استفاقت بلدة غزة في البقاع الغربي على خبر وفاة اثنين من ابنائها في فنزويلا، عبد الباسط وعبد الناصر فرحات، وجدا جثتان في مزرعتهما بعد ان اقدم القتلة على قتلهم ثم تقطيعهم وحرقهم.
وفي حين لم تعرف ملابسات واهداف الجريمة حتى الساعة فإنه بحسب المعلومات التي توفرت لتلفزيون المستقبل فإن خلافا مع احدهم قد يكون السبب وان عبد الناصر يقيم في فنزويلا منذ مدة طويلة في حين عبد الباسط يقيم في مصر مع عائلته وقد حضر الى فنزويلا بهدف زيارة شقيقه.والمشترك بينهما انهما يعملان في الزراعة.وان عبد الباسط يمتلك مزرعة كبيرة تضم مكانا للجلوس والشواء وقد وجدا فيها مقتولين.
الله يعين لبنان واللبنانيين ما بيكفي اللي استقبلناهم عارضنا البعض ما إحترم وجوده
إن كانمن قتل او خطف او حتى تخطيط لاعمال تخريبيه وهيدا هلأ هالجمعه والحمدالله انهم افشلوا هذا المخطط اللي كان لح يدخل البلد بنفق مظلم وكله من المخيمات الموجوده عارضنا للاسف لأ وبيجي ناس ينتقدونا على بعض القوانين عا كل حال البلد اخبر باموره والغريب لازم يكون اديب ليش يانورت ما بتحطي كل الاخبار وشو عم يصير او اخبار ناقصه او مواضيع مفتنه هيدا اللي شاطره فيه !!!
.اما الموضوع الله يعين اهلهم ويصبرهم 2 من نفس اللبيت
إن لله وإن اليه راجعون
الأمن العام يحبط سلسلة تفجيرات وعمليات انتحارية
المهمة الأولى: إنغماسية تقضي باقتحام أربعة إرهابيين من الجنسية اليمنية مرفقا عاما
المهمة الثانية: تكليف الفلسطيني (م.م.ع.خ) تصفية عسكريين من الجيش والقوى الأمنية
المهمة الثالثة: تأمين صواعق من مخيم عين الحلوة إلى منطقة الكولا
المهمة الرابعة: تجهيز 4 عبوات ناسفة من الإرهابي (خ.م.)كانت ستفجر في طرابلس والنبطية والضاحية
المهمة الخامسة: تشكيل خلية من مناصري تنظيم “داعش”
صدر عن المديرية العامة للأمن العام البيان الآتي:
“أحالت المديرية العامة للأمن العام في 7/6/2017 الى النيابة العامة العسكرية كلا من الارهابيين الموقوفين، اليمني (أ.ص.ع.س) الملقب بـ”أبو صالح”، والفلسطيني (ع.ح.ع.ر) الملقب بـ”أبو خالد” و”أبو ساجد”، والفلسطيني (م.م.ع.خ) الملقب بـ”أبو بكر المقدسي”، والسوري (ع.ق.ع.ح) الملقب بـ”أبو يوسف”، والفلسطيني (ع.م.م.م) الملقب بـ”أبو المثنى” و”أبو محمد”، والفلسطيني (م.ح.ف) الملقب بـ”أبو الحسن” و”أبو خطاب”، والفلسطيني (أ.أ.غ) الملقب بـ”أبو أسعد”، وذلك بعد ختم التحقيق العدلي معهم بإشراف القضاء المختص.
وكانت مجموعة من قوات النخبة في المعلومات في الأمن العام والأمن الداخلي قد نفذت عمليات نوعية من تعقب ودهم في حق المشتبه فيهم، أسفرت عن ردع الإرهابيين الموقوفين والفارين الآخرين من تنفيذ مخططاتهم الإجرامية على الأراضي اللبنانية، وتم توقيف أربعة إرهابيين وتفكيك حزام ناسف بعد القبض على حامله.
الموقوفون هم من جنسيات يمنية، فلسطينية وسورية، شكلوا خلايا إرهابية عنقودية تابعة لقيادة تنظيم “داعش” الإرهابي في سوريا وافريقيا، وكان أفراد الشبكة يتواصلون مع مشغليهم من مناطق لبنانية ولا سيما في مخيمات عين الحلوة وبرج البراجنة وشاتيلا حيث كانوا يتلقون التوجيهات والمهمات المطلوب تنفيذها، ومن بينها عمليات إنتحارية وانغماسية واغتيالات وتفجيرات، إعترف الموقوفون بها، وهي على الشكل التالي:
– المهمة الأولى: إنغماسية تقضي باقتحام أربعة إرهابيين من الجنسية اليمنية مرفقا عاما، فيقومون أولا بإلقاء رمانات يدوية يتبعها إطلاق نار بأسلحة رشاشة مزودة كواتم للصوت، ثم يتم تفجير أنفسهم بالأحزمة الناسفة ليحصدوا أكبر عدد ممكن من الضحايا الأبرياء.
– المهمة الثانية: تكليف الفلسطيني (م.م.ع.خ) تصفية عسكريين من الجيش والقوى الأمنية اللبنانية، وأشخاص تابعين لأحزاب لبنانية في محيط مخيمي شاتيلا وبرج البراجنة بواسطة سلاح مزود كاتما للصوت.
– المهمة الثالثة: تأمين صواعق من مخيم عين الحلوة إلى منطقة الكولا لاستخدامها في تفجير العبوات الناسفة.
– المهمة الرابعة: تجهيز 4 عبوات ناسفة من الإرهابي (خ.م.) بعد أن يتم تصنيعها في منزله، زنة كل منها 3 كيلوغرامات من مادة الـ “تي ان تي” ويتم وصل كل عبوة على حدى بهاتف خليوي لتفجيرها عن بعد، على أن يتم شراء أربعة شرائح خطوط هاتف خلوي من محلات مختلفة لاستخدامها في العمليات التفجيرية عن بعد. إحدى هذه العبوات كانت ستفجر في طرابلس، واثنتان في مدينة النبطية، والرابعة في محلة الرحاب في الضاحية الجنوبية.
– المهمة الخامسة: تشكيل خلية من مناصري تنظيم “داعش” الإرهابي المقيمين في بيروت بهدف تنفيذ عمليات أمنية وتفجير داخل الأراضي اللبنانية.
– المهمة السادسة: قيام احد الارهابيين بتفجير نفسه امام مدخل مبنى يقطنه احد رجال الدين في الجنوب بهدف قتله اثناء خروجه من منزله.
– المهمة السابعة: عملية انتحارية ينفذها الارهابي (أ.ص.ع.س.) من الجنسية اليمنية تستهدف مطعما في الضاحية الجنوبية أو مؤسسة اجتماعية أو تجمعا في المنطقة، وذلك عند توقيتي الأفطار أو السحور، بعد أن يتم تسليمه حزام ناسف زنة 5 كيلوغرام من مادة “تي ان تي”، وكان قد تم تصنيعه من قبل الفلسطيني (خ.م.) في مخيم عين الحلوة بالإضافة إلى رمانة يدوية، وذلك بالتنسيق مع الفلسطينيين (م.م.ع.خ) و (ع.ح.ع.ر) من مخيم شاتيلا.
إن نجاح هذه العملية الاستباقية في حقن الدماء، تؤكد الاستمرار في نهج مكافحة الارهاب، ومنع المخططين والمنفذين من تحقيق اهدافهم الاجرامية بكل عزم وقوة وبما يتطلبه ذلك من جهد وتضحيات. كما تؤكد أهمية التنسيق بين الاجهزة الامنية والعسكرية”.
منقوووووووووووول
وثمّة معلومات تؤكّد وجود تحضيرات لعملٍ أمني خطير جداً، الأمر الذي فرض على الأجهزة استنفار كلّ طاقتها لمنع الارهابيين من تحقيق هدفهم، وتمكّنَت من الوصول الى خيوط بالغة الاهمية من شأنها ان تمكّنَ من الإطباق على الارهابيين في القريب العاجل، والأيام القليلة المقبلة قد تشهد الإعلان عن إنجاز امني كبير.2017 – حزيران – 10
_ الأجهزة الأمنية التي برعت في الحرب الاستباقية على الإرهاب أحبطتْ أكثر من عمليةٍ خطرة
_ قوى الأمن الداخلي والأمن العام نجحوا عبر جهدٍ مشترك في كشْف الشبكة “الداعشية”
_ من الصعب على إرهابيي داعش التسلل الى المطار وتنفيذ ما خططوا له
لم يكن مفاجئاً في بيروت الإعلان عن «صيدٍ ثمين» للأجهزة الأمنية اللبنانية التي نجحتْ في تعطيل مخططٍ لشبكة «داعشية» من سبعة انغماسيين، أرادتْ استهداف أحد المطاعم في الضاحية الجنوبية لبيروت إبان الإفطار، والقيام بعمليات إرهابية أخرى. فثمة تسريباتٌ كانت كشفتْ عن هذا المخطّط قبل البيان الرسمي الذي صدر أول من أمس، غير أن المفاجئ كان في التسريبات التي أعقبت البيان وأماطت اللثام عن تفجيرٍ كبير كان يستهدف مطار رفيق الحريري الدولي، وهو الأمر الذي أحدث بلبلةً لما انطوى عليه من إشاراتٍ من شأنها تحويل الإنجاز الأمني المرموق عبر إفشاء هذا السرّ سبباً لشكوكٍ حيال أمن المطار عشية موسمٍ سياحي يبشّر بأنه واعدٌ جداً.
وفيما انهمكت وسائل إعلام لبنانية في نشْر سيناريوات المخطط الإرهابي، وبينها عملية الأربعة (اليمنيين) في مطار بيروت، فإن السؤال الذي لم يَطرحه أحد هو: هل كان في إمكان المخطِّطين تنفيذ عمليتهم الانغماسية وخرْق الإجراءات «الحديدية» والتدابير البالغة الاحترازية في المطار وحوله؟ إضافة الى أسئلة أخرى عن مغزى وضْع المطار في دائرة الخطر؟ وفي سياق أيّ «أجندات» جرى تجاوز البيان الرسمي الذي حاذَر تسمية الأشياء بأسمائها حين تجنّب ذكر المطار مكتفياً بالحديث عن «مرفق عام»؟
مرجع أمني رفيع المستوى سبق أن كشف أن الأجهزة الأمنية التي برعت في الحرب الاستباقية على الإرهاب أحبطتْ أكثر من عمليةٍ خطرة، لكنها تحاذر الإعلان عن هذا الأمر تجنباً لإحداث حال من الذعر في صفوف الرأي العام، وهو ما أوحى به أول من أمس، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان في خطابٍ ألقاه في ذكرى تأسيس قوى الأمن.
وبدا أن «العين الساهرة» لقوى الأمن الداخلي والأمن العام نجحتْ وعبر جهدٍ مشترك في كشْف الشبكة «الداعشية» التي «ضمّت» يمنيين وفلسطينيين وسوريين، وكان من بين أهدافها استهداف مطار بيروت عبر عملية مركّبة تشبه ما جرى في مطار بروكسيل في 22 مارس الـ 2016، في إطار سيناريو يقوم بتنفيذه أربعة يمنيين عبر الدخول الى المطار وإلقاء قنابل يدوية يتبعها إطلاق نار فتفجير أحزمة ناسفة لحصد أكبر عدد من الضحايا.
وعلمت مصادر معنية أنه كان من الصعب على إرهابيي «داعش» التسلل الى المطار وتنفيذ ما خططوا له، فالمطار تحوّل في ظل محاكاة للأخطار المحتملة قلعة حصينة من إجراءاتٍ أمنية علنية وخفيّة زُجت بها الكفاءات البشرية وأدواتٌ تكنولوجية تجعل من الصعب إختراق «سدودٍ» أمنية متتالية في الخارج والداخل، وهو ما بوشر تنفيذه منذ أن بدأ «داعش» باستهداف مطارات في غير مكان في العالم.
وإزاء المخطّط الذي كُشف عنه، أكد رئيس مطار رفيق الحريري الدولي فادي الحسن ان «ما حُكي عنه يبقى في إطار النيات التخريبية ولا يمكن بأيّ شكل الحديث عن خرقٍ أمني حصل لإجراءات المطار»، مُطَمْئناً المسافرين والقادمين عبر المطار من لبنانيين وعرب وأجانب الى ان «الإجراءات المتَخذة في محيط المطار وداخله تحاكي كل الاحتمالات، وهي في جهوزية دائمة في كل الأوقات، ونحن مُطْمَئنون الى التدابير المتكاملة لحماية هذا المرفق الحيوي ومستخدَميه».
وكانت تقارير كشفتْ ان مخطط استهداف المطار كان يقضي بأن يتولى تتفيذه 4 يمنيين بعد أيامٍ من دخولهم الى لبنان وتسلُّمهم أحزمتهم الناسفة، إلا ان يمنياً واحداً منهم فقط تمكّن من الدخول وألقي القبض عليه، على خلفية إحباط تفجير الضاحية الارهابي.
الراي الكويتية
2017 – حزيران – 11
كيفك Blue شو أخبارك
كل ما بشوفك عم تكتبي هيك بتمنى قلك معك حق 100% و وشوشك وقلك قصص سمعتها من أهلي عن يلي صار بالسوريين من قبل كمان.