قطعت مراهقة من بابوا غينيا الجديدة رأس والدها بعد أن اغتصبها، ورفض قادة القرية تسليم الشابة إلى الشرطة باعتبار أن الرجل نال عقابه.
وفي التفاصيل أن الشابة البالغة من العمر 18 عاماً تعرضت الأسبوع الماضي للاغتصاب المتكرر على يد والدها الأربعيني في غياب والدتها وأشقائها الثلاثة، وأراد الأب اغتصاب ابنته مرة إضافية في الصباح، فأخذت الشابة سكيناً وقطعت به رأس والدها ،حسب ما أضافت صحيفة “بوست- كورييه”.
ويجمع قادة القرية وسكانها على أن الشابة أخذت حقها بنفسها ويرفضون تسليمها إلى السلطات.
يذكر أن بابوا غينيا الجديدة قررت مؤخراً استئناف الإعدام على أمل الحد من أعمال العنف المستشرية ضد النساء والأطفال والساحرات بعد سلسلة من الجرائم المروعة.
هذا ما يستحقه ٢٠٠٠٪
خنزير
بيستاهل الله لايرده ما قصرت فيه …الأب هو الأمان والسند للأولاد مصيبة كبيرة لما بيكون هو مصدر التهديد والإجرام بحقهم ….تضرب هيك أباء منحرفيين
ياريت لو يلبسو ملابسهم شوية و يغطوا عوراتهم…..
فعلا كما قالت محايدة خنزير …. و شيطان أيضا …. نال عقابه !!!
في آباء يخافون على اولادهم من الهوا الطاير وفي آباء وحوش لا يهمهم سوى غرائزهم الوحشية … والمفروض ان يكون الاب هو من يحمي بناته ويخاف عليهم وعلى شرفهم … الله يكون مع البنت يعينها ويقويها في محنتها والمها.. خير ماعملت بقتل السفاح
إذا كان هذا هو لباسهم اليومي ….فلا إستغراب من وقوع إغتصاب أو شيء من هذا القبيل….
ههههههه سوسو ضحكتيني “إذا كان هذا هو لباسهم اليومي…..” هههههههه
والله معك حق يظبظبو حالن شوي خاصة ان لا قيم دينية تعمل رادع للآخرين …
الرادع الأول هو الشخص ذاته ، مش الثياب