لوسي ودونا إيلمر، توأمٌ بريطاني غريب، فهما لا تشبهان بعضهما البعض أبدًا، وليس هذا فحسب، بل هما مختلفتيْن كليًا الواحدة عن الأخرى، فالأولى بشرتها فاتحة وملامحها آسيويّة، والأخرى بشرتها داكنة.
“نحن بحاجة إلى إثبات شهادتَيْ ميلادنا لنؤكّد أننا توأم”، تؤكّد الفتاتان اللتان تبلغان من العمر 18 عامًا. وتضيفان أن أصدقائهما في المدرسة كانوا يعتقدون أنهما تكذبان بشأن أخوّتهما ليس فقط بشأن كونهما توأمًا.
هذه الحالة النادرة التي تحصل مرّة من بين مليون حالة، شاءت العوامل الوراثية أن تولدا على هذا الشكل. فالوالد بريطاني وبشرته بيضاء، أمّا الوالدة فهي من أصول جامايكيّة، وقد أثارا حالةَ من الدهشة وسط الطاقم الطبي.
ولكن على الرغم من عدم الشبه الخارجي بين الفتاتين، إلاّ أنّ علاقةَ روحيّة قوية تربطهما، وفق ما تؤكّدان.
ليس بغريب الأمر، فيه توأم شبه بعض لأنو كان فيه بيضة وحدة ملقوحة و بتنقسم إلى إتنين وبيضلو في نفس الكيس les jumeaux monozygotes ou vrai jumeaux ou jumelles . في حالة هدول البنات هو إتنين بيضة ملقحة وفي بطن الأم كان فيه إتنين كيس منفصلينou faux jumeaux les jumeaux dizygotes. معناتو كان ممكل يكون ولدين أو ولد وبنت. عادي جدا.
هلا بيطلع واحد داعشي ويقول : سبحانك يا الله هيدي معجزة و علامة من علامات القيامة، إلى الجهاد و النصر في سبيل الله ….. أقتلو الكفار، وهو مو عارف أنو السلاح و هاتفو المحمول من صنع نفس الكفار ، إستحو ع حالكم ….
انه توئم كاذب , اي من بيضتين , ولكن هناك بعض الشبه كاخوة وليس كتوئم , ولكن لون البشرة المختلفة يعطي ايحاء كاذب انه لايوجد شبه
بشكل عام مش حاجة غريبة أبدًا، وأي حد كان في شعبة علمي هايعرف أنها بتحصل عادي، يمكن الصدفة أنهم تؤام.
لكن الغريب بس أن مفروض جينات الأم AABB، والأب aabb، وبناء على كده من الصعب تيجي بنت شقرا ، اللي المفروض الطرز الجيني بتاعها هو aabb
يعني لو كانت الأم ليها نفس لون بنتها السمرا (سمار فاتح) يبقى طبيعي يكون ليها بنت شقرا أو فاتحة عادي… بس من الواضح في الحالة دي أنه حصل طفرة جينينة… والله أعلم 🙂