قالت الكاتبة وعضو مجلس النواب المصري لميس جابر، إن الناس أساءت فهم العدالة الاجتماعية، مضيفة أنها تعني ألا يموت أحد من الجوع أو المرض، أما القدرات فلا يجوز فيها العدالة الاجتماعية.

وتابعت خلال استضافتها في برنامج «شيخ الحارة» المذاع عبر فضائية «القاهرة والناس»: “لكل إنسان قدرات تشكلها البيئة، وواقع الأمر إن ابن الزبال أحسن له يطلع زبال ومليونير، لأنه لو طلع قاضي هيبقى مفلس، وهدفه في الحياة يجمع فلوس».

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. كلامها مو بس مزعج ومستفز وعيب، لا وغلط كمان. نظريتك هي اغتيال للطموح.
    حتى لو Shery و VIP رح يزعلوا مني مشانها، بس عن جد كلامها مؤذي

  2. اذا قصدت توارث المهن بتوسع وليس حصرا بمهنة الزبال مع احترامنا لجميع المهن …….. فمعاها بعض الحق ، فكل المهن التي توارثت عن الآباء والأجداد استمرت وتطورت ، طبعا ليس بالضرورة ان يمتهن كل الأبناء مهنة الاب ، فيكفي ان يكون بعضهم او في القليل احدهم حفظا لتراث ابيه مع تطويره ، وحتى الزبال مثلا لو ورثه احد أبناءه ويعمل على تطوير مهنة ابيه من زبال يجمع القمامة بيده الى سوبر زبال يخترع أجهزة حديثة جمع القمامة وسيارات متطورة لتنظيف الشوارع ، وتدوير القمامة وصولا لإنتاج الطاقة منها او مواد صناعية وغيره يكون كوارث للمهنة أجدر من غيره ، فما يغرسه الأجداد والإباء يثمر في الأبناء اكثر ،، هكذا دلت التجارب والوقائع …… فمثلا شعب العراق لأسباب تاريخية معينة اصبح اغلبه ذوي قدرة قيادية او حربية ، لا يمكن ان ياتي مثلا احدا من خلفية اخرى ينافسهم فيها او اصحاب الصدفة النفطية او الغازية القطرية !! مثلا …… فقول زكريا عليه السلام في دعائه : يرثني ويرث من ال يعقوب ! استجاب له الله فجعل ابنه يحيى عليه السلام نبيا ! وهكذا ال محمد صلى الله عليه واله ورثوا لابل زقوا علمه زقا وكانوا وما زالوا ائمة الخلق بلا منازع ! المصيبة ياتي ابن أكلة أكباد ينافسهم في امر وضعه الله فيهم وورثوه عن جدهم ، او ياتي ابن تيمية اومؤسس الوهابية ليعلمهم تكليفهم الشرعي !!! طبعا نحن لسنا ضد ان يتطور الانسان او يكون له طموح ان يمتهن ما يعجبه لكن عليه ان يفهم خلفيته وان يعلم لكل شيء أصول ….. والبحث طويل .

  3. عفواً المعلم إذا سمحت لي، أنا ما بظن كان قصدها متل ما أنت فسرته.
    – أولاً استخدامها لتعبير “زبال” بدال عامل النظافة. الزبال (على وزن فعال) هو يلي بيزبل بينما عامل النظافة بينظف. إذا كاتبة وما بتعرف تنتقي كلماتها فشو تركت للناس التانيين؟
    – تانياً كان فيها تذكر أمثلة لمهنتين بيشبهوا بعض من ناحية الدخل أو من ناحية مستوى الدراسة لحتى يكون في موضوعية بطرح الفكرة. أما ذكر مهنة عامل النظافة و القاضي بيدل على أنها عم تعمل مفاضلة بين المهنتين على سبيل التقليل من مهنة عامل النظافة. وهادا الكلام مو مسموح. كونها تُسمي نفسها كاتبة المفروض أنها تُتقن استخدام أدواتها (الكلمات)

    1. انا لم أناقش لفظها يا شامية ، اذا كان استعملت العامية الدارجة او الفصحى مثل ما قلتي انت ، حاولت ان أناقش الفكرة بشكل عام ….. وأكيد اني أرى رأيك هو ان احتقار الانسان لأجل مهنته او اصله او حتى فكره هو من المحرمات عندي كذلك ولا استطيع ان أقلل من قيمة اي احد الا من يتطاول ويبتدأ بالعدوان فابيح لنفسي احتقاره لانه يستاهل ان اعتدي عليه كما اعتدى ، لكن استصغره او احتقره فقط لانه اختار مهنة او فكر او ……… فمعاذ الله ، فالله عز وجل يقول ولقد كرمنا بني ادم . وعلى ذلك قلت لو ان احد الأبناء وليس بالضرورة كلهم يتوارث مهنة ابيه ويطورها يكون أجدر لان المرء يحفظ بولده وامتداد له بالقليل واحد منهم يكون على شاكلته ، اما اذا كانت هذه الكاتبة قد احتقرت بلفظها صاحب المهنة فاكيد ذلك مرفوض .

  4. rendez les commentaires cliquables et donnez la liberté aux lecteurs de lire
    par choix et non pas par contrainte !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *