استحدثت الشرطة الجزائرية إدارة جديدة للتعامل مع جرائم الإنترنت، وتكون بمثابة “كوماندوز” لملاحقة المجرمين، في ظل تعدد البلاغات المقدمة من الفتيات بقيام مجهولين بتشويه سمعتهن والإساءة إليهن عبر موقعي “توتير” و”فيس بوك”.
يأتي ذلك في الوقت الذي أوقفت فيه الشرطة شابا قام بنشر صور مخلة لحبيبته السابقة، بعد أن قررت قطع علاقتهما الغرامية ورفضت الزواج منه.
وبدأت الشرطة الجزائرية في إجراء تحقيقات دقيقة حول ظاهرة جرائم التشهير والابتزاز والمساومة، وتشويه السمعة، عن طريق موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، بحسب صحيفة “الشروق” الجزائرية 20 يونيو/حزيران.
وخصصت الشرطة الجزائرية من أطلقت عليهم “دركيو الإنترنت” (شرطة الإنترنت) للإيقاع بالمتورطين في مثل هذه القضايا، باستخدام أحدث تكنولوجيات البحث والتحري في الجرائم الإلكترونية.
بدوره قال رئيس قسم الأبحاث بشرطة العاصمة: إن قيادة الشرطة استحدثت فرقة خاصة أطلق عليها اسم “دركيو الإنترنت”، تابعين لفرقة البحث والتحري، مهمتها فضح الجرائم الإلكترونية عن طريق ما يسمى بالتفتيش الإلكتروني بواسطة شن دوريات أمنية الكترونية.
وحذر من تفشي ظاهرة نشر صور وابتزاز المواطنين عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي، إلى جانب إتلاف المواقع الإلكترونية الخاصة بالمؤسسات الخاصة والحكومية.
وعن العقوبات التي ستطبق على مرتكبي جرائم الإنترنت، أكد المحامي بو جمعة غشير أن المتورطين في مثل هذه القضايا سيعاقبون بطريقة المجرمين المتورطين في القضايا الأخرى نفسها، أي ما يعرف بالجرائم الورقية.
وستسلط عقوبة تتراوح ما بين سنتين و5 سنوات حبسا، زيادة عن المبالغ المالية التي يحددها القاضي حسب درجة خطورة القضية.
وفي الوقت نفسه تحقق الشرطة الجزائرية في أول جريمة إنترنت، بعد أن أوقفت شابا قام بنشر صور مخلة لصديقته السابقة على الإنترنت، وبدأت وقائع القضية عقب تقدم الفتاة “ع.ج” -22 سنة- بشكوى تفيد قيام شخص مجهول بنشر صور لها على صفحة أنشأها على موقع التواصل الاجتماعي ”فيس بوك”.
وقام الشاب بأخذ صورة الشابة وبالتحديد وجهها ووضعها على صور خليعة ببرنامج “فوتوشوب”، كما قام بنشر الصور أيضا على موقع ”يوتوب”، وأرسل أيضا الصور على البريد الإلكتروني للضحية.
واكتشفت الشرطة أن الفاعل هو صديق الضحية، وانفصلا منذ ستة أشهر، وقد تم تقديم الشاب وجاره للنيابة العامة بتهمة التشهير بالصور والمساس بحرمة الحياة الخاصة، ونشر صور خليعة.
كوماندوز مرة واحدة هههههههه لماذا تستعينون بحلف الناتو أضمن و لا أحسن استعينوا بالقذافي سيطارد جرذان الأنترنت في كل شوارع الفيس بوك و تويتر زنقة زنقة حارة حارة صفحة صفحة هههههههه
من لم يكن له من نفسه واعظ ، فلن تنفعه المواعظ ، ( ولا الكوماندوز ) او حتى رامبو بذاته !!!!!
كوماندوز لمطاردة المسيئين لسمعة فتيات الجزائر بـ”فيس بوك”
حزيران 20, 2011
********************************************
واين الكوماندوز لمطاردة آكلين اموال الشعوب بالاف المليارات .
طبعا على الفتيات الحذر لأننا نعيش في زمن صعب و هن الملامون بالدرجة الأولى لوضع أنفسهن بهذه المواقف و لكن في هذه الحالة و بماأنه زوّر الصور فهو مجرم و فكرة درك الإنترنت جيّدة.
شو مفكرين الدنيا سايبة! نورت إعطي الجزائر عطلة فليس كل خبر يستحق النشر ;(
استهزؤو استهزؤو بالخبر الا تعرفون ان هناك جرائم كبيرة تحصل عبر الانترنت و كل بلد من العالم الثالث يلزمها هدا النوع من الجهاز مكافحة الجريمة الاكترونية و مهامها يتلخص من اكبر الجرائم متل غسيل اموال الى اصغرها متل التي فوق ولكن بما انكم من اصحاب الفكر المحدود ما بتعرفو من النترنت غير نورت و الفايس بوك ضلكم في سباتكم
يلزمنا تاني كوموندوز لمحاربة الفساد والرشوة والتزوير الذي عم بلادنا
mounia في حزيران 20, 2011 |
استهزؤو استهزؤو بالخبر الا تعرفون ان هناك جرائم كبيرة تحصل عبر الانترنت و كل بلد من العالم الثالث يلزمها هدا النوع من الجهاز مكافحة الجريمة الاكترونية و مهامها يتلخص من اكبر الجرائم متل غسيل اموال الى اصغرها
تحية خاصة لكل فرق الدرك الوطنى فى مهمتها النبيلة والتى ستحد من ابتزازات المواطنيين من قبل بعض الصعاليك . اما ان الانترنت هى مولد الثورات فهدا يخص الدول العربية اما نحن فلسنا دولة عربية ربما ناطقيين بالعربية بلسانية جزائرية لكننا مختلفون عن كل العرب وفى كل شيىء فنحن فى تطور وتنمية ومشاريع عملاقة واستثمارات ..للاننا متقدمون على كل … ب 23 سنة اى سنة 1988 حيث غيرنا النضام والدستور . عاشت الجزئر والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
( اوروبا تتعلم كتابة الارقام والرياضيات في بجاية الجزائر
وانا اتابع قناة The History Channel الامريكية المتخصصة في تاريخ العلوم والانسانية والتاريخ الاجتماعي وهي اروع قناة عالمية تمكنت من اصطياد وتسجيل فيديو نادر جدا ومبسط لتاريخ الارقام كيف انتقلت الارقام من الهند الي بجاية وصارت بكتابتها الاوربية الحالية ونقلها لايطاليا عالم الرياضيات الشهير فيبيوناتشي ليوناردو بيزانو ضمن كتابه الذي نشره في القرن الثالث عشر بعنوان كتاب الحساب (Liber Abaci); وكذلك عُرف بفضل متتالية الأعداد، متتالية فيبوناتشي التي سميت نسبة له يوتيوب ((( اوروبا تتعلم كتابة الارقام والرياضيات في بجاية الجزائر ))))
http://www.youtube.com/watch?v=cm4WP4x9NGo
( اوروبا تتعلم كتابة الارقام والرياضيات في بجاية الجزائر
وانا اتابع قناة The History Channel الامريكية المتخصصة في تاريخ العلوم والانسانية والتاريخ الاجتماعي وهي اروع قناة عالمية تمكنت من اصطياد وتسجيل فيديو نادر جدا ومبسط لتاريخ الارقام كيف انتقلت الارقام من الهند الي بجاية وصارت بكتابتها الاوربية الحالية ونقلها لايطاليا عالم الرياضيات الشهير فيبيوناتشي ليوناردو بيزانو ضمن كتابه الذي نشره في القرن الثالث عشر بعنوان كتاب الحساب (Liber Abaci); وكذلك عُرف بفضل متتالية الأعداد، متتالية فيبوناتشي التي سميت نسبة له يوتيوب ((( اوروبا تتعلم كتابة الارقام والرياضيات في بجاية الجزائر ))))
belle intiative
فعلا مشكله عظيمه تستحق الاهتمام من الدوله ؟
خلصت مشاكل الجزائر بقيت بس مشكلة الدعاره فى الانترنت !
كشف تقرير قامت به “صحافة..نات” ممارسات غير المهنية وغير الأخلاقية التي قام بها احد الصحفيين باعتماده الكذب والافتراء والسرقة الأدبية ونشر النوايا والأغراض الخبيثة وتضليل القراء ونشرا لأخبار والصور غير الصحيحة والمفبركة حول كل ما يتعلق بتطورات الأحداث الأمنية الأخيرة ما شكل استهدافا ومباشرا لأمن واستقرار الجزائر وحسب ما جاء في التقرير “وهو موثق بالكلمة والصورة ” فقد تبين فعلا وبالأدلة القاطعة قيام الصحفي بنشر مجموعة من الأخبار والصور المفبركة.
ويكشف التقرير أن الصحفي كان يعتمد على نشر أخبار قديمة قد نشرت في صحف عربية ومحلية ومواقع الكترونية ومنتديات مع تغيير فقط أسماء الأشخاص والتي تبين أيضا أنها أسماء وهمية .
وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد قام الصحفي بنشر صورة مواطن جزائري ادع الصحفي أن الأجهزة الأمنية تعرضت له بالضرب والاعتداء ونقل إلى المستشفى وقد تبين بعد الكشف عن تفاصيل الخبر بأن الصورة المنشورة تعود لمواطن تونسي تعرض للضرب في تونس الشقيقة وليس في الجزائر، كما أن الخبر تم سرقته من منتدى تونسي نقلا عن صحيفة الوسط التونسية
كما نشرت الصحيفة خبر تعرض طفل للاعتداء من شرطي بالضرب وقد تبين أن الشرطي الحقيقي والخبر الحقيقي يعود إلى شرطي فرنسي وليس شرطي جزائري إساءة واضحة لرجال الأمن في الجزائر وتعمد واضح لتشويه صورتهم.
نشر الأخبار الكاذبة من وقائع غير حقيقية لم تحدث ونشر أسماء أشخاص على أنهم تعرضوا لسوء المعاملة من قبل رجال الشرطة وهي لأسماء وهمية لا وجود لها جريمة في الواقع.هذا ما كشفه الصحفي عبد الله لوكالة تونس إفريقيا للأنباء.
متابعة – هاني لبيض متابع أخبار “صحافة..نات”
“صحافة..نات” تسمح لكم بنشر و توزيع مقالاتها و حواراتها و كل ما يحمل اسم “عبد الله عمر نجم” أو “صحافة..نات” دون أي زيادة أو نقصان
الصحافي عبد الله عمر نجم يؤكد و بالدليل
الشرطة الجزائرية مليئة بالعناصر المخلصة
-صحافة..نات-الخميس 10 ماي 2012
فوجئ ضباط قسم الشرطة الجزائر العاصمة – قسم الشرطة دكتور سعدان- بمواطن يدخل القسم و يستغيث غاضبا بالضباط بسبب الحراسة المشددة و التفتيش الدقيق لمحفظته أثناء أداء واجبه الوطني .
على الفور قامت الشرطة و الضباط بواجبهم رغم غضب المواطن و ثورته على الشرطي الذي قام بتفتيشه و طرح عليه جملة من الأسئلة .
وأثناء قيام الضباط و الشرطة و أعوان الأمن بمناقشة المواطن في قسم الشرطة –ديدوش مراد- اتضح أن المواطن صحافي دولي حر مستقل وانه جاء لأداء واجبه الوطني تركا ورائه منتدى الإعلام العربي في دبي و الذي يشارك فيه للسنة الرابعة.
و في جلسة ودية و أخوية ووطنية شارك فيها عدد كبير من رجال الشرطة و الأمن و القادة و مسؤؤل الإعلام اتضح أن لا خلاف و لا إشكال و أن الشرطي قام بعمله و أن الحراسة المشددة و التفتيش الدقيق جزء هام في إنجاح الانتخابات في الجزائر وما حدث كان نتيجة الضغوطات التي يعيشها المواطن و الأمن في الجزائر في مثل هذه الظروف .
بعد وضوح الرؤية اعتبر الصحافي عبد الله عمر نجم هذه الحادثة دليل قاطع على أن الشرطة الجزائرية مليئة بالعناصر المخلصة،الجديرة بالاحترام و التقدير. والتي يمكن أن تصبح جهاز امني راق.كما أكد أن الاعتماد على الشرطة غير كاف بل يجب أن يكون هناك جسر متين بين الشرطة و المواطن و يجب على هذا الأخير الثقة في الشرطة و التأكد من أن الشرطة في خدمته و معه و ليست ضده.
إليكم القسم الذي يرافق الصحافي الجزائري عبد الله عمر نجم و فريقه “اقسم بالله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي رفع السماء بلا عمد أن أحافظ على الجزائر و على سمعة الجزائر في الداخل و الخارج وان اخلص العمل بكل ضمير و أن أراعي ضميري في كل ما اكتبه و أقوله و انشره و أن أقوم بعملي بدون أي مبالغة أو زيادة والله على ما أقول شهيد. توقيع الصحافي الجزائري عبد الله عمر نجم” .
دنيا سلامي //صحافة..نات// ماي 2012
صوت هاني لبيض