كوري يغتصب النساء بواسطة الهاتف المحمول

akhi al a3ziz
Faris almasri
ana ma3k fi ma qultuh fi ta3liqak alawal
walakini la uwafiquka ana alnisaa yerghabna fi alrajul alazi yemluk mala akther
leisa kul alnisaa min tiinatin wahideh
wa illa haza ya3ni ana kul alrijal sawaa
wa a3zran litadakhuli

إلى الإخوة و الأخوات الذين قالوا إنّ الخطأ يقع على الفتيات فقط أقول إنّه خطأ مشترك منذ بداية التعارف حتى اللقاء في الفنادق. أمّا قضيّة الاغتصاب فهي جريمة الشاب وحده و الدليل على أنه اغتصاب هو عثور الشرطة على أشرطة فيديو تؤكد ذلك و لو كانت الفتيات موافقاتٍ على ما فعل لما سُمّي اغتصاباً و أصبح حرّيّة شخصيّة.
لو أنّ أحداً ما رغبَ بجماع زوجته يوماً – و هي زوجته و ليست غريبة أي من حقه مجامعتها- ورفضت و قام بجماعها عنوةً فهذا اغتصاب و لا يحقّ له أبداً. لا بد من احترام الطرف الآخر و احترام رغبته.

ربما نستفيد من هذا الخبر ( والذي يحدث دائما وتكراريوميا وفي جميع البلدان )
تستفيد منه الفتيات أن لا يثقن في أحد أبدا حتى ولو كان وعد وأتفاق على الزواج أو الارتباط ..فهناك وسائل كثيره وحيل وألعاب دنيئه يستطيع صاحب الشهوه أن يفعلها لينول مراده ويأخذ مايريد ثم يترك فريسته في دماءها ويبحث عن صيد أخر

مما لاشك فيه أن الفتيات يتحملن بعض الخطأ ولكن الخطأ الأكبر على الحرية الزائده التي تسمح في الفندق أن تذهب فتيات الى غرف الشباب دون الأستدال إنها زوجته بل ويقدمن الخمور والكحول لهن

الفندق الذي يسمح بذلك يشترك في الجريمة والخطأ
ولابد من رقابة من الدولة على الفنادق للتأكد من تطبيق النظام مخافة من الله
وحرصا على الفتيات من الذئاب .

هناك حرص واهتمام وتدقيق ويصل الى التفتيش وبوسائل الكاميرا عن فقط من يحمل قنابل أو اسلحه
فلماذا لايتم منع أي فتاة للمقابل داخل الغرف …

أرايتم اخواني ….الخطأ هو خطأ الدولة والنظام الذي يساعد على انتشار الفاحشه ولا يمنعها أصلا

فليرحمنا الله ولايسلط علينا الأمراض والبراكين والزلازال