منذ انتخاب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، تمارس زوجته بريجيت بكل مهماتها الاجتماعية الانسانية وحتى السياسية وقد لاحظ العديد من الفرنسيين ان السيدة ماكرون تعمل بجهد لإثبات نفسها في الموقع التي وصلت اليه خاصة بعد ان صرّح الرئيس فكرة منح لقب رسمي ومركز فعلي لها، من دون أي أجر ومن دون تعديل الدستور وذلك حسب مصادر مقربة من الاليزيه.
الا ان موقع “تشانج. أورغ” أطلق، منذ فترة حملة لعدم منح لقب السيدة الأولى لبريجيت ماكرون وقد وقع عليها حوالي 270 ألف شخص.
هي السيدة الاولى حسب الدستور
ولماذا يوقعون لعدم مناداتها كذلك؟؟؟
ما سبب ذلك ؟؟؟
السابقة ليست افضل منها…
لا يعنيني ذلك في شيء ما عغلاقتي بسيدتهم الأولى أو الأخيرة فليذهبوا الى حيث ألقت أم عمرو رحلها ومساك الله بالخير يا أبا عمرو مسودة حيثما كنت يا رجل والله قد وحشتنا رحم الله أيامك الحلوة ودمت بخير وعافية.
المسكين رئيس فرنسا السابق وهو يتسوق بنفسه
ليت يكون لدينا مصطلح رئيس سابق حتى وان لم يتسوق