرََّأفْ بِهِ، وَلاَ تَتَسَتَّرْ عَلَيْهِ. 9بَلْ حَتْماً تَقْتُلُهُ. كُنْ أَنْتَ أَوَّلَ قَاتِلِيهِ، ثُمَّ يَعْقُبُكَ بَقِيَّةُ الشَّعْبِ. 10ارْجُمْهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ، لأَنَّهُ سَعَى أَنْ يُضِلَّكَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ دِيَارِ مِصْرَ مِنْ نِيرِ الْعُبُودِيَّةِ، 11فَيَشِيعَ الْخَبَرُ بَيْنَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ جَمِيعِهِمْ وَيَخَافُونَ، وَلاَ يُعَاوِدُونَ ارْتِكَابَ مِثْلِ هَذَا الأَمْرِ الشَّنِيعِ بَيْنَكُمْ.]
هذا أمر المسيح في العهد القديم .. وفي العهد الجديد يقول : [ ما جئت لأنقض الناموس بل لأكمل ] ..
ولم ينقض هذا الامر في العهد الجديد .. ولم يقل كنت قد قلت لكم اقتلوا المرتد فلا تقتلوه .. !!!
أما قطع الرقاب فرأيناه في تعليقات سابقة بوضوح .. ولذلك نشاهد اليوم المآسي في افريقيا الوسطى وغيرها ..
القضية ليست قضية دين انما قضية هوس وجنس ثم تطور لتحدي لعموم المجتمع في وجهه وخيانة لاعرافه وطعن في ركن مهم يستند عليه من خلال إعلان الزواج …. ومن يدري لعله أمر محسوب و مدفوع الاتعاب
أو جهل وصلافة من غير متربية وعاقة ان أحسنا الظن والغينا فكرة المؤامرة !
كان بإمكانها الطلب منه التحول الى الإسلام من باب مراعاة المجتمع الذي تنحدر منه وكجزء من مهرها فاصلا ما فارقة عنده كثير كما يبدو !
وحتى لو اسلم فانا مع إعدامه وإعدامها رجما بما تيسر من أحذية لانها لم تعرف ان تختار ههههه شكله يوحي بانه يشبه المقهور !
لاذر الله منهم على الارض ديارا فربما لن يلدوا إلا فاجرا كفارا أو للخير قتالا .. وهل الارض بحاجة لاتساع في ثقب الأوزون ؟
إلا يكفي الدواعش والوهابية استثارة لقتل خلق الله الصالحين لتعطيهم شوهاء خرقاء مع ابن سوداء ولدته من حيضة مزيدا من المبرارت ؟
إعدام على الخازوق ههه
ما شرع الله القصاص ظلما للعباد بل لهم فيه حياة يا أولي الالباب .
شي مستغرب جدا قبل أسابيع في الاردن اب قتل ابنته المسيحية لانها أسلمت وما شفنا اي تنديد من اي احد بس لما أجت العكس كل العالم ندد …..
ليك الحقاااارة ليك
المستغرب اكتر الادانات الدوليه عن وحده منححطه متلهم هنن ومين بدافع عنها من السسفلى المتواجدين وتاركين الاف من القضايا بالعالم والقتل الجماعي على ايدين النصااارى بافريقيا وغيرها ولك واللاهي شي بيجنن واللاهي قتلتونا محبه وتسامح
هههههههه ومن التسامح والمحبتي ما قتل تضربووو ،
انشري نورت
في البداية لي سؤالان قبل ان اجاوب على الاية في العهد القديم.
الاول هو ما معنى الردة؟
وهل يوجد في الاسلام حدة الردة وهي القتل؟
طيب لحين وصول الإجابة على السؤالان اعلاه لنقراءة حقيقة ما يجري في افريقيا الوسطة التقرير منقول:
افريقيا الوسطة: حقيقة ما يجري في افريقيا الوسطى هذا التقرير أخذته من إيلاف
من المهم توضيح أن جمهورية أفريقيا الوسطى من الدول التي لم تعرف طعم الاستقرار منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960. توالت على إدارتها أنظمة إنقلابية عسكرية فاسدة ودكتاتورية لم توفر للشعب هناك الخدمات اللازمة رغم وفرة الموارد، ما شجع المعارضة على التمرد العسكري في عدد من الحالات. في نوفمبر 2012 بدأت الأمور في التدهور عندما استولت قوات متمردة مسلمة، مدعومة بمسلحين تشاديين وسودانيين، أطلقت على نفسها اسم “سيليكا”، على عدد من القرى في شمال ووسط البلاد. ورغم مساعي الوساطة الفرنسية لاحتواء الموقف وقبول الرئيس فرانسوا بوزيزيه بضم المتمردين إلى الحكومة، إلا أن الأزمة سرعان ما تصاعدت بسبب رفض “سيليكا” البقاء في المناصب التي عينوا بها في الحكومة. استمر المتمردون المسلمون في الاستيلاء على المدن حتى صلوا إلى العاصمة بانجوي ما اضطر الرئيس بوزيزيه للفرار.
في 24 مارس 2013 نصّب قائد المتمردين المسلمين ميتشيل دجوتوديا نفسه رئيسا لأفريقيا الوسطى ليصبح أول مسلم يتولى حكم الدولة التي تبلغ نسبة المسلمين فيها 15% فقط. بعد وصولها للحكم بدأت “سيليكا” في ارتكاب مجازر يندى لها جبين الإنسانية بحق الأغلبية المسيحية في البلاد راح ضحيتها الألاف من الأبرياء. كما قامت “سيليكا” بحرق الكنائس ونهب المساكن والمحلات المملوكة للمسيحيين، ما اضطر ما يزيد على مليون مواطن، أو نحو ربع إجمالي السكان، للفرار إلى مخيمات للاجئين خارج المدن وخارج البلاد. مع تصاعد الضغوط الدولية لوقف العنف ضد المواطنين العزل، أضطر دجوتوديا لاصدار قرار “صوري” بحل قوات “سيليكا” وسحب أسلحتها. لكن أحدا لم يلتزم بالقرار، ومضت “سيليكا” في ارتكاب جرائمها البشعة. –
استدعت المأساة الإنسانية تدخل الاتحاد الأفريقي وفرنسا لفرض حل يضمن وقف المجازر وتوفير الغذاء للاجئين. تم الاتفاق في نوفمبر 2013 على أن ترسل فرنسا مع عدد من الدول الأفريقية قوات لحفظ السلام. ……-
ويضيف التقرير: أضطر دجوتوديا للخضوع لرغبة المجتمع الدولي، حيث ترك منصب الرئاسة في 10 يناير 2014 بعد عشرة أشهر في السلطة تمزقت خلالها البلاد وتفتتت فيها وحدتها الوطنية. –
لكن رحيل قائد “سيليكا” عن الرئاسة لم يحل أزمة أفريقيا الوسطى، إذ اتخذت الأحداث منحنى بغيضا أخرا عندما شكل بعض المواطنين هناك فصيلا عسكريا، أطلقوا عليه اسم “ضد السيف” للانتقام من أفراد “سيليكا” والمتعاونين معها. لا يفوت علينا هنا مغزى اسم “ضد السيف” الذي اختاره الفصيل، إذ أن السيف يرمز للإسلام، وهو نفسه السلاح الذي استخدته “سيليكا في قتل الألاف من المسيحيين. كانت أغلبية الفصيل العسكري من المسيحيين، –
الأمر إذن ليس حرباً دينية يشنها المسيحيون ضد المسلمين كما يُصَوِّرُ الإعلام في مجتمعاتنا. الأمر له علاقة بالثأر والانتقام ويتحمل المسئولية الأكبر فيه متمردو “سيليكا” المسلمون الذين حمّلوا تمردهم السياسي أبعاداً طائفية حين ارتكبوا جرائم حرب ضد المسيحيين راح ضحيتها الألاف. لا يعني هذا أن رجال “ضد السيف” أبرياء. أبداً هم مجرمون لأنهم يرهبون ويروعون ويقتلون.
ما يقوم به مسلحو “ضد السيف” لا علاقة له بالمسيحية على الإطلاق، إذ تؤكد تقارير واردة من قلب أفريقيا أن الأقلية المسلمة لا تجد ملاجيء أكثر أمناً من الكنائس. ينقل تقرير نشره موقع مجلة “التايم” عن وكالة “الأسوشيتد برس” عن أحد مواطني أفريقيا الوسطى يدعى محمود لامينو قوله أنه لولا الكنيسة وقوات حفظ السلام ما كان بقي حياً حتى اليوم. يقول التقرير أن قساوسة الكنائس أعطوا كل ما يملكون لحماية المسلمين. وينقل التقرير قول القس ديو سيني بيكوو “بالنسبة لنا ليسو مسلمين أو مسيحيين. هم أناس – أناس في خطر. “ضد السيف” ليسو مسيحيين. هم لصوص ينتفعون من الغضب ضد المسلمين.” http://world.time.com/2014/02/24/muslims-seek-refuge-in-c-african-republic-c
وهذا الرابط للذي يريد ان يتعرف على المزيد: وكفانا شعارات ولنكن حياديين ولننقل الحقيقة كما هي!!
more at: http://www.elaph.com/Web/opinion/2014/2/881236.html#sthash.j8tVsHOT.dpuf
الردة هي الخيانة العظمى وكل دساتير العالم وقوانينه تنزل أقسى العقوبات في الخونة
اما حكمها في الإسلام من وجهة نظر الفقه الشيعي فمتروك للحاكم الشرعي العادل ان يقرر بعد أخذه ملابسات كل قضية على حدة فالمخبولة العاشقة التي لا تفقه ليس حكمها حكم المتخابرة المحاربة المتعمدة او من يريد الحاق اكبر اذى بالمجتمع والوطن وهناك من يستاب او تستاب يختلف حكمه عن مصر متباهي بفعله وهكذا دواليك .
اما من أكثر سفكا للدماء على مر التاريخ قديما أو حديثاً فدون شك هم من يدعون أنهم مسيحيون والمسيح عليه السلام براء منهم فهو صاحب رسالة السماء الحقة المصدقة لرسالة موسى عليه السلام التي فيها القصاص والحرب ومبشرة برسالة محمد صلى الله عليه واله التي تعتبر ان السيف إذا كان في ايدي أمينة خبيرة بلا خطيءة كالمشرط بيد الطبيب الحاذق المنقذ للمريض من خلال شق بطنه إذا استلزم الأمر وإجراء عملية ناجحة فالخير كله في السيف والجنة تحت ظلال السيوف ولا يقيم الناس إلا السيف شرط ان يكون بيد أمينة لا تسرف ولا تجور !
لكن مشكلتنا كمسلمين ان السيف اليوم بيد تلامذة من قالوا أنهم نصارى وعملاء لهم جهرا وعلانية وسرا الوهابية أحفاد الحراني الضال ! الذي أخذ التجسيم لله تعالى عما وصف من أخواله المسيحين دون فقه !
على فكرة لا يوجد في القران ذكر لكلمة سيف مطلقا بينما ورد في الإنجيل بعهديه أكثر من 400 مرة !!!! .
الآن انصرف أو اسأل تفقها لا تعنتا .
المسيح عليه السلام لما قال باركو لاعدائكم وحبو اعدائكم كان ببداية الرساله السماويه وهادا شي طبيعي لاي رسالة بدك تنشرها سواء سياسيه او دينية لان ما كان كان عنده العدد الكافي ليقاتل وينشرها واصلا ما لحق وصلب بعدها على طول من ايدين اخوانكو اليهود اعدائكون الحقيقين يا نووووور مو نحنى الاسلام الي بنحب عيسى المسيح وامه ونحترمهون اكتر منكو يا نووور ولو بقي كتير كان دينشرها بالسيف والقلم لان الله امر العالم كله بهيك ولو بتطلع حواليك وتعرف لايش عايش انت وغيرك سوا مسلم ومسيحي ويهودي كنت قاتلت من اجل كلمة لا الله الا الله وملزم فيها ،هاد بالنسبة لسيدنا المسيح عليه السلام طب شلون وسيدنا محمد صلوات الله عليه ما استخدم السيف الا بعد سنين وهي عشر سنين واكتر من نشر الرساله المحمدية مع انه كان قادر ينشرها بالسيف كما تدعون من اول سنه وبعد ما قوي مباشره ليش نطر كل هالسنين الا لما شاف الظلم والقتل الي تعرض الها انصاره من اليهود واهل قريش عبادين الاصنام …..اصبح هوني لازم نقارن ونقيس المحبه والتسامح بكم سنه صبر كل من انبيائنا سواء محمد او عيسى لنشوف انه التسامح المحمدي كان اكتر وهاد قياسا طبعا للرحمه والتسامح الي ناده فيه كل واحد منون …..شو رايك عاهر بيك الضفه لمين يتميل بهالحاله يا متسامح يلي عم بتلعب دور كبير عليك واكبر من حجمك وحجم اسمك الي ما بتستاهله لاني بعرف لو بيطلع بايديك بتعمل فينا اكتر من مسيحيين افريقيا فحاج عم تلعبلي دور المحب وااالضحيه فلقتنا