أعلن الصحفي التركي المعروف بقربه من دوائر الحكم، أتشون إيليكالي، انفصاله بالطلاق عن زوجته الفنانة شيما سوباشي، وسط شائعات قالت صحيفة “حريت” التركية إنها ترتبط بخيانات متبادلة بين الزوجين.
وأضافت “حريت” أن الملياردير أتشون (49 سنة) الذي وصفته بأنه عُمدة الإعلام التركي، كان تزوج شيما (28 سنة) في مرسيليا، العام الماضي، بعد أن التقاها أثناء دراستها الجامعية.
وبنفوذه الإعلامي استطاع أن يجعلها نجمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في أعقاب إشراكها بأحد برامج المسابقات التلفزيونية الذي كسبت منه 60 ألف ليرة تركية.
وقالت الصحيفة: إن طلاق أتشون وشيما جاء وسط شائعات بأن كلاهما كان يخون الآخر مع شخصيات معروفة.
وجاءت أنباء الطلاق مفاجئة، حيث تزوج إيليكالي وسوباشي في العام الماضي فقط، في حفل زفاف رائع في منتجع “سان تروبيز” بجنوب فرنسا.
وكتبت شيما عبر “إنستغرام” في وقت سابق هذا الشهر عبارة موشومة على صدر النجم التلفزيوني شاقاطاي اولدسوي، تقول: “لولا العتمة ما رأينا النجوم”، وهو ما أثار شائعة عن علاقة بينهما إلا أنها أكدت أن ما يربطها به هو صداقة تعرفها شلّة الأصدقاء المقربين.
في المقابل، فإن أتشون عمدة الإعلام التركي جرى اتهامه بأنه على علاقة مع ابنة لعارضة أزياء سابقة.
يشار إلى أن أتشون الذي بدأ حياته الإعلامية محررًا رياضيًا يمتلك الآن قناة تلفزيونية وعدة تراخيص بث خارج تركيا تعمل بتلفزة الواقع، ما جعله جزءًا من الماكنة الإعلامية التي توصف بأنها أضحت مملوكة أو تابعة بالغالبية العظمى للرئيس رجب طيب أردوغان.
كُل واحد يخون الاخر ؟ ممكن اصبحو منهم وحبو يتمتعون باوقاتهم , هذا مبدأهم