أعلن ” جاك دورسي ” مؤسس موقع ” تويتر ” في تغريدة له عن تبرعه بمبلغ قدره بليون دولار أمريكي وذلك لمواجهة فيروس كورونا ليكون بذلك التبرع الأكبر لمكافحته .
وأشار جاك دورسي في تغريدته إلى أن هذا المبلغ يعادل 28 % من مجمل ثروته .
وكتب في تغريدته قائلا : ” لماذا الآن ؟ .. لأن الاحتياجات أصبحت ملحة بصورة متزايدة .، وأريد أن أرى التأثير خلال حياتي ” .
وتابع : ” آمل أن يكون هذا مصدر إلهام للآخرين للقيام بشيء مماثل .. الحياة قصيرة جدا لذلك دعونا نفعل كل ما في وسعنا اليوم لمساعدة الناس الآن ” .
يذكر أن ” مارك زاكربرغ ” مؤسس موقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك ” أعلن أنه سيتبرّع بمبلغ 25 مليون دولار لتمويل الأبحاث في مجال علاج فيروس كورونا .
ما هذا التغيير المفاجيء يا نورت؟ اللوك الجديد معقد و غير مريح إطلاقا كل مرة تصدموننا بتغيير من غير حتى ما تاخذوا استشارة القراء المفروض قبل اي تغيير تعملون إستطلاع رأي او استشارة القراء هل يريدون تغيير الموقع ام لا؟ يمكن في زمن الكورونا أردتم ان تحمون موقعكم و تلجؤون لحيلة التباعد بين القراء و بالتالي توهتم الناس الكل صار تايه و كل واحد مرمي في زاوية لوحده ???????
ههههههههههههههههههه
امازيغو هههههههههههههههه بتقول كل واحد مرمي في زاوية لوحده ههههههههههههههههههههه لابد من رفع الأشكال الشرعي والصحفي هذا هههههههههههههههههههه لأغراض التفخيذ الحلال وكل اثنين يصيروا في زاوية واحدة بدل ما زاويتين غير تزحلوقتين ههههههههههههههههههههههه
في زمن الكورونا صار الكل يفكر في نفسه و مصلحته فقط و لسان حاله يقول أنا و بعدي الطوفان، حتى أنتم يا نورت فكرتم في مصلحتكم و ضربتم بعرض الحائط قراءكم الأوفياء من غير حتى استشارة صغيرة تستفتون فيها هؤلاء القراء حول التغيير الجديد ،
و اليوم ذكرت صحيفة الموندو el mundo الاسبانية أن اسبانيا تسطو على شحنة أدوية و معدات طبية كانت في طريقها للمغرب،
اسبانيا غلبت مصلحتها و أظهرت انانيتها على حساب جارتها المغرب، هكا يكون الجار و الا فلا!!
نفت إسبانيا، اليوم الخميس، المعلومات التي تم تداولتها بعض وسائل الإعلام, نقلا عن صحيفة “الموندو” الاسبانية, بشأن إقدام السلطات الإسبانية على مصادرة أدوية كانت موجهة للتصدير نحو المغرب.
وأشارت التمثيلية الدبلوماسية لإسبانيا بالمغرب إلى أن “سفارة إسبانيا بالمملكة المغربية تود أن توضح أن المعلومات التي تناقلتها عدد من وسائل الإعلام المغربية والتي تفيد بأن إسبانيا قد تكون قد صادرت أدوية موجهة للتصدير نحو المغرب لا أساس لها”.
وأوضحت السفارة في بلاغ صحافي توصلت به وكالة المغرب العربي للأنباء أن هذه المعلومات تشير إلى ثلاث دفعات محددة من الأدوية الموجهة للتصدير إلى المغرب، والتي رخصت الوكالة الإسبانية للأدوية بتصديرها نحو المملكة.
وسجل المصدر نفسه أنه “في إسبانيا، كما في باقي البلدان، في ظل الحاجة الماسة إلى الأدوية، فإن الوكالة الإسبانية للأدوية يمكنها أن تفحص وتحجز، بشكل مؤقت، دفعات الأدوية الموجهة للتصدير من أجل تحليل إن كانت تستجيب للمعايير الجاري بها العمل”.
وأضاف المصدر أنه “في الحالة المحددة للمملكة المغربية، وكباقي الدول الأخرى، تم تطبيق الإجراء ذاته على الدفعات الثلاث المشار إليها”، مشددا على أنه بعد التحقق من ملاءمة الأدوية للمعايير السارية “تم الترخيص لكل الدفعات بالتصدير نحو المغرب”.
وجددت سفارة إسبانيا، بهذا الخصوص، التأكيد على أن “اسبانيا لم تقم بمصادرة أية أدوية موجهة للتصدير نحو المغرب”…………..منقول من جريدة الصباح المغربية
نفت إسبانيا، اليوم الخميس، المعلومات التي تم تداولتها بعض وسائل الإعلام, نقلا عن صحيفة “الموندو” الاسبانية, بشأن إقدام السلطات الإسبانية على مصادرة أدوية كانت موجهة للتصدير نحو المغرب.
وأشارت التمثيلية الدبلوماسية لإسبانيا بالمغرب إلى أن “سفارة إسبانيا بالمملكة المغربية تود أن توضح أن المعلومات التي تناقلتها عدد من وسائل الإعلام المغربية والتي تفيد بأن إسبانيا قد تكون قد صادرت أدوية موجهة للتصدير نحو المغرب لا أساس لها”.
وأوضحت السفارة في بلاغ صحافي توصلت به وكالة المغرب العربي للأنباء أن هذه المعلومات تشير إلى ثلاث دفعات محددة من الأدوية الموجهة للتصدير إلى المغرب، والتي رخصت الوكالة الإسبانية للأدوية بتصديرها نحو المملكة.
وسجل المصدر نفسه أنه “في إسبانيا، كما في باقي البلدان، في ظل الحاجة الماسة إلى الأدوية، فإن الوكالة الإسبانية للأدوية يمكنها أن تفحص وتحجز، بشكل مؤقت، دفعات الأدوية الموجهة للتصدير من أجل تحليل إن كانت تستجيب للمعايير الجاري بها العمل”.
وأضاف المصدر أنه “في الحالة المحددة للمملكة المغربية، وكباقي الدول الأخرى، تم تطبيق الإجراء ذاته على الدفعات الثلاث المشار إليها”، مشددا على أنه بعد التحقق من ملاءمة الأدوية للمعايير السارية “تم الترخيص لكل الدفعات بالتصدير نحو المغرب”.
وجددت سفارة إسبانيا، بهذا الخصوص، التأكيد على أن “اسبانيا لم تقم بمصادرة أية أدوية موجهة للتصدير نحو المغرب”.