(CNN) — هل حقاً أن كل ليلة زفاف تمضي بالطريقة ذاتها؟ إذ تُظهر الإحصاءات أن بين 25 و52 في المائة من الأزواج لا يمارسون الجنس في هذه الليلة تحديداً. إذاً، ماذا يفعل هؤلاء بدلاً من ذلك؟ يتأرجحون بغالبيتهم بين حالتي الإرهاق والسكر. وهنا، سبع حكايات حقيقية عن العرائس والعرسان وكيفية قضاء الليلة الكبيرة.
– تمضية الليلة في المستشفى بدلاً من النوم معاً
تقول ربيكا، التي تبلغ من العمر 39 عاماً: “في حفل زواجنا، قرر زوجي أن نؤدي رقصة الدودة على حلبة الرقص. وبعد مرور 20 دقيقة، قالت لي صديقتي أن زوجي ينزف حتى الموت، في المطبخ خارج قاعة الرئيسية. وكان زوجي قد أصاب ذقنه خلال تأدية الرقصة، ما أدى إلى إصابته بجرح عميق، وذهابه إلى المستشفى لتقطيب الجرح.”
– حالة من السكر
من جهتها، أوضحت دامون والتي تبلغ من العمر 35 عاماً: “غرقت في حالة من السكر في حفل زفافي ما أدى إلى شعوري بنعاس شديد، وتدريجياً غرقت بنوم عميق. وعانيت من أسوأ وجع في الرأس في اليوم التالي. وكان علي أن أصحو في السادسة صباحاً لأسافر على متن الطائرة إلى هاواي لقضاء شهر العسل. كان الأمر رهيباً.”
– عدم القدرة على التحدث بسبب التعب الشديد
وأشارت ليا والتي تبلغ من العمر 27 عاما إلى أنها كانت تتوقع أن تكون ليلة زفافها مجنونة، ومليئة بالشغف والحب. وقالت ليا: “استحمينا بمياه دافئة، ولكن، لم أتمكن حتى من إجراء الحديث مع زوجي بعد ذلك. كل ما شعرت به هو التعب والجوع. طلبنا البيتز، وغرقت بالنوم قبل أن أتمكن من إكمال وجبة طعامي. واضطررت إلى النوم لثلاثة أيام متتالية، حتى استعدت عافيتي.”
– ليلة زفاف تستحق أن تكتب برواية
أما أندرو والذي يبلغ من العمر 27 عاماً، فقال: “سألت أصدقائي أن يساعدوني في ترتيب غرفة الزفاف في الفندق حتى تصبح أكثر رومانسية كما في الأحلام. وعندما دخلنا أنا وزوجتي كانت هناك ورود منثورة على الأرض، تؤدي إلى الثلاجة والسرير. وفي الثلاجة كنت قد وضعت بعض الفراولة المغطاة بالشوكولا. أما السرير فكان مغطى بالورود أيضا، وشموع من نوع “ليد.” وأحبت زوجتي ذلك وأعربت عن شعورها بالدهشة، لأنها لم تكن تعتقد أنه كان لدي الوقت للقيام بذلك. ووصفت الأمر بأنه أكثر ما قابلها في حياتها من أمور رومانسية.
– العزم على ممارسة الجنس
وفي هذا الإطار، أوضحت جينا والتي تبلغ من العمر 26 عاماً: “اتخذت قراراً بممارسة الجنس، في ليلة زفافي، ورغم أن حفلة الزفاف استمرت حتى الساعة الثانية بعد منتصف الليل، وشعرنا بالتعب الشديد، إلا أننا تمكنا من ممارسة الجنس، كما قد يفعل أي ثنائي. أما الأمر المضحك فيتمثل بعدم التزامي بخطتي بارتداء ملابس اللانجري المثيرة التي اشتريتها في الليلة التي سبقت، ولم يلمني زوجي على ذلك.”
– استقبال زائر غير متوقع
واعتبرت لورين والتي تبلغ من العمر 26 عاما أن الأمر الأبشع هو الوصول المفاجئ لضيف غير متوقع. وقالت لورين: “دخلت عمتي إلى الغرفة، بعدما أمرت طاقم الفندق بفتح باب الغرفة. ثم اصطحبت اثنين من الأقرباء ليضعوا هدايا الزواج في الغرفة، صرخنا عليهم أنا وزوجي بجنون حتى يخرجوا من الغرفة. أفسدوا علينا ليلتنا، إذ لم يعد لدينا مزاج للقيام بأي شيء رومانسي في تلك الليلة.”
– تناول كمية كبيرة من الكحول.. حتى البكاء
وقال مارك الذي يبلغ من العمر 31 عاماً: “نصحنا أصدقاؤنا بأهمية التمتع بوقتنا في الليلة الأهم في حياتنا، خصوصًاً أنها ليست فقط المناسبة الوحيدة والأهم، بل أيضا تعتبر كلفتها مرتفعة، لذا هذا ما فعلناه. ولكن زوجتي نسيت تمام أن ترقص مع والدها في حفلة الزفاف، ونامت في الحافلة في الطريق بين القاعة حيث نظمت حفلة الزفاف وصولاً حتى الفندق. وبعدما مرت أيام عدة غرقت في البكاء، لأنها لم تتذكر أي شيء حصل خلال حفلة الزفاف.”
ماذا يحدث حقاً في ليلة الدخلة؟
ماذا تقول أنت؟
يا نورت ليس المهم نشر خبر جديد ان لم يكن مهم فتركه احسن الموضوع اعلاه تافه هنا جريدة معضم قراءها من الوطن العربي و يجب احترامهم و بعدين نشرتم موضوع ليلة الزفاف و اخذتم تجارب اناس غربيين يعني هما يبدؤون تعارفهم بالعلاقة الحميمة و في يوم الزفاف معضمهم يكون عندو اولاد يعني اخر حاجة يفكرون فيها في هذا اليوم هو العلاقة
موضوع مهم لأن ليلة الدخله عند العرب تحدد مصير الزواج والحياة المستقبليه لحياتهم الزوجيه الرجل لازم يتبت رجولته والبنت لازم تتبت عدريتها فتتحول ليلة الدخله الى امتحان عسير قد تكون بدايه أونهايه للزواج اذا فشل احدهما وفي بعض الأحيان يكون مصير البنت الموت في حالة اذا كانت صغيره وخائفه من رجل متوحش جاهل وقد تحدت مناوشات بين أقارب الأزواج يتطلب تدخل الأمن خلاصة القول ليلة الدخله عند العرب لاعلاقة لها بليلة دخلة الغرب
الرواح عندنا لا تسل العروسة والعريس في الغرفة وطشما من ورا الباب تسنى في سروال النجاة والمصيبة كل مرة يدقو عليهم واش مزال ولا صافي ؟