قالت هبة قطب -أستاذ الطب الشرعى واستشارى العلاقات الزوجية، إن هناك طرقا عديدة لإعادة “غشاء البكارة” للبنت مرة أخرى منها ما يتم في القرى النائية بصعيد مصر عن طريق استخدام ما يسمى بـ «كبدة الحمامة».
وأضافت خلال لقائها ببرنامج “بوضوح” على قناة الحياة تقديم الإعلامي عمرو الليثى أن البنت تضع قطعة “كبد الحمامة” في الفتحة المهبلية ومع أي ضغط بسيط تنفجر ليحدث نزيف كاذب، مشيرة إلى أن أي شيء وهمى مثل “غشاء البكارة” يقابله حل وهمى وهو” كبدة الحمامة”.
و ما الحرج في ذلك؟ فالحمامة خلقها الله عز و جل و سخر الحيوان لنا, فلا حرج في استعمال بعض الأعضاء بغرض الستر علي نسائنا العفيفات اللواتي كتب عليهن ان يتواجدن ببلاد ‘منفتحة’ كبلادنا و عفا الله عما سلف.
فتيات عفيفات،و عفا الله عما سلف، ،،،إيه يا هبل من درجه أولي ،يا أخي فيه حاجه إسمها الشرف ، عرض البنت ،نصيحتيي للبنات هيي حافظي علي نفسك لآ تؤمني بالوعود إبدئي بالصرآحه مع زوجك ، حافضي علي نفسك ثم حافضي
يا عمي كنت باتمسخر على التخلف العربي البدوي يالي بيدين المرأة و يعتبرها ساقطة و في الوقت ذاته يهللون و يمدحون الشاب ‘الدونجوان’ ذو العلاقات العديدة.
فان كنتم فعلاً تطالبون النساء ‘بالعفة’ فعلى الرجال بالمثل و الا انت تكيل بمكيالين و هذا ظلم, لا فرق بين المرأة و الرجل يا اخي فكلنا بشر و الحقوق واحدة فلا تفرض شيئاً على احد و انت لا تعمل به.
تفووووووو عليكي يا دكتورة العررررررر تفوووووو تفوووووو تفووووووو تفوووو تفوووووو أينعم كل ده تفوووووو عليكي ولولا أني خارجة الان كنت تفييييت عليكي كمان وكمان
يا نااااس مفيش رجل فيكم يضربها طلقتين برأسها ويريحنا من قررررفها كل كلامها عن الجنسسسس دكتورة تخصص جننننس تفووووو عليكي مالت عليكي وعلي زوجك لو لكي زوج اللي تاركك تطلعي بالبرامج تهبللللي بالشكل ده قاتك داهيييييييية علي دماغك تفووووووووو كمان مرة
هذه الدكتورة لازم تتعرض للمحاسبة
يجب أن تُعاقب
هذا تحريض عيني عينك
هلا اللي مش عارف يعرف، نصيحته من كل رجل بعد ليله الدخله ياخد عينه دم ويفحصها دم بني ادمين ولا دم حياوانات ، يا ربي على الجهل ، منطقه حساسه بيحطوا فيها أعضاء حياوانات وإذا كانت الحمامة مريضه وهادا شي طبيعي طالما ب قرى شو راح يصير بالبنت ، ما تحافظوا على حالكم يا بنات حواء وخافوا الله
روحي يجيكي حمة سبع تمن اشكال شو بلا خجل ولا حيا …هالعفريتة ما حدا قادر يلمها ويمنعها انها تطلع تسمعنا كلامها المقزز …قال يعني عم تثقف الناس وتنصحهم ..وجع
هي مصر ليه بقت كدا ولا فيه حشمة ولا فيه حياء
as long as the society is linking honor to whatever is between the legs of women, we ll see this so called sex expert and so many like her
اذا كانت صحيحة الله يعطيك ماتتمنين الكثير من البنات تعرضن لإغتصاب وفقدن عذريتهن ويتمنون يتزوجون ومعضمهم هجو من البيت خوفا من العار وكلام الناس
لو كانت أختك مغتصبة لفهمت شو معنت الستر
زنا المحارم ….. نادية .. جيجل .. عمي اغتصبني لمدة 6 سنوات .. رغم إعاقتي ..
20 سنة و أنا كاتمة سري .. اليوم سعادتي لا تقدر بأي ثمن .. استرجعت عذريتي
قصة الأخت نادية تذيب الحجر و الحديد لانها فتاة صبرت لاكثر من 20 سنة
قالت لنا ” كي صبتكم مكنتش مامنة .. 20 سنة و أنا كاتمة سري ..أنا كنت أعاني من إعاقة في النطق من السن 5 سنوات إلى غاية 11 سنة .. و كنت أعالج في مستشفى “…………….” بالعاصمة و كنا نقيم في هذه الفترة عند جدي بسبب بعد المسافة .. كان عمي المراهق “17 سنة” الذي يسكن مع جدي بالعاصمة يلعب معي دائما .. كنت بريئة لا اعرف شيء .. اقسم بالله أنني لم أكن اعرف ما كان يفعله معي .. كان يقول لي سأتزوجك عندما تكبرين .. كان يستغل غياب أهله و يمارس معي الجنس .. كان يقنعني أنها لعبة فقط .. 6 سنوات و هو يمارس معي الجنس كلما زرنا العاصمة يمارس معي الجنس من 3 إلى 7 مرات كل أسبوع …
عندما وصل سني إلى 11 شفيت و الحمد لله .. و في نفس الفترة تزوج عمي و تركني أعاني مرارة الفضيحة …. و عندما واجهته أنكر و اتهمني بالجنون …
عشت فترات من الوحدة و اليأس في الجامعة حتى أصبح الجميع ينظر إلي بنظرات غريبة .. لا صديقة و لا زميلة .. أصبح الوسواس رفيقي و الشك ظلي الذي يتبعني
قررت أن لا استسلم .. كنت اصلي و ابكي و أصوم و أتصدق و ابحث عن حل يسترني و يستر عائلتي خاصة و أنني أصبحت محامية و الجميع يحترمني و يقدرني .. حجابي و صلاتي و عملي “فقط” لا اخرج إلا بمرافقة والدي .. ليست لي علاقة بالحفلات و لا بالأعراس و لا بالحلاقات و لا بالأسواق .. الجميع ساعدني ليكون لي مكتبا خاصا بي .. و أصبح أبناء الحي و كل الشباب خاصة من أهل أمي و أبي يتقدمون لخطبتي و أنا ارفض حتى أصبحت حججي و أسبابي لا تفيد ..
بدات ابحث عن حل يعيد لي عذريتي .. وجدت كثيرون يؤكدون أن لديهم حلول و طرق لاستعادة العذرية و لكن قلبي كان دوما يهرب و يحدث شيء الغي فيه ذلك الموعد …..
سبحان الله و لا اله الا الله و لا حول و لا قوة إلا بالله مع اتصالي الأول بالصحافي عبد الله عمر نجم 0661531657 كلش جاني ساهل .. بعد اتصالي به بيومين كان لدي “كونكور” تاع المحامين في العاصمة .. فالتقيت بالصحافي عبد الله في المطار .. كثر خيرو جاني حتى للمطار ..رغم خجلي إلا أنني شعرت أنني اعرفه منذ زمن بعيد كان نقيا و صافيا معي و جد صادق شاهدت أعماله الصحفية و الإعلامية و رحلته مع الصحافة و المواضيع الهادفة ….. بقية الاعتراف بالصور و الشهادات و قصص اخرى عن ضحايا الاغتصاب تجدونها هنا
https://web.facebook.com/hadhihialailati/