أوضح الدكتور محمد العيسى، رئيس هيئة علماء المسلين، أبرز الشبهات المثارة ضد الإسلام في الوقت الراهن، ومستويات التصدي لها.
وقال خلال لقاء له مع قناة “mbc” :” الشبهات المثارة حول الإسلام، إما أن تتعلق بفهم خاطئ، أو معلومة خاطئة حول الإسلام بشكل عام، أو بحالة خاطئة منسوبة للإسلام، وتصدر عن التشدد والتطرف والحماقات التي تنسب انتحالا إلى الإسلام”.
وحول التصدي لهذه الشبهات قال :” هناك تصدى متميز، وهناك ما هو دونه، وهناك درجات بحسب التصدي، علما وفهما واستطلاعا وقدرة على الخطاب، والبعض لديه الفهم والعلم ولكن خطابه ضعيف، والضعف يكون إما في مستوى صيغة الخطاب، أو محتوى الخطاب، فربما يكون الخطاب عنيف، بينما الخطاب الإسلامي مؤلف للقلوب”.
كما لفت الى ان كثير من الشبهات المثارة ضد الاسلام صادرة عن بعض الداخل الاسلامي مثل بعض الاجتهادات المتشددة المخالفة لهدي الاسلام في التيسير ورفع الحرج وقال “هناك مع الاسف اجتهادات ارتكبت من المفاسد اكثر مما تعتقد انها حققت من المصالح الشرعية”.
انا معه في ان الرد يجب ان ياتي من متخصصين لذلك احيانا كثيره انقل فديوهات للمتخصصين للرد على شبهات الروافض.