الحياة: “عادت قضية تزويج اللاجئات السوريات إلى الواجهة، في إطار جريء يستغلّ التفلّت الحاصل في مواقع التواصل الاجتماعي من جهة، وغياب أي اجراءات رسمية رادعة من جهة ثانية.”

“لاجئات سوريات للزواج” اسم صفحة جديدة أنشئت على فيسبوك، لتستقطب أكثر من 18 ألف عضو في أقل من أسبوع، وتحديداً في 16 أيار/ مايو الجاري، لتعود حتى بعد إقفالها قبل ساعة بضغط من ناشطين فايسبوكيين، بنحو ألف “لايك” بعد أقل من ساعتين على إعادة فتحها.

وعمد من أنشأ الصفحة التي أقفلت إلى إطلاق صفحة جديدة تحت الاسم نفسه متحسراً على الحملة التي أودت بالصفحة الأولى، وقائلا: “يوجد تبليغات على الصفحة، وهذا لعدم تفهم البعض لما يمر به السوريون في الدول العربيه ونكررها للمره الألف هدف الصفحة تزويج السوريات على سنة الله ورسوله وهذا لا يمس الحرائر بمكروه او تشويه لا سمح الله وسيكون من خلال أئمة مساجد تم الاتفاق معهم بالفعل ببعض العواصم العربية.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. الموضوع كبير وفيه الكثير ..
    فقط اقول ..
    الاهي بعزتك وجلالتك .. ان تنتقم باشد انتقامك وجبروتك وقوة ضلمك .. من كل من يستغل محنة هولاء المصابين بالنكسه ليستغلهم ويزيد من المهم ..
    ..
    النخوه العربية انتهت وماتت من زمان .. ولكن الله حي لا يموت ..
    يمهل ولا يهمل ..
    ..
    ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *