مخلوقات تعيش بدون أوكسجين

تضحكون علينا في احد يعيش من غير اكسجين ؟؟

لا يضحكون علينا يا فواز هههههه
لكن الله على كل شيء قدير

عبود يقدر يعيش بدون اوكسجين
مشكور عبود عل موضوع

انا هون تودي
كيفك يا قمر

لك تودي وينك

معاك عزيزي

اي تودي وينك ما عم تبيني

عبود عنا في اوكرانيا النقانق مغشوشة ما فيها لحمة …فيها صويا

لك ابو التوت الكومبيوتر عندي صاير ع ب ي مثل عبود ما عم يفتح كل الصفحات
بس امبارح زبطو واليوم راح ارقعك رسالة

النقانق التي استريها لذيذه جدا جدا وحاره وكبيره

شو هل حكي …طب لمين راح نترك العبي عبود…يضيع لوحدو

اقراء رسائلي اخيليس انت تفهم شو الموضوع الموضوع اكبر مما انت تصور

خلوس ما ترد على رسايل ندى لكي تأتي لنورت وتدردس معك
لانك لو رددت على رسائلها فانها لن تعود لنورت

مي عودي لنورت اعطيني التذكره وروحي انا مسامحك

قرات كلامك الموجود على الموضوع واقول لك انك تكتبين بسكل رائع وخساره انك لا تبعثين مواضيعك لنورت لكي نعلق عليها جميعا

انا كمان ما قريتي شو كتبتي بس كتاباتك رائعة
ولدليل الولو

حطيه في دماغك وطيط من عبود
ساعر عبي واهبل

عبود معرور معرور
بس تودي راح توقفك عند حدك….وراح تبيع نقانق عل محطة
تودي لا تسكتي لعبود كف على قفاه

خلوس سو يعني طيط!!!!!

ط………….ز

تودي عم تحضر شعر يهز الجريدة
الله يرحمنا برحمتو

كانت نور /الين وميمو الان خرجت معروره جديده اسمها ندى هههههههههه

عم انزلو

سوزي في نيسان 4, 2010 |
كونترول انت غير عادل معي اتذكر ايام زمان لما كنا اصحاب
وانا كنت شاطره وانت كنت تنشر المواضيع الي الي بنفس اللحظه وكنت تقولي عزيزتي سوزي اتذكر شو الي غيرك ههههههههه
كونترول انا كل يوم مسجونه صرت خريجه سجون
وصديقتي ايمان كمان ههههههههههههههههههه

عم تنزلو منذ الامس!!!!!!
انت عم تنزك سكايب ولا اسطول؟؟؟

عبود .. المغرور
هذا اخر كلام في نورت لي
××××××××

تحدث… وتحدث كثيراً

عن نفسه

عن معاناة ومصائب

كيف حطم الأبواب الموصدة

في وجهه

تحدث عن نفسه

وباح لي بكل أسراره

لحظات كان فيها

يشب كالأسد

ولحظات

تبرق الدمعة في عينيه

فأحاول أحتوائه

رجولته ترفضني

ليختنق

فيبتعد عني
يغيب لحظات

ليعود مبتسماً

يحاول أن يداري حزنه

وأنا أتلوع للوعته

أخاف أن

أجرح رجولته

فأتراجع

يـغار

يحكمني…يأمرني

يتدلل علي

أطيعه أرضخ له

مع أني لا أعرف كيف أطيع

لبوة حرة النفس

تمقت الرضوخ

ولكن لأجله

أكون

ما يريد

لحظة ألم

يتألم…

أحسست به

بوجعه المخفي

يتألم رغم وجودي قربه

وقلقه يفضحه

عيناه ما فارقتا النظر

الى الباب

تمنيت…

أن لا يكون الملل مني

سألته مابالك؟

أجاب

أكره لحظة الوداع

إذا هو يعيش اللحظات معي

ويقتله قلق الفراق

التلامس

يلمسني

أذوب
أضعف
وان لمسته

وجدته ناراً
بين يدي
عند الوداع

لحظة الوداع تلك

كيف أنساها

كيف أنسى بريق عينيك

قالت لي كلمات

للآن أعيش عليها

تذكرت كم

تنهدنا
تألمنا

وكيف حفرت…
الدموع خنادقاً على وجوهنا
جُففت بلمسات دافئة
وبقبلٍ نصبر بعضنا بها
وأقسمنا أي قوة لن تمنعنا
من اللقاء مجدداً
ابتسمنا لينتهي ألمنا
ولتبدأ آهاتنا
مع طريق وداعنا