مما لا شك فيه أن الحمل تجربة إستثنائية تختبرها كل امرأة في حياتها إذ ثمة حياة تتكوّن في أحشائها. وفي الوقت الذي تكون فيه الـ9 أشهر من الحمل تجربة مفعمة بالأحاسيس والأمور الجديدة التي تختبرينها مع نمو طفلك يوما بعد يوم، هناك أسئلة كثيرة قد لا تجدين لها جوابا واضحا. كيف يختبر الجنين هذه الأوقات في رحمك؟ وكيف يتذكّرها؟
أولًا يعتقد بعض العلماء، وفق موقع “عائلتي”، أنّ “أولى قواعد الذاكرة تبنى في الدماغ في الأشهر الأخيرة من الحمل في الوقت الذي لا يوافق فيه علماء آخرون على هذه الفرضية.
الا أنّ الكل يتفق على أن الجنين يخزّن في ذاكرته الأصوات، لذلك ترينه يتفاعل ويزداد نشاطه بشكل مفاجئ لدى سماعه صوتك او أصوات الموسيقى أكثر من أي أصوات أخرى ويتفاعل بطريقة مماثلة بعد ولادته مع سماعه الأصوات نفسها.
أما في ما يختص بالحواس الأخرى، فيشير العلماء الى أنّ الجنين يشعر بحرارة الضوء بدءا من الأسابيع الأولى من الحمل ويحاول تغيير وضعيته ليتفادى التعرض له.
أبلغ حبيباً في ثنايا القلبِ منزلُه أنّي وإن كنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ
وأنّ طرفي موصولٌ برؤيته وإن تباعدَ عن سكنايَ سُكناهُ
ياليته يعلمُ أنّي لستُ أذكرُه إذ كيفَ أذكره ولستُ أنساهُ!
!!
ابلغيه انتي بجواب ههههههههههههه مصوكر ، بدل ما تزعجين الناس وتحمليهم مكاتيب وكتب وبتاع هههههههههههههههه بنقهر عليهم ياشيخة وأنتي عاملاهم مراكيب.
على قولة الشاعر تبع الشعر العمودي :
فَافْتَرَقْنَا حَوْلاً فَلَمّا التَقَيْنَا, كَانَ تَسْلِيمُهُ عَليّ وَدَاعَا .
افارقكم انا كمان واروح انام بلا عمودي ههههههههههه بلا مشقلب ، للنوم سلطان .