تناقل رواد وسائل التواصل الاجتماعي صورة سبعة أطفال سوريين من عائلة واحدة قضوا بسبب غارة روسية استهدفت مدينة أدلب التي لجؤوا إليها.
وكان الأطفال، وهم حمزة وبيبرس وريماس ووئام وأسيل ولين ورند، هربوا برفقة والدهم الطبيب محمود السائح من مدينة الباب بعد أن اجتاحها تنظيم «داعش». إلا أنّ الوالد فجع بعد ذلك بمقتلهم جميعاً.
الله ينتقم من منَ كان السبب .
الله يرحمهم جميعا طيور الجنه باذن الله
حتى ابوهم الدكتور استشهد قبل كم يوم
الله يرحمهم جميعا
يا رب يا رب
المضحك المبكي أن روسيا قبل أيام طالبت أمريكا بتوضيح بسبب استهدافها المدنيين في قرية الجينة ؟!!! حقيقة لا أجد عبارات مناسبة لأصف فيها حقـــارة هؤلاء المحتلين المجرمين ..واكثر منهم حقـــــارة واجراما هو من أتى بهم وأطلق يدهم في قتل السوريين .. ومن يبرر لهم قتل أهل بلده …
مجزرة امريكية بحق السوريين في بلدة الجينة .. ومجزرة روسيّة بحق السوريين في إدلب .. ومجازر النظام ما اكثرها … وترى قطعان المؤيدين يباركون لهم ذلك القتل كُرمى لبيت الأسد وحتى يبقوا مستعبدين مذلولين .
حسبهم الله ونعم الوكيل .
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم