حينما يفتقد الفرد شخصا عزيزا على قلبه يصيبه حالة من الحزن الشديد، إلاّ أن هناك بعض الأمور التي تحدث في الدماغ في تلك اللحظات لا يعلم بها الجميع، وبالتالي هي التي تدفع الفرد إلى تلك المشاعر.
لفتت عالمة النفس السلوكية كلاريسكا سيلفا إلى أن الجسم يفرج عن الأدرينالين والدوبامين والسيروتونين، إضافةً إلى هرموني الذكورة والأنوثة، التستوستيرون والأستروجين، لتشكل هذه الهرمونات سلوك كل جنس تجاه الآخر.
وبالتالي الجسم يسرع من تحفيز هذه الهرمونات بمجرد الوقوع في الحب، وتخلق مشاعر إيجابية لدى الإنسان، ما يكون كثافة كيميائية، غالباً ما توصف بأنها السبب في مشاعر الحب، ومع مرور الوقت، يُمن الجسم هذا النوع من المشاعر.
وعند غياب الحبيب، تبدأ هذه العمليات في التراجع السريع، ويصبح الفرد في حالة حزن.
الام والاولاد والزوجه هُم من يكسرون ظهر الرجال بفقدانهم وغيرهم تكون البلوى اخف
خاصتا الاطفال
يبتسم الطفل حين يشعر بالسعاده والاب يبتسم حين يبتسم اطفاله