أطاح الملياردير أمانسيو أورتيجا (76 عاماً)، صاحب سلسلة متاجر “زارا” للملابس، بالملياردير وارن بوفيت من مكانته كثالث أغنى رجل في العالم، حيث ارتفعت ثروة أورتيجا إلى ثلاثين مليار جنيه إسترليني يوم الثلاثاء.
وارتفعت قيمة الأسهم في مجموعة “انديتكس” التابعة لأورتيجا بنسبة 3.8% لتغلق عند رقم قياسي، وبذلك زادت ثروة أورتيجا بمبلغ قدره مليار جنيه دفعة واحدة.
وكانت ثروة الإسباني أورتيجا تبلغ 29.7 مليار، في حين تبلغ ثروة السيد بوفيت رئيس مجلس إدارة شركة بيركشاير هاثاواي 29.9 مليار وهو في المركز الثالث عالمياً كأغنى رجل في العالم قبل أن يتفوق عليه أورتيغا.
يذكر أن إمبراطور الاتصالات كارلوس سليم هو الأغنى في العالم، ويليه مؤسس شركة “ميكروسوفت” للبرمجيات بيل جيتس، ومن ثم أورتيجا، وفقاً لصحيفة “الشرق” السعودية.
الماركه كانت جميله و كوالتي عاليه و تصماميم فخمه المشكله انها الان تغيرت بعض الشي بسبب التصنيع والخامات التي يصنعون منها في الصين و الهند و غيرها …
yep you’re right ! sarit bahdli
ايه عرفك في الماركات الي يسمع كلامك يقول انك عايشة في وسط موناكو زارا ملابسها كلها مكشوفة ولا برفناتها الوحشة
لااحب هذة الماركة اطلاقا
ملابسهم تشبة ملابس عمال تنظيف الحظائر
هذه المركة لا تعجبني أبدا ملابسهم عادية جدا تعتمد على الألوان فقط والثمن غالي أيضاً بنسبة لي مركة عادية
عندك حق سلوتي
ملابس عادية واثمنة باهضة
ومالها القيسارية ؟؟ ححححححسن من زازا بغيت نقول زارا كلللشي فيها كاااع لي طاي
نيالوا
ملابسووو غالية عل فاضي بس مجانين كتارررر
أنا بلبس ماركات مخصصة للنساء أصحاب وزن؛ شوي ناصحات، إوعو بقول بس شوي ههههههه
برغم من انه منتوج زارا عادي وانا بصراحة لا تعجبني فهي تعتمد بالدرجة الاولى على الاوان الا ان اسعارها غالية قياسا بالمنتوجات الاخرى
ألمعقدات من لماركات كتار!…بكون لمعون يقول عل وحده اشلحيني اشلحيني وهي جابره حالها تلبسو لأنو ماركه!…..لأ وبتحاول جهدها الكل يعرف لماركه!……رزق لعقال عل مهابيل!…صحيح متل ما قال prince !….كل موديلات زارا بتنفع لترفيش بلوحله!
ZARA, MANGO font des trucs de plus en plus moches ces temps ci,,,,,,,,,,,,,,,,il faut faire 3a 5 magasins pour trouver quelque chose
متفقه معك يابنت لندن مائه في المايه قبل كانت زارا الكواليكتي ممتازه وخصوصا الجينزات لي ويست كان معظهم يصنع في البرازيل او اسبانيا…اما الان لاموديلات ولا كواليتي…غسله واحده وراحت الفانيلا…حتى مانغو عليه العوض ومنه العوض..خلو الواحد يلقط من هنا وهناك لغاية ما يكمل طقم عليه القيمه…
يقال ان اورتيغا قبل ان يصبح صاحب متاجر عالميه كانت لديه بسطه بسوق زنئة الستات ولكن الله فتحها عليه واصبح ملياردير … انا سافعل نفس الشي بسطة بسوق الحراميه جواريب وسروايل مستعمله (( لان السروايل المستعمله عليها طلب )) .. بظرف شهرين اروح مشتري محل بحي شعبي مملؤ ببضاعه صينيه .. تقوم البليه لاعبه معاي وافتح فرع ثاني بحي شعبي اخر ..واحط كرسي امام باب المحل مع نارجيله وينادوني المعلم ساهر … ابيع المحلات لاشتري افخم محل باءحد الاحياء الراقيه بالعاصمه ليمتلئ باشهر البضائع من الماركات العالميه وتكون العربيه (( المرشيدش )) امام المحل .. ليصبح محلاتي اشهر من نار على فحم .. بعدها اقوم بالتفكير لفتح سلسلة متاجر اسوه بمحلات الهارودز او افتح مجمع كبير تجاري مثل سليفرديج بلندن .. مع التفكير والاخذ والرد وتقليب الحسابات وترتيبها تاءتي سيارة شرطه البلديه لتاخذ جواريبي وبسطتي وسراويلي المستعمله وتضعني مقيد اليدين بصندوق السياره ):