اعتدى شابان كويتيان تحت تأثير المخدر على ثلاث فتيات أثناء مرورهن بأحد شوارع العاصمة الكويتية، وجردوهن من ملابسهن أمام المارة فى الطريق العام، ثم تركوهن بالملابس الداخلية ولاذا بالفرار. تم إلقاء القبض على الشابين واتخاذ الإجراءات القانونية ضدهما وإحالتهما إلى النيابة تمهيداً لمحاكمتهما.

تفاصيل الواقعة، حسب ما أوردته جريدة “الوطن الكويتية”، أن الشابين من أرباب السوابق كانا فى حالة غير طبيعية بسبب تأثير المخدرات، وقاما بمعاكسة ثلاث فتيات من جنسية عربية عند تواجدهن فى السوق بمنطقة النقرة، كما أن الفتيات لم يعجبهن ما يصدر من هذين الشابين، فقمن بصدهن محاولات إقناعهن بالابتعاد عن طريقهن، وعلى ذلك قام الشابان، وبكل جرأة، بتمزيق ملابسهن وسط صيحات الاستغاثة من الفتيات الثلاث، مستنجدات بالمارة لينقذوهن من هول ما يحدث، وفر الشابان هاربين.

انتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة للمعاينة، وبعمل التحريات والكشف عن هوية مرتكبى الحادث، تبين لرجال المباحث أنهما من أرباب السوابق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. هذول الشباب عندهم سعور يعني مسعوريين
    ولس بسبب المخدر !!
    لو بسبب المخدر والكحول لنشوف اوروبا نسائها عرايا
    لكن قلت الحيا والسعور له دوره !!

  2. معقول شابين وثلاث بنات ووسط السوق ووصلوا حتى الملابس الداخلية
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  3. واين هي نخوة الرجال الذين كانوا متواجدين بنفس المكان عند ارتكاب الفضيحة ..
    اكيد ضاعت النخوة والشهامة منهم ..

  4. غيرة ماكو لا من الناس الواكفة بالشارع ولا من الحثالة الي عملت هذا العمل

  5. اولا لما يكون الانسان تحت تأثير المخدرات يكون غير مسيطر على نفسه يعني كف واحد ينومه بالأرض وثانيا شابان و٣ فتيات وماقدرت ولا وحده فيهم انها تهرب هم ٢ ينشغلون ب ٢ ابي افهم اشلون انزلوا ملابس البنت ٣ ليش هي كانت منتظره دورها مثلا لما يخلصون وبعدين يجردونها ؟

    وانت ياشيخ الفقر صباح الزفت يابوبطاريه هذي اخرت فسادك والحرام اللي دخله للكويت انت اكبر تاجر مخدرات وترويج في الكويت وبمساعدة كلابك ولد اخوك ناصر الحقير النصاب اللي لهف نص فلوس الكويت
    لكن كل اللي أقوله مصير بطاريتك تصدي وتوقف وامريكا اللي تروح لها تعطيك روح جديده بالبطلريه مصير بطارياتها تصير غير صالحه للاستعمال

  6. نخوتكم ضاعت ..
    من يوم ما رئيسكم الصباح تكلم عن الماجدات العرقيات ونعتهن باقبح الكلمات ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *