قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن الفيديو الذي انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي أمس، وتنتقد خلاله الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته لسيناء، مفبرك من قبل جماعة الإخوان الإرهابية.

هنا العاصمة - فرد آمني يصلي بجانب الإمام

وتابعت «الحديدي» عبر حسابها الشخصي بـ«تويتر»: «العبيط اللى فبرك الفيديو حتى ما خدش باله أن ديكور البرنامج اتغير من سنتين، أغبياء حتى فى الفبركة».

ونشرت «الحديدي» الفيديو الأصلي الذي تم فبركته وهي تهاجم وتسخر من الرئيس المعزول محمد مرسي، وقالت: «إهداء إلى المفبركاتية … خرفان حتى في الفبركة».

وأضافت في تغريدة أخرى: «ردي الوحيد أن الفيديو هزلي ومفبرك كعادة الإخوان الإرهابيين في تشويه صورة إعلاميي مصر، وأنا لا أضيع وقتي في متابعة مثل هذه التفاهات.. أغبياء!».

يذكر أن لميس الحديدي قد أعلنت عن توقف برنامجها «هنا العاصمة» والذي يعرض علي مجموعة قنوات «CBC» في رمضان نظراً لكثرة المسلسلات التي تعرض خلال هذا الشهر.l l1 lamis al hadidi

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. صحيح، إيه موضوع السيكيورتى إللى بيصلى بجانب الإمام ده ؟! و الأهم من كده إنه واقف على يمين الإمام ؟! إزاى ؟ و إزاى الإمام سمح بكده ؟!
    .
    أرجو توضيح

  2. اولا …
    تقريبا المسجد داخل مقر الجيش لإن كل المصلين من القيادات و الجنود

    هذا الرجل لم يجد مكان له في الصف فوقف بجوار الإمام وهذا هو المتبع
    .
    ولكن الخطأ فعلا أن يقف شمال الإمام المفروض أن يقف على يمينه

    ((وليس كما قال الفيب في تعجبه إذاي انه واقف على يمين الإمام ))
    .

    فالأخ فيب أيضا لايعلم أين الوقوف الصحيح مثل لميس فقد كان أنتقادها في الأول هو وقوف رجل بجوار الإمام .على أنه حارس أمن

    .ثم غششها الملقن أن الراجل واقف غلط …فأذداد صوتها علو وفرحت وكأنها عثرت على كتز
    .
    ثم إنه واقف جنب الإمام وليس جنب مرسي …يعني الحماية هنا للإمام وليس لمرسي وإلا كان وقف بجانبه أو خلفه .
    .
    المشكلة هنا …. إيه دخل الرئيس محمد مرسي في كده …هل هو بينظم الصفوف
    هما كانوا بيتلكوكو ا له على أي شئ …حتى في صلاة الرجل لم يرحموه ….
    .إنه الخبث والحقد الذي يملأ القلوب الكارهة للحق

  3. إللى برر نداء عصام العريان بعودة يهود مصر للرجوع مرة أخرى إلى مصر، و إللى برر خطاب مُرسى لشيمون بيريز ، و إللى برر فوائد القروض فى عهد قنديل، و إللى برر إجازة تهنئة الأقباط فى أعيادهم فى عهد الإخوان، و إللى شجع على قتل المُتظاهرين فى عهد الإخوان و تاجر بقتلهم فى عهد غيرهم، و إللى كان بيدعو لمقاطعة المُنتجات الأمريكية فى عهد مُبارك و بقى حبيب الأمريكان فى عهد الإخوان طبيعى يبرر أن الجامع كان مليان و السيكرورتى مش لاقى مكان يقف فوقف بجانب الإمام ! قال يعنى مفيش مكان فى أى صف يستوعب واحد !
    .
    فى تعليقى الأول تعجبى فقط كان على و قوف رجل الأمن على شمال الإمام و كتبت سهواً ( على يمين الإمام ) بدلاً من على شمال الإمام ! و لم يكن تعجبى على الوقف بجانب الإمام إطلاقاً لأنه يجوز ولكن كان على وقوفه من ناحية الشمال، ولكن لا عجب من من يستغل أخطاء الغير ليصنع بطولات مريضة و كأنه دخل فى نفوسهم !

  4. الوقوف على يسار الامام خطا لانه يصبح الامام 🙂
    عموما التعليق في الفديو ينطبق على مرسي والسيسي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *