سي ان ان – تحكي أنيتا مورجاني تجربة “العودة” من الموت، أثناء دخولها في غيبوبة لمدة 30 ساعة بعدما نهش مرض السرطان جسدها، في فبراير/ شباط عام 2006.وتقول مورجاني: الموت ليس مكانا بل صحوة بأبعاد أخرى مختلفة”، يبدأ بنفق ونور مشع في نهايته، قبل أن تعم الأضواء المكان، ليتكشف عالم آخر يمكن تسميته بالجنة، لكن تختلف التسمية باختلاف الأديان”.

وأضافت: لأول مرة أحسست بالحب المطلق، بصرف النظر عمن أكون أنا.. أحسست بالارتباط بكل شخص وكل شيء.. أسفت للغاية لمغادرة ذلك المكان” قائلة: إنها خيرت إما بالاستمرار هناك أو العودة للحياة.

ويشار إلى أن مورجاني، التي تقول إنها “توفيت” جراء السرطان، تعافت تماما من المرض، وألفت كتابا بتجربة العودة من الموت عنوانه: “مت لأعود أنا.”Gal.anita.moorjani.heaven.jpg_-1_-1

https://us.cnn.com/video/?/video/bestoftv/2013/11/27/heaven-anita-moorjani.cnn&hpt=hp_c4&from_homepage=yes&video_referrer=http%3A%2F%2Fus.cnn.com%2F%3Fhpt%3Dsitenav

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. ههههههه
    سامية ظننتها محتالة ايضا .. لا أنكر ان ما قالته من نصائح بأواخر الفيديو كان جميل و لا يحتاح المرء الدخول في غيبوبة لمعرفة ذلك

    احيانا بين ”النوم و اليقظة” يعني لست في نوم ثقيل و لست مستيقظ .. في غفوة قد تهيم الروح و تصبح حواسك كأنها تلتقط او تحس بأشياء أكثر .. اتكلم عن تجربة
    أما هاته المرأة لم تمت ولا يمكن ان تقرر العودة الى جسمها فذلك بيد خالق النفوس و خالق كل شيء

  2. أضغاث أحلام والغيبوبة ليست موتا” والا لاعتبروا ارائيل شارون ميتا”

  3. لا شيء اسمه العودة من الموت …. ما تحدثت عنه أحسسته ذات مرة عندما ارتفعت درجة حرارتي ل42، في تلك اللحظات لم أكن أعي أو استوعب ما يحدث لي لكنني أتذكره تماما… وهو شبيه بما قالته أسماء … كأن الروح تطوف خارج الجسد

    1. الله يسلمك الحمد لله فات كام سنة عليها وطبعا مش من فراغ حسيت بروحي طالعة مني 🙂 لكن فعلا مازلت اتذكر ذلك الاحساس الغريب الذي احسسته آن ذاك

  4. ( وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم ( 78 ) قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم ( 79 ) الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون ( 80 ) أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم ( 81 ) إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ( 82 )

  5. سبب شعورها هذا مرده الى :
    * الابتعاد عن الطعام وبالتالي راحة اجهزة البدن لاسيما الجهاز الهضمي وهذا يعرفه الذين يتبعون نظاما غذائيا” قاسيا” وجديا” الى حد كبير.
    * الصوم عن الكلام والأخذ والرد لاسيما في امور السياسة ومستقبل البلاد والعباد وارتفاع اسعار المواد الغذائية وغيرها واقساط المدارس ….

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *