أغلق نجم المنتخب المصري وفريق ليفربول الإنجليزي محمد صلاح حساباته التواصلية على مواقع “تويتر” و”فيسبوك” و”إنستغرام” بشكل مفاجئ اليوم الأربعاء، محدثاً نوعاً من الصدمة لمتابعيه الذين يتخطون عشرات الملايين حول العالم.
وجاء ذلك بعد ساعات من نشر نجم ليفربول الإنجليزي تغريدة على حسابه على موقع “تويتر” باللغة الإنجليزية تقول: “قرار 2019: حان الوقت للتواصل الحقيقي”.
وتساءل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عن الأسباب التي جعلت صلاح يلجأ إلى هذه الخطوة، خاصة أنه كان نشطاً في التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب المعلومات المتداولة فإن سبب اغلاق محمد صلاح لحساباته هو حملة اعلامية مع احد الشركات سيظهر بها مجددا على مواقع التواصل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
محمد صلاح وصل لمرحلة لابد فيها وأن يتعامل مع الأمور بإحترافية ويكون عنده (management) لإدارة أمور حياته..
صباح الخير أستاذة رانيا.. أسعد الله صباحك وأيامك
صباحك وصباح كل القراء خير وأمل وتصالح مع النفس
شكراً لتحيتك 🙂
لم أرد على تعليقك بالأمس (عن نهارك المرهق) كي لا تجد نفسك مضطر للرد
عسى الله ييسر لك ولنا أمور حياتك
لا شيء يجعلني مضطر لفعل شيء 🙂 على العكس تماماً.. كان تكرماً وفضلاً منك سؤالك.. وإذا كنتِ وجدت ردك لكنتُ رددت..
اللهم أمين..
أسفة فربما خانني التعبير .. قصدت أنك ستكون مضطر لما لمسته من تعليقاتك هنا في نوّرت من حسن سلوك وكرم أخلاق
اليوم أحسن؟
تسلمي يارب.. كلك ذوق
اليوم وأمس وغداً كل الأيام حلوة وجميلة طالما هناك راحة بال ورضا وصفاء مع النفس والأخرين.. أنتِ بخير؟
أنا بخير والحمد لله
ككل الناس قد تنتابني المشاعر السلبية بين وقتٍ وأخر حيثُ أشعر كل شيء يعاكسني لكن (والشكر للمعلمة الأولى في حياتي .. أمي) سلحتُ نفسي بكل ما من شأنه أن يذكرني أنني لست محور الكون وأن السماء لا تمطر لتعكر علي صفو نزهتي من أقوال وفيديوهات وأيات قرأنية.
فماذا عنك؟ كيف تسلح نفسك لمقامة تلك المشاعر عادة؟
يبدو أن الأم هى كلمة السر في حياتنا جميعاً.. أدامها الله نعمة عليكِ وأماناً ودفأ.. كما تفضلتي فكلنا نمر بتلك الأوقات بين الحين والأخر.. ولكنها (أمي) أيضاً علمتني أن بعد كل عسر يسر وأن علي أن أنظر لمن تكون أوضاعه أصعب من وضعي.. وأن أحمد الله في السراء والضراء في الفرح والألم.. صدقيني الحمد يريح القلب (جربي)..
الحمد لله حمداً يليق بعطاياه
سأجرب
حتى لقاء آخر أتمنى لك ولأسرتك ولكل من يقرأ كلامي كل الهناء وراحة البال
ولكِ بالمثل وأكثر.. في أمان الله
محمد صلاح دخل عالم الشهرة
فعلاً أحمد مُحَمَّدٍ صلاح دخل عالم الشُهرة مما يُثبت أن بُلداننا العربية لا تُقدَّر الطاقات و لا تحتفي بالمواهِب ، فرق بين ما عومّل به صلاح في الغرب و ما حصل لأمير القُلُوب و سيّد الأخلاق أبو تريكة في بلده . سيبقى ما حصل لأبو تريكة دوماً و أبداً عار في جبين مصر !
!!
مساء الخير اخر العنقود
أبو تريكه شخص خلوق واعتقد والعلم لله انه يستحق معامله أفضل من المعامله الحاليه
يذكرني بذلك الشاعر والأديب الذي أهمل إلى ان مات وهو فقير فقالو كنت في زمان غير زمانكم لااحترمت بشكل أفضل * أحمـــــــد*
يُقال لا كرامة لنبي في قومه أحمد ….. طبعاً دون مساواة أو تشبيه تريكة بالنبي !
!!
اعتقد هناك مثل جميل وهو مزمار الحي لأيطرب وهذا له قصه ذلك ان معربا دربنا في دوره تنشيطيه لساعات واعتقد كان من الأردن قال انه كان في شركه وطلب من الزملاء ان يدربهم مجانا لانه كان مدرب معتمد ولكن الشركه رفضت وتعاقدت مع مركز متخصص وحددوا مكان الحضور.
يقول فوجئت ان الطلبه هم نفس زملاء العمل لان الشركه تعاقدت معي للتدريس وما كان مجانا دُفع عليه مبالغ عاليه
وهذا. مثال محمد صلاح في البلاد العربيه
قصة تريكة و منعه من المُشاركة في جنازة والده و كذلك منع والدتُه من السفر للعلاج عند إبنها و إدراجه على لوائح الإرهاب أضف لهذا أن نفس الشيء حصل لمُعتز مطر بالإضافة لخطف شقيقه و كذلك شادي الذي لم تُفرج عنه السُلطات المصرية ليرى والده على فراش الموت و أفرجت عنه للمُشاركة بجنازته في منظر تقشعّر له الأبدان ….. الحُريات في البلدان العربية مُتدنية جداً …طبعاً الأمثلة هُنَا مصرية لكون تريكة و الموضوع الأصلي مصري !
!!
المشكلة في عالمنا العربي ان أهل الفن هم أهل الشهري والعلماء والمخترعين لايعرفهم احد
استأذنك اخر العنقود وأراك ان شاء الله لاحقا
تقبلي خالص تحياتي
مرحبا الأخوة والأخوات الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
أحببت فقط أن القي الضوء على شيء هام يفسر ما يحدث النجم لمحمد صلاح ومن قبله النجم الخلوق أبو تريكه
المشكلة كلها تكمن في عدم أعترافهم بالأنقلاب .. وأنهم مع الشرعية ( بس خلاص )
.
شعبية أبو تريكه وأبو مكه تقلق النظام ..وهي من تحميهم من بطش فرعون وجنوده
فلو كان خرج ابو تريكه وابو مكه …واعلنوا تأيديهم للخسيسي وللعسكر
لكان أبو تريكه الأن المدير الفني لمنتخب مصر
.
ولكن رفض أبو تريكه حتى أنه يسلم على المشير طنطاوي وعدم أعترافه بالأنقلاب
تم تلفيق التهم له والحجز على أمواله ووضعه في قوائم الأرهاب
وكذلك محمد صلاح ..رفض ان يتم تسجيل له برنامج يشكر فيه السيسي والجيش …فتم منعه من السفر واعلان انه متهرب من الجيش
ولو انه سمع كلام المقربين وتم التبرع لصندوق تحيا مصر …لتم تجنيده وهدم مستقبله
وطبعا لو لم تكن له شعبيه جارفه ..ما كان شفع له شيء حتى ولو تبرع بكل أمواله
فالنظام الفاشل الضعيف يريد أي عمل لفعله لكسب محبة الشباب له ايزيد من رصيده
وضمانه انه لن يتمرد عليه الشباب بأي ثورة مستقبلا
وعلى الرغم مما يملك النظام من قوة ويد من حديد تكبت به الشعب المصري
إلا إن الجبن بملأ قلوبهم …. ويخشون من الوصول لنقطة الأنفجار وعدم السيطرة وانفلات الأمن …وهذه المرة ….سوف نصل الى انهيار مصر وثورة جياع وسقوط الدولة …وهذا ما تسعى اليه ( مثلث الشر …الصهاينه وال…….. والشيعه )
وسوف ينجحون ببراعه
السلام عَلَيْكُمْ أخ سراج ……
أتمنى أن تكون بخير و العائلة ….
أولاً دعني أشكُرك على تأطير تعليقي عن صلاح و أبو تريكة بإطار مصري ، حين رسمتُ أنا الصورة رسمتُها بريشةٍ و ألوان من عُلبتي الخاصة ، ألواني كانت ما سمعتُ و قرأت و شاهدت ، بعضُ ألواني كانت مُضيئة كأخلاق أبو تريكة و صلاح و بعضُها كانت داكنة كالظُلم و الجَوْر و التعدي و الكذب و الإفتراء المُنتشّر و الذي ضاقت بهِ قلوب الأحرار ، و مع هذا بقيت لوحتي تحتاجُ لإطار لأنها رُسِمَت بيد غريبة لا تنتمي لمصر ، فأتيتَ و أَطرتَها بإطار جعلها تكتمّل بيد مصرية ! يُؤلمُني ما يحدُث في مصر و تُؤلِمُني الصورة المرسومة لها في الأذهان في الوقت الحاضر ، أرى عثرات لا تليق بدولة بحجم مصر و شعب بعراقَة شعبها ، يُؤلمُني عدم إحتفائها بالعقول و يُؤلمُني أكثر تلميعُها لفئة عفنة تُسمى بالفنانين عن طريق فئة أعفّن و هي ما يُسمى بالإعلاميين ، يزعجُني التطبيل من قِبَلْ أُناس لا تخاف الله لرئيس لا يخاف الله في شعبه و بلده ، يُؤلمُني الظُّلم و التغييب ، تؤلمُني السجون و ساكنيها و الحُرية و محروميها ….. يُؤلمُني الضعف لجارٍ لنا كان يوماً قِبْلةً لكُل فخار ! للأسف الشديد بلادنا جميعاً أصبحت لا تُساوي مثقال حبة من خردل في ميزان العدل و في ميزان التقدُّم و في ميزان الإنسانية ! أصبحت بلادُنا لا تساوي جناح بعوضة في أَعْيُن أبنائها ، أصبحت مراكب الموت تتساوى مع سجون الوطن و أصبح رصيف الغُربة أحن من قلب الوطن …..
جُمعتك مُباركة …
!!
جمعه طيبه للجميع
مرحبا اخر العنقود
كل الناس ضد الظلم لكن اعتقد ان الإصلاح يأتي من الإنسان نفسه قبل ان يلوم غيره
كم عدد المخلصين في أعمالهم وكم عدد المراجعين الذين يراجعون لأكثر من مره من دون أي مبرر؟!!
منادى إخلاص الناس في أعمالهم وكم ساعه فعليه يعملون فيها وكم ساعه يشربون شاي ويدردشون مع بعضهم؟
عموما السيسي إنسان غير مناسب لمصر .
في ردي عليك أحمد سأُخالف الإعراب و أرمي بسهمي في قلب من أُحّب ، و أُطلِقُ نيراني على بعض بعضي و كُل كُلي ………. أعني بذلك أني سأُهاجِمُ أهل بلدي من حبهم و حُبُها يأتي قبل حُب الروح ، سأُعطيك مثال بقاضي قُضاة فلسطين و مُستشار الرئيس للشئون الدينية محمود الهباش و صاحب أكبر قضية فساد إبنه أنس تخرج من التوجيهي ( صف ١٢ ما بعرف شو بتسموه في بلدكُم ) بمُعدل ٥٣٪ و هذا المُعدّل لا يُدخله أي من الجامعات الفلسطينية فدرس في مصر بمنحة من الحكومة و أصبح وكيل نيابة بمعاش يُعادل أكثر من ٣٠٠٠ دولار في الشهر و فوق هذا كله ربح سحب البنك الشهري على سيارة فاخرة ، و إبنته إسراء تعينت مُديرة في مكتب قاضي القُضاة ( والدها ) و إبنته الثانية (نسيت إسمها يقطعهم من عيلة ?) تعينت في السفارة الفلسطينية في تُركيا و قِس عليهم الكثير ، قصدي من المثال أني أرى نقطتك أن الصلاح يبدأ بالفرد و لكن الفساد أصبح مُستشري لدرجة لم يعُد الفرد قادراً على إستيعاب قِلّة التكافئ في الفُرص و المحسوبية و لهذا بشرب شاي لأن المُستقبل لهؤلاء و ليس له و لأبناءه و مهما حاول و إجتهد فلن يصل لما وصلوا إليه و مهما علا صوته لن يصل ، ليس تبرير للتخاذل و لا تبرير للإنهزام و لكن مُجرد شرح لسيكولوجية الفرد و الموقف …..
تحياتي …
!!
لعلي ذكرت لك سابقا اخر العنقود عن حديثي مع مهاجر لبناني عندما سالته لماذا هاجرت ؟
من ضمن ماقاله لي ان العرب قسموا أنفسهم طبقات فابن الوزير وزير وابن القاضي قاضي وابن الفلاح فلاح. ولعل ماذكره احد المدراء التنفيذيين لشركه عالميه مشهوره عن أسباب الفشل في بعض المدراء العرب هو انه كان يحيط نفسه باشخاص اذكي منه لإنجاز أعماله وأنه متى ماظهر انه يقدم حلولا أفضل من أي شخص معه استغنى عنه. عكس الموجود في العرب لان أي شخص اذكى منه مصدر خطر ولايقبلون بوجوده لذلك مستوى ذكاء الذكاء هنا بذكاء المدير لذلك الفساد والثقافة المجتمعيه الخاطئة من أسباب التخلف لأي مجتمع يرغب في التقدم
مرحبا الأخوات والإخوان الطيبين
اتمنى أن يكون الجميع بخير
.
مرحبا الأخت أخر العنقود . اشكركم على تحيتكم وأتمنى لكم وللجميع هنا …دوام الصحة والأمان والخير والسعاده ..أسمحي لي أن اعطي لكي لقب ( أستاذة )
والحمد لله أنه من بيننا من يملك هذه العقلية الواعية …وهذا يعني أن مازال أخوتنا الأناث بخير … وهذا يعني أن المستقبل أفضل بإذن الله
فالأجيال القادمة من الطفولة سوف يكونوا أيضا أكثر وعياً وصلابة ..طالما أن الأم مدرسة ..وأمامنا أو معنا هنا في نورت نموزج نشيد به ونفتخر به ويجبرنا على أحترامه وتقديره ..وللحق يوجد نمازج من الأناث تفوقن على الذكور ..في الرؤية والفعم والتقدير والحكم على الأحداث والصراع الذي نعيشه جميعا داخل الدائرة ودوامة الحياة
.
صراحة ..ما كتبتيه من حقائق لا أستطيع أن أضيف عليه أي شيء
سوى هذه الحروف
[ نحن واهمون أننا أحرار … والحقيقة أننا جميعا سجناء بل عبيييد داخل بلادنا )
فقط الأحرار ..هم من داخل المعتقلات والسجون ….لقد تحرروا بهذه القيود التي تدمي أيديهم … ) كم أشتاق أن أنول هذه الحرية معهم
فأشعر أني أنتصرت على الظلم
فرغم ما أكتبه وأعبر به عن غضبي في كل مواقع التواصل ….إلا إنني أشعر أني جبان …. فأنا مازالت أكتب وأنا تحت المكيف الدافيء والغطاء والرفاهية المنعمة
أاكل بأشهى المأكولات وأنا أعلم أن هناك من في المعتقلات جوعى …وفي المخيمات وعلى الحدود ..أطفال وعائلات …تعاني من البرد والمرض
.
فهل سياسمحني الله ….. أم لا
يسعد مساك و أيامك *أحمد* ….
أتمنى أن تكون بألف خير …
أودّ أن أشكُرك على ما تُضيفه لتعليقاتي من خبراتك الحياتية و حواراتك مع من تجمعُك بهم الصُدف و الأحداث . دائماً ما يُثري معرفتنا تبادُل الخبرات و الآراء و طرح الأسئلة الفكرية على من تتقاطّع طُرُقُنا معهم و الإستماع لأجوبتهم يُحفّزنا دوماً على التفكير .
ألف شُكر أحمد على الإتفاق و الإختلاف الذي كان و سيبقى دوماً مُغلفاً بالإحترام و التقدير ……
نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود …
!!
السلام عَلَيْكُمْ أخ سراج ….
عاجزة عن الشُكر على كلامك الجميل في حقي و الذي لا أستحقّه …..
لي إضافة بسيطة على ما تفضلت به في الجزء الأخير من تعليقك و هو أن من في السجون دورهم الآن فقط الصبر و الثبات و الدُعاء ، و الإيمان الدائم بأن لا بُدّ لليل أن ينجلي و لا بُدّ للقيد أن ينكسّر و لكن من خارجها عليه العبء الأكبر فعليه تعبيد الطريق التي شقها من في السجون و تحت الثرى ، الكلمة جهاد و رفض الظُّلم نضال و المُناداة بالعدل واجب و كلمة “لا” كرامة . قد لا تَحسب أن ما تكتبه ذَا أهمية و لكنك لا تعرف كم شخص كُنت و أفكارك و ما تكتُب جُزء من عُلبة ألوانه ، حتى حين الإختلاف في الرأي يكون هذا الإختلاف مُحفّز للبحث و المعرفة ، أنت و vip كُنتما جُزء من عُلبة ألواني ، ما تكتُبان شكّل جُزء من الرؤية لأوضاع مصر و حال أهلها . لا يجب أن تشعُر بالذنب فتغيير المُنكَر يأتي بالفعل و قد قدمته في رابعة و أيضاً باللسان و هو ما تَكتُب و نقرأ ! قد لا نتفّق في بعض الأشياء و لكن دوماً سنتفّق على رفض الظُّلم و نبذ المُهللين له …..الدُعاء و هو أضعف الإيمان هو ما نملُك لَكُم و لنا ..أصلح الله حالنا جميعاً و رد علينا بلادنا رداً جميلاً !
تحياتي …
!!
مجرد خاطرة …مرت بي ..بعد تكرار قراءة الردود
____
لاتتضح الرؤية إلا عندما نقترب من الأشياء …فنرها بوضوح
فلا يمكن أن نحكم على شيء من بعيد خوفاً من الأقتراب … فنقف نتأمل من بعيد
ولكن
في لحظة ما …
ربما كانت هناك رياح دفعتنا نصل الى الحافة.. ونقف بجنب إطار اللوحة المرسومة …فيتغير المفهوم ..وهذا يجعلنا نتأمل أكثر ونرى خطوطا وأبعاد
لايظهر روعتها إلا عندما تكون أمامنا …
.
هذا ينطبق على كل شيء ( حتى على الأصدقاء )
.
عندما يحدث الأبداع ….. فلابد أن تكون هناك منظومة رائعة شكلتها
مثال ( عندما تجتمع الكلمات الراقيه ..مع اللحن الجميل …مع الصوت العذب )
فالأكيد سوف تكون المحصلة شيء رائع ينول رضاء الجميع
.
ولهذا
فعندما يجتمع العقل الواعي الفاهم ..والقلب الصافي المملوء بالمحبة للجميع ..في نفس راقيه هادئه متأمله
فالأكيد أن ما سوف تخطه أيدي هذه المنظومة …سوف نحصل على مايسمى ( بالسهل الممتنع ) حروف سوف تخترق أي جدار لتصل الى الهدف
فيحدث التغيير
وربما نجد أن اللون الأسود داخل اللوحة ….قد زال ..أو تغير الى لون زهور الربيع
جميل ما خطت يمينك أخ سراج ، جعلنا الله و إيَّاكُم من أهل البصر و البصيرة …
!!