كشفت النجمة العالمية ” كيم كارداشيان ” في تصريحات لها خلال حديثها بمؤتمر ” نيويورك تايمز للكتاب ” يوم الأربعاء الماضي عن المخاطرة بسمعتها التي قامت بها بلقائها مع الرئيس الأمريكي ” دونالد ترامب ” والذي جاء للحديث حول مسألة إصلاح السجون .
حيث نصحها الكثير من الناس بعدم لقائه لسوء سمعته وإنه لا يحظى بشعبية على نطاق واسع في هوليوود بسبب سلوكه في البيت الأبيض .
وأكدت كيم على إنها قد تفعل أي شيء مرة أخرى إذا كان يتوافق مع أهدافها نحو تحسين نظام العدالة الجنائية .
وقالت في تصريحاتها : ” أركز على إصلاح السجون والرئيس فعل أشياء مذهلة في إصلاح السجون ” .
وتابعت : ” أنا شديدة التركيز هناك الكثير الذي يتعين علينا القيام به في إصلاح السجون وأعتقد أنني سأكون أكثر فائدة إذا ركزت فقط على ذلك في الوقت الحالي .. لذلك أنا ممتنة لتلك العلاقة في هذا المجال وأركز على ذلك ” .
وتحدثت عن ما قيل لها من جانب بعض المقربين منها والذين نصحوها بعدم إجراء تلك المقابلة مع الرئيس الأمريكي فقالت : ” لقد نصحني الكثير من الناس لا تذهبي إلى البيت الأبيض وهذا لم يكن منطقيا .. فإذا كان بإمكان الرئيس مساعدة شخص في الخروج من السجن واستعادة حياته مقابل ضياع سمعتي في الذهاب إلى البيت الأبيض يصبح قراري بالذهاب حتمي دون الالتفات لمسألة السمعة ” .
قصدك غامرتي بدعم متابيعيكِ من الأفريقيين والمكسيكيين في أمريكا